تعليم الجوف يعتمد تطبيق الدوام الشتوي لمدارس المنطقة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
المناطق_الجوف
أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف عن تطبيق الدوام الشتوي في مدارس المنطقة، ابتداءً من يوم غدٍ الأحد بالتزامن مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
وحدد تعليم الجوف موعد الاصطفاف الصباحي لطلاب التعليم العام في تمام الساعة 7:45، وبداية الحصة الأولى في تمام الثامنة صباحًا، وللتعليم المستمر أن يكون بداية الدوام للهيئة التعليمية والإدارية في الرابعة مساءً، والحصة الأولى في 4:15 مساءً.
كما حددت إدارة تعليم القريات الاصطفاف الصباحي 8:15 وبداية الحصة الأولى 8:30 صباحًا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم الجوف تعلیم الجوف
إقرأ أيضاً:
“لئيم” كن “أديب”!!
خالد السليمان
في كل مرة يضج الرأي العام بتداول تغريدات مسيئة كتبها مقيمون أجانب داخل المملكة أتساءل عن جرأة هؤلاء والسبب الذي يدفعهم لمثل هذه الكتابات المسيئة مما يعرضهم للمساءلة القانونية وفقدان مصادر عيشهم؟!
فهؤلاء المسيئون لا يكتبون آراءهم بقدر ما يقطعون أرزاقهم بأنفسهم عندما يتجاوزون حدود الإقامة المشروعة ويرتكبون الجرائم المعلوماتية التي تعرضهم للغرامات والسجن والترحيل!
أخبار قد تهمك سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير الخارجية الإيراني 15 أبريل 2025 - 12:48 صباحًا سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية سوريا 15 أبريل 2025 - 12:46 صباحًاما الذي يستفيده مغترب ارتحل عن وطنه لكسب العيش بالانشغال بكتابات مسيئة أو مستفزة للدولة التي سمحت له بدخولها ووفرت له فرص العمل، وللمجتمع الذي احتضنه ليكون فرداً منه يقاسم أهله مصادر الرزق ويستظل معهم أمنه وأمانه مستفيداً من كل ما تقدمه السعودية لمواطنيها ومقيميها وزائريها من سبل العيش الكريم على قدر المساواة؟!
هل هو اللؤم الذي يفوق العقلانية أم الخبث الذي يغيب الحكمة أو الحقد الذي يغلب التقية؟!
تبادلت مع أحد الأصدقاء التساؤلات والدهشة فقال، أليسوا هم أنفسهم من نفس الفئة التي تعيش في الغرب وتشتمه، تنعم بأمنه ورفاهيته وخدماته التعليمية والصحية والاجتماعية وتتمنى له الدمار والخراب؟! قلت بلى، قال إذن لماذا الدهشة، فهؤلاء اللئام يقتاتون على الكراهية ويتنفسون الخيانة وينفثون الخسة ويجترّون الحقد وينضحون الحسد، يجري عدم الوفاء منهم مجرى الدم!.
كنا سابقاً نتعرض لسهام الحقد والكراهية من عرب الشعارات من خارج أسوار الوطن فنتلقاها بصدورنا الصلبة دون اكتراث؛ لأننا مشغولون أكثر بمسيرة وطننا وتقدم ونماء شعبنا، لكن أن نقذف بالسهام وتغرز الخناجر المسمومة في ظهورنا، فهذا غير مقبول ولا تسامح فيه، ومن أساء الأدب نال العقاب الذي يستحقه!
عزاؤنا أن هذه الفئة الكارهة يقابلها ملايين العرب والأجانب الذين مروا على بلادنا عبر السنين وعاشوا بيننا وقاسمونا الحلوة والمرة، أقاموا بيننا بالحب وغادرونا بالوفاء!
باختصار.. يا غريب كن «أديب»، ومن ضربنا على خدنا الأيمن خلعنا له خديه ورأسه!
*كاتب سعودي
نقلاً عن: okaz.com.sa