طرق تجنب الخلافات الأسرية في السنة الأولى للزواج (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قدمت الدكتورة عبير عبدالله، الأخصائي التربوي، مجموعة من النصائح المهمة للتفاهم بين الأزواج، وخاصةً للمقبلين على الزواج.
ندوة تثقيفية لفتيات بلبيس حول «الزواج مش جهاز غسالة واحدة كفاية» الأزهر للفتوى يعقد دورة الـ 99 لتأهيل المقبلين على الزواج أول سنة زواجوأشارت خلال لقائها مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن أول سنة زواج عادة ما تشهد العديد من الخلافات بين الزوجين، حيث تعد من أكثر الفترات التي تشهد حالات طلاق، بسبب التغيرات الكبيرة التي يمر بها الطرفان.
وأوضحت أنه من الضروري على الأمهات توعية بناتهن حول كيفية التكيف مع الحياة الزوجية والتعامل مع أزواجهن بشكل سليم.
وأضافت أنه يجب أيضًا تعليم الفتيات كيفية التعايش مع حماتهن والتعامل مع أفراد أسرة الزوج، خصوصًا في ظل التحديات التي قد تنشأ عندما تتغير طباع أهل الزوج بعد الزواج.
التوعية حول الزواجوأكدت على أن أهم من التوعية حول الزواج ذاته هو تعليم الفتيات طرق التعامل مع زوجهن وأسرته، خاصةً إذا لاحظن أي تغير في سلوكياتهم أو طباعهم بعد الزواج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزواج المقبلين على الزواج التربيه بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
الحكومة تكشف حقيقة تقليص ميزانية هيئة محاربة الرشوة
زنقة 20 ا الرباط
نفت الحكومة اليوم الخميس تدخلها في تقليص ميزانية “الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها” في مشروع قانون مالية 2025.
وأوضح بايتاس الناطق الرسمي باسم الحكومة في الندوة الصحفية التي عقدها اليوم عقب اجتماع المجلس الحكومي، أن “ميزانية هذه الهيئة فعلا إنخفضت؛ لأنه طبيعي عند إحداث مؤسسة جديدة في سنواتها الأولى تكون ميزانيتها مرتفعة نسبيا، حيث تتطلب تكاليف مرتفعة وتشييد مقرات وعتاد ومن الطبيعي أن تنخفض مع توالي السنوات لأنها لم تعد في حاجة إلى نفس التجهيزات والعتاد والمقرات كل سنة”.
وأشار المسؤول الحكومي، إلى أنه “لايمكن إعادة شراء العتاد والتجهيزات بنفس القدر المالي الذي تم شراؤها في السنة الأولى ن إحداث الهيئة وهو الأمر الذي ينطبق على السنة الثانية والثالثة.. وهذا ما جعل الميزانية تنخفض نسبيا”.
وقال بايتاس إن “هذه المؤسسة هي مؤسسة دستورية ويجب أن تقوم بمهامها بالشكل الذي ينسجم مع القوانين المنظمة والمؤطر لها”
وشدد بايتاس بالقول أنه “لرفع أي لبس أو لكي لا يفسر كلامي لشء آخر فإن الذي وقع هو أن ليس هناك أي جهة تدخلت في خفض ميزانية “الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها” .. لكن ما وقع هو انخفاض في ميزانيتها حسب التوضيحات التي قدمتها السالفة الذكر”.