القدس المحتلة - الوكالاات

دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة إلى التظاهر في تل أبيب مساء اليوم للمطالبة بصفقة تبادل.

وتتهم عائلات الأسرى الإسرائيليين ومعارضون رئيس الوزراء بتعطيل المفاوضات التي كانت تستهدف التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب ويعيد المحتجزين من أجل البقاء في السلطة وتجنب المحاسبة.

وقبل أسابيع، وضع نتنياهو شروطا إضافية، بينها استمرار سيطرة قواته على محور فيلادلفيا على الحدود الفلسطينية المصرية، مما تسبب في إفشال مساعي الوساطة.

وتقدر إسرائيل عدد أسراها المتبقين في غزة بنحو 100، ولكن الجيش الإسرائيلي يقول إن بعض هؤلاء لقوا حتفهم.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

هيئة الأسرى: الأسيران دويكات وقاسم يعانيان ظروفاً صحية صعبة

رام الله - صفا

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن المعتقلين ضياء دويكات ومنير قاسم في سجن شطة يعانيان ظروفا صحية صعبة.

وأفادت هيئة الأسرى في تقرير لها، اليوم الخميس، بأن المعتقل دويكات من مدينة نابلس يعاني مرض سرطان العظم، وكان خضع لجلسات علاج كيماوي وبيولوجي لنحو 7 سنوات، ويشتكي الآن من مشكلات في العيون بعد أن كسر الاحتلال نظارته الطبية عند اعتقاله في الأول من آب/ أغسطس 2023، فأصبح يشعر بالدوار بشكل مستمر ولا يستطيع الرؤية بوضوح.

ولفتت إلى أنه صدر بحقه حكم بالسجن الإداري لمدة 6 أشهر، ولكن في شهر كانون الثاني/ يناير الماضي تم تحويل الحكم إلى "قضية".

وأشارت هيئة الأسرى، إلى أن المعتقل منير طلال قاسم من مدينة طولكرم، يعاني مرضاً في المرارة والكبد، ويحتاج إلى متابعة طبية، غير أن الاحتلال حرمه من الأدوية بعد أسبوعين من اعتقاله، ما انعكس سلباً على صحته.

مقالات مشابهة

  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو للتظاهر بتل أبيب
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين تدعو للتظاهر في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين يدعون ترامب لتكرار خطوة ريغان مع الرهائن في إيران
  • استطلاع رأي: 70% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى اتفاق تبادل مع الفصائل بغزة
  • عائلات أسرى إسرائيليين تدعو ترامب وبايدن للعمل معا لإطلاقهم
  • هيئة الأسرى: الأسيران دويكات وقاسم يعانيان ظروفاً صحية صعبة
  • صاحب خطة الجنرالات يتهم بايدن بالتسبب في منع إعادة الأسرى الإسرائيليين
  • أخاف أن يقتلني الجيش.. أسير بغزة يدعو للإضراب بهدف الضغط على نتنياهو
  • محتجز إسرائيلي بغزة ينتقد نتنياهو، عندما تغلقون المعابر فكروا بنا (فيديز)