القدس المحتلة - الوكالاات

دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة إلى التظاهر في تل أبيب مساء اليوم للمطالبة بصفقة تبادل.

وتتهم عائلات الأسرى الإسرائيليين ومعارضون رئيس الوزراء بتعطيل المفاوضات التي كانت تستهدف التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب ويعيد المحتجزين من أجل البقاء في السلطة وتجنب المحاسبة.

وقبل أسابيع، وضع نتنياهو شروطا إضافية، بينها استمرار سيطرة قواته على محور فيلادلفيا على الحدود الفلسطينية المصرية، مما تسبب في إفشال مساعي الوساطة.

وتقدر إسرائيل عدد أسراها المتبقين في غزة بنحو 100، ولكن الجيش الإسرائيلي يقول إن بعض هؤلاء لقوا حتفهم.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

عائلات المحتجزين بغزة : نريدهم حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب

أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أنهم يريدون عودة ذويهم من قطاع غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب؛ وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".

وأوضحت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أن اعتبارات السياسة الداخلية تسمم أجواء التفاوض وتدفع نحو صفقة على مراحل وليست شاملة.

سوليفان: قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
 

علق مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، مساء اليوم السبت، عل مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حركة حماس وإسرائيل، قائلا "لقد حانت اللحظة المناسبة، نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة".

وقال عضو بارز في حركة حماس، في مقابلة مع صحيفة "الشرق" السعودية، إن هناك "فرصة ممتازة للإعلان عن اتفاق مع إسرائيل والتفهمات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة".

وبحسب قوله، "إذا نجح ترامب في منع نتنياهو من المراوغة أو العرقلة، فإننا أمام صفقة من ثلاث مراحل، واتفاق وقف إطلاق نار تدريجي، ربما حتى قبل تنصيب ترامب في 20 يناير".

وذكرت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات، في حديث مع الصحيفة، أن "هناك تقدماً ملموساً في محادثات وقف إطلاق النار"، وذكرت أن "المفاوضات تجري بطريقة سرية للغاية".

ووفقا لهم، "في الأسبوع الماضي، سلمت حماس قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الأحياء، كخطوة أولى نحو صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار".

في غضون ذلك، قالت حركة حماس، في بيان لها بمناسبة الذكرى الـ37 لتأسيس الحركة، (السبت)، إنها منفتحة على أي مبادرة جديدة وحقيقية تهدف إلى وضع حد لـ”عدوان وجرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، مع استمرار التمسك بالثوابت الأساسية، والوفاء لدماء الشهداء، والمطالبة بعودة النازحين، وتأهيل قطاع غزة، وإجراء صفقة تبادل "جدية".

وفي هذا السياق، أكدت حماس أنها تبذل الكثير من الجهد من أجل إنهاء "العدوان وإنهاء معاناة شعبنا، وأنها قامت بكل المبادرات بمنتهى الإيجابية وبأقصى قدر من المسؤولية".

وشددت حماس على أن القدس والمسجد الأقصى هما في قلب الصراع، ولن تكون هناك شرعية أو سيادة لاحتلال هذه الأماكن، ولن تتمكن إسرائيل من تهويدهما، والشعب الفلسطيني سيواصل النضال من أجله وتحريرهم من "دنس الاحتلال".

مقالات مشابهة

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تصعّد حراكها المطالب بإعادة أبنائها
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين يضغوط بشأن مفاوضات صفقة التبادل
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يرفض صفقة لإعادة الرهائن
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: التفاوض الجزئي سيكون حكماً بالإعدام على أبنائنا
  • عائلات المحتجزين بغزة: "نريدهم" حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • عائلات المحتجزين بغزة : نريدهم حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • عائلات المحتجزين بغزة : "نريدهم" حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: إبرام صفقة جزئية سوف يكون بمثابة حكم بالموت على ذوينا
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نريد عودة الجميع من غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • أستراليا تُباغت الزوار الإسرائيليين بإجراء جديد: استبيان يُشعل القلق في تل أبيب