جولات مرورية على مدارس البحيرة.. صور
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى مديري الإدارات التعليمية بمحافظة البحيرة، جولات على المدارس للتأكد من حضور الطلاب والتزامهم وتفاعلهم مع المعلمين، وللتأكد من أدائهم في التقييمات الأسبوعية ومطابقة قوائم الصفوف مع الإرشادات الوزارية لتخفيض أعداد الطلاب وتنفيذ الأنشطة التربوية.
وبناءً على تكليفات يوسف الديب، نائب وزير التربية والتعليم بالبحيرة، طُلب من مدراء الإدارات التعليمية تكثيف المتابعة والمرور على المدارس لمتابعة تقدم الدراسة وحضور الطلاب وتحقيق الانضباط الإداري والتعليمي، وتفعيل القرارات الوزارية والجداول الزمنية واستعدادات المدارس لموسم الأمطار وتأمين سلامة الطلاب.
وحضر مديري الإدارات التعليمية، طابور الصباح وتحية العلم والنشيد الوطني واستمعوا للإذاعة المدرسية ومتابعة الأعمال اليومية وأداء الطلاب في التقييمات وتنفيذ الواجبات المنزلية وتفعيل التحفيز والانضباط المدرسي والتأكد من توافر الخدمات والمعامل ونظافة الفصول والحرم ودورات المياه وسلامة البيئة داخل المدرسة.
وأكد يوسف الديب وكيل الوزارة، على استمرار المتابعات لتغطية جميع مدارس المحافظة والاطمئنان على حسن سير العملية التعليمية فى الفترتين الصباحية والمسائية ورصد اى تحديات تعوق تطبيق الاليات والقرارات المعلنة ووضع الحلول السريعة والمناسبة لها وذلك بجميع المدارس بكافة مراحلها ونوعياتها التعليمية لضبط مسار العمل وتقديم افضل الخدمات التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارات التعليمية البحيرة الانضباط الاداري الانضباط المدرسي الأنشطة التربوية التقييمات الأسبوعية الواجبات المنزلية مديري الإدارات التعليمية مدارس البحيرة محافظة البحيرة يوسف الديب
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ سقوط الأسد.. عودة مدارس وجامعات دمشق
عاد عشرات من التلاميذ في دمشق، الأحد، إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد.
في شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في 8 ديسمبر، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط الأسد.
وقالت رغيدة غصن (56 عاما) وهي أم لثلاثة أولاد إن الأهل تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع وحتى الصف العاشر. أما بالنسبة للأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
وقال موظف في المدرسة الوطنية إن نسبة الحضور، الأحد، "لم تتجاوز 30 بالمئة" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجا".
كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم.
وحضر عدد من موظفي كلية الإعلام في جامعة دمشق لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم" على ما أفاد موظف فضل عدم الكشف عن هويته.
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى، والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".
وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال غالب خيرات (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".
على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والاجهزة المحمولة.