قبل بداية الشتاء رسميا.. كيفية حماية طفلك من التهابات الجيوب الأنفية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يتأثر الجهاز التنفسي بالطقس البارد في فصل الشتاء، ويكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الجيوب الأنفية، بسبب التغيرات في درجات الحرارة والرطوبة، ويعاني الكثير من انسداد الأنف، واحتقان الجيوب، والتهاب الجيوب، وهذا يؤثر على المناعة بشكل سيئ، بحسب «موقع تايمز ناو».
كيف تحمي طفلك من التهابات الجيوب الأنفية؟- التطعيم المناسب.
- حماية طفلك من التلوث.
- التأكد من أن الأطفال يتناولون نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا.
- يجب أن يحصل الأطفال على الفيتامينات الأساسية.
- الحفاظ على النظافة الجيدة هو جانب آخر مهم لمنع العدوى.
- من الأفضل استشارة أحد الطبيب إذا ظهرت على الطفل أعراض مثل الحمى أو السعال أو البرد.
الجيوب الأنفية أعراض التهابات الجيوب الأنفية لدى الأطفال- سيلان الأنف.
- احتقان بالأنف.
- صداع الرأس.
- ألم بالوجه.
- تصريف سميك متغير اللون من الأنف أو أسفل الحلق.
- قلة حاسة الشم أو التذوق.
متى يجب زيارة الطبيب؟- إذا استمرت نزلة البرد لمدة من 7 إلى 10 أيام دون تحسن.
- إذا كان طفلك لا يستجيب لدواء الحساسية.
- إذا حدث للطفل ألم في الخدين وتورم حول العينين.
- إذا تتطور الأمر وأصيب الطفل بالحمى.
اقرأ أيضاًلمرضى الجيوب الأنفية.. 5 نصائح للتغلب على «صداع الالتهابات»
نصائح هامة لمرضي الجيوب الأنفية تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة
لمرضى الجيوب الأنفية.. مشروب سحري لمواجهة الطقس الحار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيوب الأنفية الاطفال التهاب الجيوب الأنفية التهاب الجيوب الانفية علاج التهاب الجيوب الانفية الجيوب الانفية علاج الجيوب الانفية علاج التهاب الجيوب الأنفية اعراض الجيوب الانفية التهابات الجيوب الأنفية اعراض التهاب الجيوب الانفية مضاعفات التهاب الجيوب الانفية اسباب التهاب الجيوب الانفية علاج حساسية الجيوب الأنفية أعراض التهاب الجيوب الأنفية الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
تخفيفًا لمعاناة السفر.. رئيس جامعة أسيوط يفتتح وحدتي التغذية العلاجية وأورام الأطفال بالمستشفى الجامعي
افتتح الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الإثنين وحدةالتغذية العلاجية لمرضى الأورام ووحدة أورام الأطفال بقسم علاج الأورام والطب النووي بمستشفى أسيوط الجامعى بجامعة أسيوط ضمن عمليات التطوير والتحديث الشاملة التي تشهدها مستشفيات جامعة أسيوط، وفي إطار الخطة الاستراتيجية الشاملة لدعم وتطوير المستشفيات الجامعية بما يسهم في النهوض بالمنظومة الصحية والارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المُقدمة للمواطنين.
وحضر الافتتاح الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور خالد عبدالعزيز مدير المستشفى الجامعي الرئيس، والدكتورة رحاب فاروق قطب رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي، والدكتور سمير شحاته الأستاذ المتفرغ بالقسم، ولفيف من الأساتذة، وأعضاء هيئة التدريس بالقسم
وشملت الافتتاحات وحدة التغذية العلاجية لمرضى الأورام والتي تُعد إضافة جديدة للخدمات الطبية والعلاجية التي يقدمها قسم علاج الأورام والطب النووي بجامعة أسيوط لمرضى الأورام، وتقدم الوحدة خدمة التغذية العلاجية الوريدية لمرضى الأورام بوجٍه عام، وأورام؛ الرأس، والرقبة، والجهاز الهضمي، لمنع المزيد من التدهور في حالتهم الصحية بسبب عدم تناولهم للعناصر الغذائية عن طريق الفم، هذا بالإضافة إلى تقديم خدمة التغذية العلاجية الفمية، وذلك تحت إشراف الدكتورة أسماء عبدالتواب مدرس علاج الأورام.
وتقوم وحدة التغذية العلاجية؛ بمتابعة المرضى، ومعرفة تاريخهم المرضي، وتشخيص طريق التغذية العلاجية الملائمة لهم؛ سواءً الفمية أو الوريدية، وتحضير الخلطات العلاجية الوريدية، بإستخدام جهاز متخصص في تحضير خلطات التغذية العلاجية الوريدية.
وكما افتتح الدكتور أحمد المنشاوي؛ وحدة أورام الأطفال بقسم علاج الأورام والطب النووي، والتي تم تطويرها بإضافة بعض الخدمات الطبية الجديدة، والتي شملت؛ تقديم خدمة المسح الذري البروزيترونى للجسم، والعظام، (PET/CT) لمرضى أورام الأطفال؛ لتحديد نوع الورم فى بداية التشخيص، وتحديد مرحلة الورم، وانتشاره، ومدى استجابة الجسم للعلاج، ومتابعة الحالة فى مرحلة مابعد العلاج، وتضم الوحدة 6 أسرة، ومونيتور.
وأوضح علاء عطية؛ أن وحدة أورام الأطفال تسهم في التخفيف عن كاهل المواطنين معاناة السفر للقاهرة؛ لعمل المسح الذري، كما تقدم الوحدة خدمات العلاج الكيميائي والتدعيمي لمرضى أورام الاطفال، وذلك تحت إشراف فريق طبي من القسم والذي يضم؛ الدكتورة مها النجار، والدكتورة أمل ريان، والدكتورة دعاء على جمال
وأشار الدكتور خالد عبدالعزيز مدير المستشفى الجامعي الرئيس؛ أن هذه الخدمات الجديدة التي يتم تقديمها من خلال وحدات قسم علاج الأورام والطب النووي، تهدف إلى تعزيز مستوى الرعاية الصحية التي يتلقاها مرضى الأورام، وتقليل قوائم الانتظار، وتوسيع نطاق الخدمات؛ لتمكين المزيد من المرضى من الحصول على العلاج والرعاية اللازمة في جميع مجالات الأورام، إلى جانب خدمة الأطباء في المجالات؛ البحثية، والتعليمية، والأكاديمية؛ بما يسهم فى الوصول إلى أحدث التشخيصات والعلاجات في مختلف مجالات الأورام