هاني الداود: ميتروفيتش يستخدم يده كثيراً لدفع المنافسين ..وسامي الحريري يرد ..فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
ماجد محمد
دخل الناقد الرياضي سامي الحريري في نقاش مثير مع الناقد الرياضي هاني الداود حول أسلوب اللعب الذي ينتهجه اللاعب ألكسندر ميتروفيتش مع فريق الهلال .
وانتقد هاني الداود أسلوب مهاجم الهلال، ميتروفيتش، مؤكدًا أنه “يستخدم يده كثيرًا في دفع المنافسين، لدرجة أن ذلك أصبح بمثابة نكتة في الملاعب، بالإضافة إلى أنه أحيانًا يضرب الخصوم دون كرة.
من جهة أخرى، قال سامي الحريري : “اللاعب يقدم أرقامًا تاريخية مع الهلال منذ انضمامه، وهو أحد أبرز المهاجمين في الدوري السعودي.
وأضاف :وإذا كان ميتروفيتش يستخدم يده في اللعب، فهناك العديد من اللاعبين، مثل ساديو ماني في النصر، الذين يستخدمون نفس الأسلوب.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/mM87F0gUngje1RnG.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال ساديو ماني ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
شاهد.. قارب مسير جديد يستخدم الماء مصدرا للطاقة بدل الوقود
كشفت شركة "كيه واتركرافت" (K Watercraft) الكورية في معرض "سي إي إس" (CES) لعام 2025 عن قارب مسير جديد يعرف باسم "دبليو بي-يو إم2" (WB-UM2) ويستخدم الماء مصدرا رئيسيا للطاقة، وفقا لموقع "إنترستنغ إنجنيرينغ".
ويستخدم قارب "دبليو بي-يو إم2" نظاما متطورا يعمل بالطاقة الشمسية لإنتاج الهيدروجين من خلال التحليل الكهربائي للماء، وهكذا يمكن للقارب توليد الطاقة ذاتيا وفي أي وقت دون الاعتماد على مصادر طاقة خارجية، وهو ما يُمثل تقدما كبيرا في مجال الاستدامة البحرية.
كيف يعمل؟يعتمد القارب "دبليو بي-يو إم2" المسير على نظام خلايا الوقود "بي إي إم" (PEM) وهو نظام يحول الهيدروجين الناتج عن التحليل الكهربائي للماء إلى طاقة كهربائية، كما يستخدم نظام تخزين الطاقة "إي إس إس" (ESS).
ويأتي القارب بمحرك بقوة حصانين وتبلغ إنتاجية خلايا الوقود 300 واط، مما يتيح إنتاج هيدروجين بمعدل 4 لترات في الدقيقة، ويبلغ وزن القارب حوالي 50 كيلوغراما وذلك ما يساعده على تحقيق قدرات تشغيلية ثابتة مع مرونة في الحركة.
وقال ممثل الشركة "يمكن للقارب المسير العمل ساعة كاملة باستخدام نصف لتر من المياه المعدنية". وأضاف "نستخدم حاليا المياه المعدنية لتشغيل القارب. ومع تطور تقنياتنا، نسعى لاستغلال مياه البحر كوقود في المستقبل".
إعلان استخدامات القوارب المسيرةيمكن للقوارب المسيرة أن تلعب دورا حاسما في عمليات الإنقاذ البحرية، لا سيما في الأماكن التي تصعب على البشر، ومن جهة أخرى يمكن استخدامها في دراسة البحار ومراقبة ظاهرة تآكل الساحل وتوفير بيانات قيّمة دون تعريض الأفراد للخطر.
وإلى جانب مراقبة البيئة وعمليات الإنقاذ، يمكن استخدام هذه القوارب في تطبيقات أخرى مثل حالات الحرائق ومكافحة الجريمة، وذلك بفضل تقنيات التصنيع المبتكرة التي تتيح تخصيصها في مختلف المجالات، بحسب "إنترستنغ إنجنيرينغ".
والفائدة الأبرز لقارب "دبليو بي-يو إم2" تكمن في أنه صديق للبيئة، في الوقت الذي يشهد فيه العالم انتشارا ملحوظا للتلوث البحري وتدهور البيئة، ولهذا تكرس الشركة جهودها لتعزيز البحث عن الطاقات المتجددة والتكنولوجيا المستدامة.
وفي ظل الطلب المتزايد على حلول بيئية نظيفة، تسعى الشركة نحو مستقبل بحري أكثر نظافة واستدامة من خلال تبنّي تقنيات مبتكرة بما يتوافق مع طموحاتها التجارية الكبيرة.