الفرسان في مواجهة “السناجب” بملعب طرابلس
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
وسعى مدرب المنتخب الوطني ناصر الحضيري من خلال التحضيرات الأولى إلى إزالة التعب، حيث خاض اللاعبون مرانا خفيفا على أرضية ملعب أبوسليم دون غيابات تذكر.
ويدخل مساء اليوم المنتخب الوطني ثاني تدريباته، حيث سيركز الجهاز الفني الذي يقوده الحضيري على تجهيز اللاعبين بدنيا ونفسيا، لمواجهة الاثنين القادم أمام منتخب بنين.
ويبحث منتخبنا الوطني من خلال هذه المواجهة عن خظف ورقة التأهل للكان للمرة الرابعة، حيث سيبحث على الفوز أمام رواندا، ومن ثم انتظار ما يحدث في نتيجة نيجيريا و رواندا، إذ خسارة الأخيرة أو تعادلها أمام نيجيريا، يمنح الفرسان تذكرة العبور لكان المغرب عام 2025.
ويتصدر المنتخب النيجيري المجموعة الرابعة برصيد 11 نقطة، ومن ثم تأتي بنين ثانية برصيد 7 نقاط، ورواندا ثالثة برصيد 5 نقاط، في حين يحل منتخبنا الوطني في المركز الأخير برصيد 4 نقاط.
المصدر قناة ليبيا الأحرار
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
الدرقاش: شقوارة “ثائر شرعي” واتهامه بالتخابر انتقام سياسي
????️ ليبيا – الدرقاش يدافع عن شقوارة ويصفه بـ”ثائر طرابلس”
???? ناشط إسلامي يرفض اتهامات التخابر ضد شقوارة ⚖️
دافع الناشط الإسلامي مروان الدرقاش، المعروف بولائه للمفتي المعزول الصادق الغرياني، عن سمير شقوارة، واصفًا إياه بـ”أحد ثوار طرابلس الأحرار“، معتبراً أن ما قام به من توثيق لجرائم نظام القذافي لا يندرج تحت تهمة التخابر أو الإضرار بالدولة.
???? الدرقاش: ما فعله شقوارة “ثورة” شرّعها الإعلان الدستوري ????????
وفي منشور له على صفحته بموقع “فيسبوك”، قال الدرقاش إن ما فعله شقوارة يندرج ضمن أفعال الثورة، مضيفاً أن الإعلان الدستوري منح تلك الأفعال الشرعية، وبالتالي فإن محاكمته على هذا الأساس تُعدّ انتقاماً سياسياً.
???? اتهامات بالانتقام من أنصار القذافي ????
عبّر الدرقاش عن مخاوفه من أن تكون المعاملة التي يتعرض لها شقوارة ناتجة عن دوافع انتقامية من قبل من وصفهم بـ”أنصار المقبور”، في إشارة إلى أنصار معمر القذافي، معتبرًا أن ما يحدث محاولة للانتقام ممن قاوموا نظامه.
???? دعوة للإفراج عن شقوارة ✊
اختتم الدرقاش منشوره بدعوة صريحة إلى الإفراج عن سمير شقوارة، قائلاً: “الحرية لسمير”، في تأكيد على رفضه لما يعتبره تضييقاً على رموز الثورة.