رئيس الوزراء: شركة النصر من قلاع مصر الصناعية الوطنية.. ونحلم بعودتها منذ سنوات
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن شركة النصر لصناعة السيارات واحدة من قلاع مصر الصناعية الوطنية، موضحًا أن إعلان إعادة الإنتاج بشركة النصر هو يوم عزيز على الدولة المصرية، مؤكدًا أن الجميع كان يحلم بعودتها للحياة مرة أخرى.
وأضاف «مدبولي»، خلال كلمته باحتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج، المُذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الحكومة حاولت بكل السبل على مدار كل السنوات الماضية إعادة إحياء هذه القلعة الصناعية، موضحًا أنه كانت هناك محاولات جادة سابقة جادة وحثيثة لعودة النصر للإنتاج مرة أخرى بعد توقف لسنوات.
وشدد على أن هذه الشركة بما تملكه من بنية أساسية ومقومات وقوة بشرية كانت كنزا لا يمكن التفريط فيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز مدبولي شركة النصر لصناعة السيارات
إقرأ أيضاً:
السجن 10 سنوات لمنفذ الهجوم على رئيس الوزراء الياباني السابق
أدانت محكمة يابانية، اليوم الأربعاء، رجلاً ألقى قنبلة أنبوبية محلية الصنع على رئيس الوزراء الياباني السابق فوميو كيشيدا، خلال فعالية انتخابية في عام 2023، وحكمت عليه بالسجن 10 سنوات، وفقاً لما نقلته وسائل إعلام محلية.
وذكرت وكالة "كيودو" للأنباء أن ريوغي كيمورا (25 عاماً) أدين بتهمة الشروع في القتل في الهجوم الذي وقع في 15 أبريل (نيسان) 2023 بالإضافة إلى أربع تهم أخرى، من بينها انتهاك قوانين المتفجرات والأسلحة.
A 25-year-old man was sentenced to 10 years in prison Wednesday over the attempted murder of then-Prime Minister Fumio Kishida in the city of Wakayama in 2023. https://t.co/N65bQzO9c1
— The Japan Times (@japantimes) February 19, 2025وقالت محكمة مقاطعة واكاياما في الحكم إن كيمورا كان على علم باحتمال سقوط قتيل في هجومه، حسبما ذكرت وكالة "كيودو".
وذكرت المحكمة أن الهجوم الذي وقع في إحدى فعاليات الحملة الانتخابية كان تحدياً خطيراً للديمقراطية، كما أنه شكل خطراً كبيراً على العديد من الأشخاص. ولم تؤكد المحكمة الحكم على الفور عبر الهاتف.
ودفع كيمورا، في الجلسة الافتتاحية للمحاكمة في أوائل فبراير(شباط) ببراءته من تهمة الشروع في القتل، قائلاً إنه لم يكن ينوي قتل كيشيدا.
وقال إنه كان غير راض عن نظام الانتخابات في اليابان وإنه أراد فقط جذب انتباه الرأي العام من خلال استهداف سياسي مشهور.
ولم يصب رئيس الوزراء آنذاك بأذى، ولكن أصيب شخصان بجروح طفيفة. وألقي القبض على كيمورا على الفور.