15 معلومة عن معهد الأورام الجديد «500 500».. الافتتاح قريبا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أكد الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، قرب بدء تشغيل المعهد القومي للأورام الجديد «500 500» التابع لمستشفيات جامعة القاهرة، والذي يقع مقره في مدينة الشيخ زايد، وذلك تنفيذًا لمبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية.
المعهد القومي للأورام الجديد 500 500تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن المعهد القومي للأورام الجديد «500 500»، المقرر افتتاحه خلال العام المقبل، وفقًا لتقرير صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
- افتتاح المعهد القومي للأورام الجديد بداية من عام 2025
- يضم المستشفى معامل الأبحاث المعملية التي تغطي كافة العلوم الخاصة بالوقاية وتشخيص وعلاج الأورام
- يشمل المستشفي ايضا منشأة متكاملة ومعتمدة لحيوانات التجارب الدوائية والتدريب الجراحي
- تضم المستشفى معهدا لإعداد تمريض ومساعدي تمريض الأورام.
- تشغيل المرحلة الأولى من مستشفي 500 500 لمواجهة زيادة عدد مرضى الاورام في مصر والعالم العربي العام المقبل
- المعهد يغطي كافة الأعمار وأنواع ومراحل المرض، حسب المعايير الدولية المتعارف عليها.
- مستشفي 500 500 امتدادا مستقبليا مناسبا لمعهد الأورام القومي
- 5 أجهزة للعلاج الإشعاعي في 500 500 وأقسام أشعة تشخيصية متكامل (22 جهاز)، وأشعة تداخلية (5 غرف)، ومناظير ضوئية متكامل
- المستشفي يحتوي على مجموعة متكاملة من عيادات تشخيص وعلاج الأورام والتخصصات العامة المساندة، والعلاج الطبيعي وإعادة التأهيل
- المستشفى بسعة 360 سرير بالقسم الداخلي و180 سرير بوحدة علاج اليوم الواحد و21 غرفة عمليات كبرى
- المستشفى يقدم خدماته للمرضي الأطفال بما يوازي حوالي 40% من طاقته الإجمالية
- انتهاء أعمال إنشاء المرحلة الأولي، بمسطح مبان حوالي 240 الف م2
- العمل يجرى حاليا على استكمال الفرش والأجهزة والتجهيزات الطبية وغير الطبية
- تم إنجاز أعمال المرحلة الأولى بمسطح مبان حوالي 240 ألف م2
- من المتوقع أن يبلغ عدد المرضى الجدد بعد افتتاح المستشفى حوالي 34,000 مريضًا سنويًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معهد الأورام التعليم العالي وزارة التعليم العالي المعهد القومی للأورام الجدید
إقرأ أيضاً:
ثورة في أبحاث ألزهايمر.. تسريع اكتشاف أدوية بواسطة الذكاء الاصطناعي
لجأ معهد أكسفورد لاكتشاف الأدوية على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل كميات ضخمة من البيانات الطبية الحيوية، في خطوة تهدف إلى تسريع الوصول إلى علاجات محتملة لمرض ألزهايمر.
وبفضل هذه التقنيات، بات بإمكان العلماء في معهد أكسفورد تسريع فحص الدوريات العلمية وقواعد البيانات بمعدل يقارب العشرة أضعاف، ما يمكنهم من تحديد أولويات الجينات أو البروتينات التي تستحق الدراسة بشكل أسرع لتطوير علاجات واعدة.
وبحسب إيما ميد، كبيرة العلماء في المعهد، فقد اختار فريق البحث 54 جينا من دراسة شاملة على مستوى الجينوم، تبيّن ارتباطها بجهاز المناعة، وتعد جميعها أهدافا مرشحة للاختبارات المخبرية.
وتشمل هذه الأهداف تراكيب بيولوجية مثل الجينات أو البروتينات التي يمكن أن تؤثر فيها الأدوية المحتملة.
وترى ميد أن اختيار أهداف علاجية مناسبة لمرض ألزهايمر يمثل تحديا كبيرا، بالنظر إلى تعدد الجينات المؤثرة واحتمال تفاعلها مع عوامل بيئية واجتماعية واقتصادية، ما يزيد من تعقيد فهم المرض.
أما النقلة النوعية، فجاءت من اعتماد تقنية "رسم المعرفة"، وهي قاعدة بيانات متقدمة ذاع صيتها منذ أكثر من عقد بفضل استخدامها في محرك بحث غوغل.
وساعدت هذه التقنية فريق المعهد على تحليل خصائص الجينات المستهدفة بسرعة، من خلال مصادر متنوعة مثل مكتبة الطب الوطنية الأمريكية ومجلات علمية متخصصة، إضافة إلى قواعد بيانات داخلية.
ومن خلال هذه التقنية، أصبح بإمكان العلماء تتبّع مصدر أي معلومة تتعلق بجين أو بروتين معين، سواء وردت في مقالة علمية أو قاعدة بيانات، بحسب ما أوضحته مارتينا ماركوفا، مديرة المنتجات في شركةغرافويز المتخصصة في بناء رسوم المعرفة.
وقد تعاون معهد أكسفورد مع شركة غرافويز لتطوير رسم معرفي واسع النطاق يغطي بياناتهم البحثية في مجال علوم الحياة.
وساهم هذا التعاون في تقليص الزمن اللازم لتحليل 54 جينا من عدة أسابيع إلى بضعة أيام فقط، كما أنه ساعد الباحثين على تحديد مؤشرات حيوية قد تكون مرتبطة بهذه الجينات.