الشخصية تشبه الكثير من السيدات.. دياموند بو عبود تتحدث عن تجربتها في " أرزة" (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تحدثت الفنانة اللبنانية دياموند بو عبود عن أسباب تحمسها لقبول فيلم " أرزة" مشيرة إلى أنها عندما تعرفت على قصة العمل والشخصية التي ستلعبها وجدتها تشبه كثير من سيدات المجتمع اللبناني، بالإضافة إلى أن الفيلم يحتوى على مشاعر مختلطة بين الفرح والحزن.
تصريحات دياموند بو عبود
وأضافت دياموند بو عبود في تصريحات صحفية على هامش ندوة الفيلم:" حسيت حاجات كتير تجاه الشخصية وكنت بضحك وأبكي وأنا بقرأ الاسكريبت وسعدت جدا بإختيارهم ليا في الدور، وفي أول اجتماع قولتلهم شكرا أنكم فكرتوا فيا، وكمان ميرا شعيب مخرجة الفيلم شخصية مهتمة تطلع من الممثل كل حاجه مختلفة وتخليه مرتاح".
فيلم "أرزة" روائي من إخراج ميرا شعيب، وهو إنتاج مشترك بين لبنان ومصر والسعودية، ويلعب بطولة الفيلم النجوم دياموند بو عبود وبيتي توتل، بلال الحموي، بالاشتراك مع ضيوف العمل كلّ من فادي أبي سمرة، جنيد زين الدين، فؤاد يمين، إيلي متري، طارق تميم، هاجوب درغوغاسيان، جويس نصرالله، شادن فقيه ومحمد خنسا.
قصة العمل
ويحكي الفيلم قصة الأم المكافحة "أرزة" التي تسرق سوار أختها لشراء دراجة نارية لابنها ليتمكن من توصيل فطائرها، مصدر دخلها الوحيد، وتُسرق الدراجة فتقرر الأم جر ابنها في جميع أنحاء بيروت بحثًا عنها. للاندماج مع كل حي، تتنكر وتغير لهجتها من أجل إيجاد الدراجة.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تلفزيونتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دياموند بو عبود سينما مهرجان القاهرة السينمائي فيلم أرزة دیاموند بو عبود
إقرأ أيضاً:
خبير شئون روسية: بوتين يمكنه تقديم الكثير لترامب لعلاقات أفضل
أكد الدكتور محمود الأفندي، خبير الشؤون الروسية، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمتلك الكثير ليقدمه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين شهدت تدهورًا كبيرًا بفعل الحرب الهجينة التي شنتها الولايات المتحدة مع حلفائها ضد روسيا، وهو ما يستدعي إعادة بناء هذه العلاقات لضمان استقرار العالم.
وأضاف خلال حديثه على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن اللقاء المرتقب بين بوتين وترامب لن يقتصر على الأزمة الأوكرانية، بل سيكون محوريًا في تحديد مستقبل العلاقات الثنائية بين البلدين، وهو ما سينعكس بشكل مباشر على استقرار النظام الدولي.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تواجه تحديًا كبيرًا بفعل التحالفات التي تعززها روسيا مع دول مثل كوريا الشمالية، الصين، وإيران، وهو ما قد يؤثر على النفوذ الأمريكي عالميًا.
وتابع، أن روسيا لا تشكل خطرًا مباشرًا على الولايات المتحدة، لكن التهديد الحقيقي يكمن في أوروبا وأوكرانيا، مؤكدًا أن التصريحات الأخيرة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال زيارته للإمارات، لا تتسم بالواقعية.
وأشار إلى ضرورة صياغة اتفاقية دولية جديدة، على غرار اتفاقية يالطا، لإرساء قواعد جديدة للنظام العالمي، مضيفًا أن المفاوضات الجارية قد تؤدي إلى قمة ثنائية، تتبعها قمم ثلاثية ورباعية لتحسين العلاقات الدولية.
وشدد على أن الولايات المتحدة بحاجة إلى إعادة التركيز على شؤونها الداخلية، خاصة بعد الاستنزاف الكبير الذي تعرضت له بسبب الحرب الأوكرانية، مشيرًا إلى أن تحالفات روسيا أثبتت قدرتها على مقاومة العقوبات الأمريكية، وأن العالم بدأ يرفض سياسة الهيمنة الأمريكية.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن الاقتصاد الروسي لا يزال مستقرًا بفضل الدعم الذي تتلقاه موسكو من دول الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية، التي رفضت العقوبات الغربية، مؤكدًا أن روسيا قد تكون قادرة على تقديم فرصة للولايات المتحدة للحفاظ على مكانتها في عالم متعدد الأقطاب.