Trust Tech Trading تعرض أحدث إصدارات شركائها العالميين في CairoICT’24
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أعلنت شركة Trust Tech Trading الموزع العالمي المعتمد للعلامات التجارية الدولية الرائدة في قطاع التكنولوجيا، والتي تتخذ من الإمارات مقرا رئيسيا لها، عن المشاركة للعام الثالث على التوالي في معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا CairoICT’24 ضمن نسخته الثامنة والعشرين التي تنعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبحضور الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة خلال الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024.
وخلال الحدث ستكشف Trust Tech Trading عن أحدث إصدارات شركائها العالميين من مكونات أجهزة الكمبيوتر عالية الجودة، حيث ترتبط الشركة بشبكة شراكات دولية هائلة تحتضن 200 منتج من 75 شريكا على رأسهم علامات تجارية لامعة في قطاع التكنولوجيا مثل إنفيديا وإنتل وAMD وLexar وGALAX وFSP وASROCK وAsustor.
وسيعقد جناح Trust Tech Trading في معرض CairoICT’24 عدة أنشطة وفعاليات بحضور فراس كيالى المؤسس والرئيس التنفيذى للشركة، للكشف عن المزايا الجديدة في الإصدارات الحديثة من وحدات المعالجة المركزية (CPU's) وبطاقات الرسوميات (الجرافيكس) وأجهزة إمدادات الطاقة (Power Supplies) وصناديق الكمبيوتر (Cases) وبطاقات الذاكرة للهواتف والكاميرات والأجهزة المحمولة، والفلاشات، وبطاقات ذاكرة الوصول العشوائي (Ram).
كما يقدم فيصل عبيدة المدير العام لشركةLexar في الشرق الأوسط وإفريقيا ورابطة الدول المستقلة والهند، عرضا تفصيليا لأحدث إصدارات شركة Lexar من منتجات الذاكرة وحلول تخزين البيانات.
وخلال فترة المعرض، ستكشف شركة Trust Tech Trading في جناحها عن مجموعة من العروض الترويجية الحصرية وغير المسبوقة تتضمن أسعارا تنافسية للغاية على مجموعة من المنتجات، كما ستستعرض باقة من الصفقات الجذابة المتاحة.
وبهذه المناسبة، قال فراس كيالي الرئيس التنفيذي لشركة Trust Tech Trading إن الشركة تؤمن بأن معرض CairoICT يعد حدثا كبيرا وجذابا بقطاع التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، لذا تحرص على المشاركة فيه سنويا مع إجراء المزيد من التوسعات في حجم المعروضات التي تكشف عنها خلال المعرض.
وأوضح:"نعتبر المعرض بوابة فعالة لتحقيق استراتيجية الشركة الهادفة إلى زيادة حصتها السوقية في مصر والمنطقة وهو الأمر الذى نحقق فيه إنجازا رائعا حتى الآن، خاصة وأننا نمتلك حاليا أكبر حصة سوقية في مصر كموزعين لعلامتي Lexar و GALAX ".
Trust Tech Trading FZCO تأسست عام 2020 في الإمارات وسرعان ما أصبحت لاعبًا رئيسيًا في سوق مكونات أجهزة الكمبيوتر في الشرق الأوسط، وقد طورت الشركة شبكة توزيع قوية وفعالة نتيجة التزامها الثابت بالجودة والابتكار وإرضاء العملاء، ما جعل منها شريكًا موثوقًا للعلامات التجارية العالمية، وقادها إلى نمو سريع ونجاح ملموس في الأسواق المختلفة حيث تخدم العديد من البلدان في المنطقة بما في ذلك مصر وعمان والسعودية والجزائر وتونس والمغرب، بالإضافة إلى عملاء في أمريكا الشمالية والجنوبية وآسيا وأستراليا.
وتملك Trust Tech Trading FZCO منصة رائدة على الإنترنت تعرض من خلالها مجموعة واسعة من منتجات شركات تصنيع مكونات الكمبيوتر الرائدة، وهي منصة سهلة الاستخدام، وتعرض أوصاف مفصلة للمنتج والمواصفات ومراجعات العملاء، مما يسهل العثور على المكون المثالي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية: خالد سالم، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية: مروة مهدي عبيدو، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف.