بالفيديو: قصف الضاحية الجنوبية.. واصابة مبنى في نهاريا بصواريخ حزب الله
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، سلسلة من الغارات الجوية والقصف المدفعي، مستهدفا مناطق واسعة في جنوب لبنان والبقاع الغربي والضاحية الجنوبية لبيروت.
اقرأ ايضاًوتركز القصف على:
الضاحية الجنوبية لبيروت: غارة ثالثة استهدفت منطقة حارة حريك، مع إصدار إنذار بالإخلاء لسكان مبنيين في المنطقة.البقاع الغربي: غارتان على بلدة لبايا.
تغطية صحفية: لحظة قصف الاحتلال لموقع في حارة حريك بضاحية بيروت الجنوبية. pic.twitter.com/h870vwHCmw
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 16, 2024
غارتان على محيط بلدتي باتوليه وعين بعال وعيتيت.
قصف مدفعي على محيط بلدتي شمع ومجدل زون.
غارة على محيط بلدة ديرقانون رأس العين.
غارتان على محيط بلدتي السماعية والمالكية.
غارة على بلدة مجدل زون في قضاء صور.
من جهة ثانية، أفادت القناة 12 العبرية، بإصابة مبنى في مدينة نهاريا نتيجة تسلل مسيرة من لبنان، فيما أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، اعتراض 4 مسيرات أُطلقت باتجاه الجليل الغربي.
كما دوت صفارات الإنذار مرارا في نهاريا وبلدات الجليل تحذيرا من تهديدات جديدة.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
كاتب وصحفي متخصص في الشؤون السياسية والدولية، وعضو في نقابة الصحفيين الأردنيين واتحاد الصحفيين العرب. يعمل محررا في قسم الأخبار في "البوابة" منذ عام 2011، حيث يتابع ويحلل ويغطي أبرز الأحداث الإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: على محیط
إقرأ أيضاً:
قطاع التجارة السوري يعاني من حبس السيولة
يعاني قطاع التجارة الداخلية في سوريا تحديات صارمة في ظل التغيّرات الاقتصادية والسياسية المتسارعة، التي أثرت على مختلف قطاعات اقتصاد البلد بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.
اذ يأتي تذبذب سعر صرف الليرة أمام العملات الأجنبية والفارق بين سعر المصرف المركزي في مقدمة التحدي,لاسميا عن شلل حركة الاستيراد على خلفية انعدامية استقرار نظام البنوك، ليندرج معها مناقسات البضائع الأجنبية والمحلية في الأسواق.
فيما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى ضبط المشهد عبر مجموعة من الإجراءات، مثل توحيد الرسوم الجمركية، وتقليل تدخل الدولة في الأسواق، والعمل على إعادة هيكلة النظام الاقتصادي
صدأ الأرباحيتذمر تجار وصناعيون في الأسواق من تآكل أرباحهم بسبب التقلبات الحادة في سعر صرف الليرة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وضعف حركة الاستيراد.
تقلب سعر الصرفيؤكد فادي الأمير، صاحب متجر عالم الحجر في منطقة الأزبكية في دمشق، أن, "قد يأتيني زبون ويطلب 100 متر من الحجر، ويعطيني عربونا، لكن ريثما أنهي عملية القصّ والتحضير التي تحتاج إلى 20 يوما، يكون سعر الصرف اختلف، وبالتالي ارتفعت كلفة البضاعة، لكن الزبون يسدد لي حسب السعر المتفق عليه، مما يعرضني للخسارة".
منافسة صناعية غير عادلةتشكل البضائع الأجنبية المستوردة مؤخرا والمنتشرة في الأسواق السورية تحديا للصناعيين والتجار.
حيث أن الاستيراد العشوائي أدى إلى منافسة غير عادلة للصناعيين المحليين، وخاصة في قطاع الملابس، إذ تُفرض الرسوم الجمركية نفسها على الأقمشة المستوردة وعلى الملابس الجاهزة، مما يجعل الإنتاج المحلي أقل تنافسية.
ونتج ذلك إلى امتناع التجار عن استيراد السلع الأساسية التي يحتاجها السوق، لأن أرباحها صغيرة وتحتاج لسيولة كبيرة، فلا أحد يستورد المنتجات ولا يوجد موظفون، وبالتالي القدرة الشرائية منعدمة.
كلمات دالة:سورياتجارةالسوق السوريدولارالليرة السورية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن