سبب هجوم السعوديين على عمرو واكد وعلاقته بمايا خليفة - القصة كاملة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
سبب هجوم السعوديين على عمرو واكد وعلاقته بمايا خليفة - حيث تصدر اسم عمرو واكد، ترند منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، وبعض الدول العربية، بعد تصريحاته الأخيرة على الأسرة المالكة.
وهاجم كثير من السعوديين عبر منصة x الممثل المصري عمرو واكد، بعد تصريحاته الأخيرة التي هاجم فيها سياسة الأسرة الحاكمة بالسعودية، وقابلوه بنشر مقاطع له مع الممثلة الإباحية مايا خليفة، خلال تمثيلهما في أحد المسلسلات الأميركية.
ونشر الممثل المصري عمرو واكد تغريدة له عبر منصة x قال فيها: "بصفتي رجل مسلم، أرفض رفض تام ان يكون بيت الله العتيق موقعه في "مملكة"، هذا اراه اهانة لبيت الله، كيف يملك بيت الله شخص؟ لذلك اطالب بعزل مكة المكرمة والمدينة المنورة مما يسمى بملك آل سعود، وان يدير المدينتين أهلهما بالانتخاب، ويمنع اي شخص من امتلاك ارض عليها مقدساتنا".
وعقب هذا التصريح، هاجم كثير من السعوديين، الممثل المصري عمر واكد، مشيرين إلى أنه لا يحق له أن يتحدث بكلام إسلامي، وكان قد سبق له أن شارك الممثلة الإباحية مايا خليفة، في إحدى المسلسلات الأميركية.
وقال أحد المغردين: "شوفو مين يتكلم دعاره مع مايا خليفه وتتكلم عن اطهر بقاع الارض الحرمين على ايد نظاف مو وسخين زيك خليك في وساختك وقذارتك وخلي الحرمين لاهلها ولو تموت بتقبى في ظل ال سعود موت قهر".
وأضاف آخر، "انت افلامك مع مايا خليفه والاسرائليات لأنك ممثل فاشل ساقط (الطيور على أشكالها تقع ) اما موسم الرياض فلايشرفه دعوتك ايها المنبوذ لأنه مالك قيمة اعتبارية انت مجرد تافه واعمالك لها تافهة".
وكتب آخر، "دعك من مكة وأهلها أيها القبيح ، وحاول منافسة مايا خليفة.. فرغم بشاعة شكلك ، وبشاعة فنك ، وبشاعة اسلامك ، تريد أن تتدخل في شؤون مكة المكرمة. أيها القرد هل كتبت هذه التغريدة وأن تحت تأثير الكحول. ؟!".
علاقة عمرو واكد مع مايا خليفةوكان الممثل المصري عمرو واكد قد أثار الجدل في عام 2020، عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب مشاركته في الجزء الثاني من مسلسل "Ramy" الذي يضم ممثلة الأفلام الإباحية، ميا خليفة، ومن بطولة الممثل الأمريكي من أصول مصرية رامي يوسف.
ونشر يوسف إعلان المسلسل والذي يطرح قضايا تتمحور حول حياة شاب مسلم في أمريكا، وقد ظهر في الإعلان واكد كما ظهرت خليفة في أحد المشاهد.
ظهور الممثل المصري مع ممثلة الأفلام الإباحية الأمريكية في العمل نفسه، أثار انتقادات لواكد من قبل وسائل إعلام مصرية وصفت الأمر بـ"الفضيحة" في حين دافع عنه آخرون وتناول عدد من المغردين الموضوع بسخرية وفكاهة.
وبهذا نكون قد نشرنا لكم عبر وكالة سوا الإخبارية، القصة الكاملة حول سبب هجوم السعوديين على عمرو واكد وعلاقته بمايا خليفة، وهجومه على الأسرة الحكامة آل سعود في السعودية.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الممثل المصری مایا خلیفة عمرو واکد
إقرأ أيضاً:
«طول العمر الصحي» في ندوة بـ«جامعة خليفة»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد التزامها بدعم العمل المناخي والتنمية المستدامة «الاتحاد الأوروبي» يحتفل بالذكرى العاشرة لافتتاح مقر بعثته الدبلوماسية بأبوظبيأعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، استضافتها النسخة الثانية من ندوة «طول العمر الصحي» لتوجيه المناقشات المعنيّة بطول العمر، وتقديم معلوماتٍ وآراء مدروسة حولها، من خلال معالجة السبب الرئيس المشترك للأمراض المزمنة المقترنة بالشيخوخة.
تقام ندوة طول العمر الصحي من 21 وحتى 22 نوفمبر 2024، بدعم من دائرة تنمية المجتمع ووزارة الصحة ووقاية المجتمع ، كما سيلقي الكلمة الافتتاحية كلٌّ من الدكتور مغير الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، والدكتورة نورة الغيثي، وكيلة دائرة الصحة – أبوظبي.
وسيقدّم كلٌّ من معهد الحياة الصحية أبوظبي و«بيور هيلث»، الرعاية البلاتينية لهذا الحدث.
من جهتها، قالت الدكتورة حبيبة الصفار، عميدة كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة خليفة: «يسر جامعة خليفة التعاون مع الشركاء لتنظيم هذه الندوة، حيث يتمثّل هدفنا في تقديم استراتيجيات رائدة ومبتكرة تُسهم في تأخير الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر، وتعزيز السّلامة وطول العمر، كما أنّنا نسعى من خلال تطوير الطب الشخصي والصحة الدقيقة، إلى دعم أحدث الابتكارات المتعلّقة بالبحوث المعنيّة بالشيخوخة والطب الجينومي والتكنولوجيات المتطوّرة والسياسات المتعلّقة بالصحة لتعزيز الحالة الصحية لسكّان أبوظبي والعالم».
تركز الندوة على أربعة محاور، وهي آلية الشيخوخة والطب الدقيق الخاص بعلم الجينوم والوقاية الدقيقة والتكنولوجيات المتقدمة للشيخوخة الصحية وسياسات الصحة الاجتماعية، كما أنها تهدف إلى النهوض بأبوظبي لتصبح مركزاً للبحوث المتقدمة في مجالات طول العمر والرفاهية وتطوير الاستراتيجيات لتحسين الشيخوخة الصحية، ويُتوقع أن يشارك أكثر من 250 باحثاً من دولة الإمارات والعالم.