بالصور.. آخر قمر عملاق في 2024 يزيّن سماء مدن العالم
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- زيّن القمر المكتمل لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني، والمعروف أيضًا باسم "قمر القندس"، سماء مدن العالم ليلة الجمعة، ويعتبر آخر قمر عملاق لهذا العام.
القمر يشرق فوق برج معبد "Wat Phra That Doi Suthep" في مدينة شيانغ ماي بتايلاندCredit: Pongmanat Tasiri/SOPA Images/LightRocket/Getty Imagesوتحدث ظاهرة القمر العملاق عندما يتزامن طور اكتمال القمر مع نقطة الحضيض، وهي أقرب نقطة له من الأرض في مداره، وفقًا لوكالة "ناسا"، ما يجعل القمر يبدو أكبر حجمًا وأكثر سطوعًا من المعتاد.
وقد وصل "قمر القندس"، الذي سمي بهذا الاسم في إشارة إلى سبات هذا الحيوان ومعاطفه الأكثر سمكًا في هذا الوقت من العام، إلى قمة طور اكتماله عند الساعة 4:29 مساءً بالتوقيت الشرقي يوم الجمعة.
تغطي السحب جزئيًا القمر العملاق، الذي يظهر هنا فوق برج لندن في إنجلتراCredit: Yui Mok/PA Images/Getty Images يظهر قمر القندس خلف السحب في تونس العاصمةCredit: Yassine Gaidi/Anadolu/Getty Images إيطالياتايلاندتونسإنجلتراالأراضي الفلسطينيةالقمرغزةلندننشر السبت، 16 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إنجلترا الأراضي الفلسطينية القمر غزة لندن Getty Images
إقرأ أيضاً:
أمطار خفيفة إلى متوسطة على مناطق متفرقة
أبوظبي: عماد الدين خليل وميثا الآنسي
شهدت مناطق متفرقة من الدولة، أمس الاثنين، هطول أمطار مختلفة الشدة، نتيجة تأثر الدولة بامتداد منخفض جوي سطحي من الشرق ومرتفع جوي من الغرب، يصاحبهما امتداد منخفض جوي في طبقات الجو العليا.
وهطلت الأمطار على منطقة الرحبة وكيزاد ورزين بأبوظبي، ومنطقة سويحان بالعين ومنطقة جبل علي، وجزيرة النخلة والقدرة وسيح الدحل وسيح السلم والمزهر والخوانيج والليسيلي ومدينة دبي الصناعية، ومدينة لطيفة، ومطار آل مكتوم الدولي، ومطار دبي الدولي.
وسجلت الدولة صباح يوم أمس أقل درجة حرارة 7.1 على جبل جيس برأس الخيمة الساعة 03:00 بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات.
وتوقع المركز الوطني للأرصاد، أن يكون طقس اليوم الثلاثاء غائماً جزئياً إلى غائم أحياناً على بعض المناطق الشمالية والشرقية مع احتمال سقوط أمطار خفيفة.
من جهة أخرى، بلغ عدد الطلعات الجوية لتلقيح السحب، المعروفة باسم «الاستمطار»، التي نفذتها طائرات الاستمطار التابعة للمركز الوطني للأرصاد خلال العام الماضي 2024، نحو 388 طلعة بمعدل ساعتين إلى ثلاث ساعات لكل طلعة، شملت أغلب مناطق الدولة، لتحفيز السحب على إسقاط كميات أكبر من الأمطار.
وأضاف المركز أن طائرات الاستمطار استخدمت خلال تنفيذ عمليات تلقيح السحب العام الماضي 14 ألفاً و141 شعلة شملت 6815 شعلة الهايجروسكوبيك، و6777 عبوة نانوة، و549 شعلة المولدات الأرضية.
وأوضح المركز أن عمليات الاستمطار التي يقوم بها قسم العمليات التابع لإدارة الأرصاد الجوية، تستهدف جميع السحب القابلة لها، بغض النظر عن أماكن وجودها في الدولة، مشيراً إلى أن معظم السحب القابلة للاستمطار، توجد بكثرة وبتكرار أعلى، على السلاسل الجبلية الشرقية، خاصة في فصل الصيف، وعلى مناطق متفرقة مثل المنطقة الغربية الداخلية والمناطق الشمالية والشرقية، خاصة في فصلي الشتاء والربيع.
وبدد برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، مؤخراً الكثير من المخاوف والتساؤلات التي طرحها علماء ومهندسون منذ عشرات السنين، حول المواد التي يمكن استخدامها في عمليات تلقيح السحب، لزيادة هطول الأمطار بشكل آمن لا يخل بالتوازن البيئي.
واستخدم برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، في السنوات الأخيرة، خلال عملياته في مجال الاستمطار مادة كلوريد الصوديوم/ وثاني أكسيد التيتانيوم NaCl/TiO2، التي تعرف باختصار ب CSNT، وهي من المواد الاسترطابية التي تحتوي على مكونين رئيسين.
وتعد الإمارات الدولة الوحيدة في العالم، التي تستخدم هذه المادة في عمليات تلقيح السحب، بعد أن أنجز البرنامج جميع الدراسات المتعلقة بتأثير هذه المواد على البيئة بنجاح في عام 2017، وتُصنع مادة CNST من مكونات طبيعية وآمنة بيئياً وصحياً.