صدمة كبرى سيطرت على عشاق الملاكمة، بعد متابعة نزال من أشرس المواجهات في تاريخ الرياضة، التقى خلاله أسطورة الملاكمة مايك تايسون مع الشاب المثير للجدل جيك بول، إذ كانت التوقعات كبيرة بفوز الأسطورة، فإن نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، كانت مفاجئة.

نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول

نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، فاجأت محبي ومتابعي «تايسون»، إذ كانوا يأملون بفوزه بعد العودة من جديد على حلبة الملاكمة، وذلك بعد خسارته أمام جيك بول، خلال الساعات الماضية، في مواجهة نارية على حلبة ملعب «آي تي آند تي» في مدينة أرلينجتون، بولاية تكساس، وفق ما نشرته صحيفة «CNN» الأمريكية.

ما يقرب من 72 ألفا و300 مشجع في ملعب «آي تي آند تي»، تابعوا المواجهة النارية بين مايك تايسون وجيك بول، وسيطر «بول» على معظم القتال ضد منافسه، وبعد نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، أصبح الأخير المقاتل السادس، الذي يهزم بطل الوزن الثقيل الأسبق في مسيرته الاحترافية.

المكافآت المقدمة لـ مايك تايسون وجيك بول من النزال

وعن المكافآت المقدمة للطرفين، بعد حسم نتيجة مايك تايسون وجيك بول، أوضح الأخير أنه سيحصل على مبلغ مالي قدره 40 مليون دولار من النزال ضد «تايسون»: «هذا بالتأكيد هو أكبر عائد لي، من بين جميع المعارك.. إنه بالطبع مبلغ ضخم» وفق حديثه لـ«SPORTbible».

بينما يحصل مايك تايسون على مبلغ 20 مليون دولار: «هذه المعركة لن تغير حياتي ماليًا حتى إذا خضتها مجانًا.. لا أهتم بالمال على الإطلاق»، موضحًا أنه هذه المباراة لاستكمال مجده وتاريخه، «في بعض الأحيان أريد أن أرى من أنا».

انتقادات قوية وُجهت إلى «بول»، بعد نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، لم يكن المشجعون معجبين بما فعله الفائز مباشرة بعد الإعلان عن القرار، وذلك حينما قام بإشارة الصمت تجاه الكاميرا، وكأنه يريد إسكات أولئك الذين ظنوا أنه لا يستطيع التغلب على «تايسون»، ما جعلهم يعتقدون أنه يوجه رسالة خاطئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مايك تايسون جيك بول الملاكمة ولاية تكساس

إقرأ أيضاً:

صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين

كشف تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، أن مصرف سوريا المركزي نقل مبالغ نقدية تقدر بنحو 250 مليون دولار عبر رحلات جوية إلى روسيا خلال عامين، عندما كان الرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو قبل أسبوع، مديناً للكرملين، مقابل الدعم العسكري، فيما كان أقاربه يشترون أصولاً “بشكل سري” في موسكو.

وأظهرت سجلات حصلت عليها الصحيفة، أن نظام الأسد الذي كان يعاني من نقص شديد في العملة الأجنبية، “قام بنقل أوراق مالية تزن حوالي طنين من فئتي 100 دولار و500 يورو، عبر مطار فنوكوفو في العاصمة موسكو، لإيداعها في بنوك روسية خاضعة للعقوبات”.

يذكر أن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، كان قد صرح في أعقاب توليه مهام منصبه، أن النظام السابق “لم يترك أي نقد أجنبي” في خزائن الدولة.

وأوضحت فايننشال تايمز في تقريرها، أن روسيا كانت واحدة من أهم الوجهات للأموال السورية، حيث دفعتها العقوبات الغربية إلى الابتعاد عن النظام المالي العالمي.

وأظهرت السجلات التي حصلت عليها الصحيفة، أنه “في 13 مايو 2019، هبطت طائرة في موسكو، تحمل 10 ملايين دولار من فئة 100 دولار، مرسلة باسم البنك المركزي السوري”.

و”في فبراير من العام نفسه، وصلت طائرة تحمل 20 مليون يورو من فئة 500 يورو”، وفق الصحيفة.

وفي المجموع، يقول التقرير، إن “القيمة الإجمالية للمبالغ المنقولة بهذه الطريقة خلال تلك الفترة، وصلت إلى 250 مليون دولار”.

ونجحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي يقودها أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، في السيطرة على مقاليد الأمور في سوريا، وإنهاء أكثر من 5 عقود من حكم عائلة الأسد.

وأكد رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أن تحالف الفصائل المسلحة “سيضمن حقوق جميع الطوائف والمجموعات”، داعيا ملايين السوريين اللاجئين في دول أخرى للعودة إلى وطنهم.

كما أكد على أن الجهود ستركز خلال فترة عمله الممتدة لثلاثة أشهر على إعادة الاستقرار والأمن للبلاد وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، في ظل أزمة اقتصادية كبيرة التي تعاني منها البلاد.

ولا يعرف على وجه التحديد حجم ثروة عائلة الأسد، وكذلك الأشخاص الذين يتحكمون فيها، وكان تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأميركية عام 2022 ذكر أنه من الصعب تحديد رقم محدد، مشيرا إل أن بعض التقديرات “مفتوحة المصدر” ترجح أن تكون بين مليار إلى ملياري دولار، “ولكنه تقدير غير دقيق لا تستطيع وزارة الخزانة الأميركية التحقق منه بشكل مستقل”.

وأشارت الوزارة إلى أن الأموال “تم الحصول عليها غالبا من خلال احتكارات الدولة والاتجار بالمخدرات، خاصة الأمفيتامين والكابتاغون، وإعادة استثمارها جزئيا في ولايات قضائية خارج نطاق القانون الدولي”.

وتنشأ الصعوبة في تقدير صافي ثروة الأسد وأفراد عائلته الممتدة من أنها “منتشرة ومخفية في العديد من الحسابات ومحافظ العقارات والشركات والملاذات الضريبية الخارجية”، وبعض الأصول في خارج سوريا تعود إلى أسماء مستعارة لإخفاء الملكية والتهرب من العقوبات.

ووفقاً لتقارير منظمات غير حكومية، ووسائل الإعلام، “تدير عائلة الأسد شركات وهمية وشركات واجهة تعمل كأداة للنظام للوصول إلى الموارد المالية عبر هياكل شركات شرعية وكيانات غير ربحية، وغسل الأموال المكتسبة من الأنشطة الاقتصادية غير المشروعة، بما في ذلك التهريب وتجارة الأسلحة والاتجار بالمخدرات وعمليات الحماية والابتزاز”.

وحافظ آل الأسد على علاقات وثيقة مع أكبر اللاعبين الاقتصاديين في سوريا، باستخدام شركاتهم لغسل الأموال من الأنشطة غير المشروعة، وتحويل الأموال إلى النظام.

مقالات مشابهة

  • 26 مليون دولار حصيلة "Kraven the Hunter" في 72 ساعة
  • القصة الكاملة لاستيلاء موظف بتأمينات الإسكندرية على مليون جنيه
  • صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين
  • الأردن.. لوحة سيارة مميزة تباع بأكثر من مليون دولار
  • 140 مليون دولار.. تغريدة تضع مقدم برامج قناة الشرقية في مرمى النزاهة
  • مزاد العملة.. المركزي العراقي يبيع 300 مليون دولار 96% منها إلى الخارج
  • إيه بي سي نيوز الأمريكية تدفع 15 مليون دولار لـ ترامب
  • مكافأة خيالية للفائز من مباراة الأهلي وباتشوكا
  • تعرف على الجوائز المالية للفائز من لقاء الأهلي وباتشوكا
  • 5 يناير.. محاكمة سيدة في النصب والاستيلاء على 200 مليون من تاجر