التقى النائب نديم الجميّل عضو مجلس النواب الأميركي داريل لحود في مكتبه في العاصمة الأميركية واشنطن، وتم البحث في التطورات على الساحة اللبنانية، ولاسيما الحل المرتقب لوقف الحرب، في حضور رئيس جهاز العلاقات الخارجية في الكتائب مروان عبد الله وممثل الكتائب لدى الإدارة الأميركية زاهي أبي يونس.

وقدم الجميّل للحود أفكار الكتائب للخروج من الوضع الراهن وولادة لبنان حر القرار وكامل السيادة.

 

وشدد الجميّل على "ضرورة أن تشمل أي مبادرة استعادة الدولة للقرار ونشر الجيش على كامل الحدود اللبنانية وحصر السلاح بيد القوى الشرعية من دون غيرها تطبيقاً للقرارات الدولية ما يؤمن للبنان استقراراً شاملاً لسنوات إلى الأمام يسمح له بالنهوض من جديد".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجمی ل

إقرأ أيضاً:

حزب الكتائب الإسباني: الصهاينة سبب الفوضى في الشرق الأوسط

ندد حزب الكتائب الفلنخي الإسباني الفاشي (FEC JONS LA FALANGE)، بما حدث في الجمهورية العربية السوريا من فوضى، و ونشر الحزب بياناً يعرب فيه عن قلقه من الانقلاب في سوريا، مؤكدا أن الأخبار الواردة من سوريا "فظيعة وسيكون لها أيضًا تداعيات خطيرة جدًا على أراضينا".

البيان جاء فيه: "لقد كتب الصهاينة القتلة صفحة مظلمة أخرى في تاريخ الشرق الأوسط. وسيكون مسيحيو سوريا هم من يدفع الثمن. للأسف نحن أمام حالة تتكرر، فإن ما يسمى بـ الربيع العربي، لم يؤدي إلا إلى زعزعة استقرار الأنظمة غير المريحة للمصالح الأنجلو صهيونية".

وأشار البيان إلى أزمة اللاجئين: "زعزعة الاستقرار في المنطقة تعني ضمناً انفجاراً في الاتجار بالبشر الذين، في دورة جديدة من المعلومات المضللة، كان لا بد من الترحيب بهم في أوروبا باعتبارهم لاجئين، على الرغم من أنهم يأتون من أجزاء مختلفة وبعيدة جداً من العالم".

تتهم الكتائب الكيان الصهيوني بنشر الفوضى في الشرق الأوسط، وترى أن سوريا كانت أمة فخورة يمكن اعتناق أي عقيدة فيها. إلا أن الكيان الصهيوني وحلفائه لا يكفون عن مساعيهم لزرع الفوضى في المنطقة. و في إشارة إلى وسائل الإعلام، يقول البيان: "اليوم، مرة أخرى، يقوم الإعلام الغربي بتزييف الواقع من خلال وصف ما يسمى ب"الثوار السوريين" الذين ليسوا أكثر من مجموعات إرهابية إسلامية تروج لها نفس الأجهزة التي روجت للإرهاب في أوقات سابقة".

في مواجهة الأزمة التي اندلعت في سوريا، تطالب الكتائب الإسبانية بما يلي: أولا، أن تدين الحكومة الإسبانية والمؤسسات الدولية الانقلاب الذي نفذه محترفو الإرهاب. ثانياً، عدم الاعتراف بأي حال من الأحوال بحكومة محتملة يشكلها الإرهابيون. ثالثاً، يجب على المجتمع الدولي ومؤسساته فرض عقوبات صارمة على من روج لهذا الانقلاب على دولة شرعية ذات سيادة.

نص البيان:

مقالات مشابهة

  • عن إمكانية التصويت لجعجع كـرئيس للجمهورية.. ماذا أعلن الجميّل؟
  • المشدد من 7 لـ 10 سنوات للمتهمين بخلية الكتائب الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية
  • الدولة اللبنانية تربح دعوى تحكيمية أمام مركز تابع للبنك الدولي.. إليكم التفاصيل
  • الشرع يلتقي بيدرسون: إعادة النظر في القرار الدولي 2254
  • الجولاني يلتقي مبعوث الأمم المتحدة في سوريا
  • الأمم المتحدة: الانتخابات الليبية ضرورية لاستعادة الشرعية
  • غوتيريش: الانتخابات العامة ضرورة لاستعادة شرعية مؤسسات ليبيا
  • رفضها في البداية.. قصة "نديم قلب الأسد" مع نبيل الحلفاوي
  • حزب الكتائب الإسباني: الصهاينة سبب الفوضى في الشرق الأوسط
  • الجميّل: لبنان أمام فرصة تاريخية لبناء دولة حقيقية