الاقتصاد نيوز — متابعة

عُرفت قمة المناخ "كوب 29" التي تُعقد في باكو، أذربيجان، بلقب "قمة التمويل"، حيث يهدف الحدث إلى التوصل إلى اتفاق طموح جديد بشأن التمويلات المناخية الموجهة من الدول الغنية إلى الدول الفقيرة.

ومع ذلك، يمكن استخدام هذه التسمية لوصف العديد من القمم السابقة للأمم المتحدة التي جمعت زعماء العالم.

فقد كان التركيز في محادثات "كوب 26" في غلاسغو على إشراك المؤسسات الاستثمارية في جهود مكافحة الاحترار العالمي، بينما تم تحقيق إنجازات في القمة التي عُقدت في شرم الشيخ بمصر العام التالي، حيث تم تأسيس صندوق لدعم الدول النامية في مواجهة آثار تغير المناخ.

وفي قمة "كوب 28" التي عُقدت العام الماضي، أعلنت الإمارات عن إطلاق صندوق بقيمة 30 مليار دولار لتمويل مشاريع تقليل الانبعاثات بالتعاون مع شركات مثل "بلاك روك"، و"تي بي جي"، و"بروكفيلد أسيت مانجمنت".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تقرر وقف التمويل المخصص لأجهزة السلطة الفلسطينية

أعلنت الإدارة الأمريكية، مساء اليوم الأربعاء، وقف كامل لـ التمويل المخصص لأجهزة السلطة الفلسطينية، ضمن الإجراءات التي تسعى إلى تجميد المساعدات الدولية التي تقدمها، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.

المنظمات الدولية

وتواجه المنظمات الدولية نقصًا في التمويل، مما قد يؤدي إلى تقليص برامجها أو إلغاء بعض المشاريع التي تعتمد على الدعم الأمريكي، وقد تضطر هذه المنظمات إلى البحث عن مصادر تمويل بديلة من دول أخرى أو من القطاع الخاص.

الدول النامية

والعديد من الدول النامية تعتمد على المساعدات الأمريكية لتمويل برامج الصحة، التعليم، والبنية التحتية، ووقف التمويل قد يؤدي إلى تراجع هذه الخدمات، وقد يزيد ذلك من حدة الفقر وعدم الاستقرار في بعض المناطق.

القضايا العالمية

والبرامج التي تركز على مكافحة الأمراض، وتغير المناخ، وحفظ السلام قد تتأثر سلبًا وقد تفقد الولايات المتحدة جزءًا من نفوذها الدولي في صنع القرار العالمي.

ردود الفعل الدولية

وقد تتحرك دول أخرى لملء الفراغ الذي قد يتركه انسحاب الولايات المتحدة من التمويل الدولي، مثل الصين أو الاتحاد الأوروبي، وقد يؤدي ذلك إلى تغييرات في التحالفات الدولية وموازين القوى.

السياسة الداخلية الأمريكية

وقد يواجه القرار انتقادات داخل الولايات المتحدة من قبل من يعتبرون أن المساعدات الدولية جزء من مسؤولية أمريكا كقوة عظمى، وأنه قد يتم النظر إلى القرار كجزء من سياسة انعزالية أو تقليل الالتزامات الدولية.

وتعتبر الولايات المتحدة هي واحدة من أكبر المانحين للمنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة، والبنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، بالإضافة إلى برامج المساعدات الإنسانية والتنموية في مختلف أنحاء العالم، لذلك سوف يتسبب وقف التمويل الدولي، إلى تداعيات واسعة على العديد من البرامج والمشاريع العالمية التي تعتمد على الدعم المالي الأمريكي.

اقرأ أيضاًترامب: أجريت مباحثات مباشرة مع بوتين ونحقق تقدما جيدا

ترامب: أرغب في الاجتماع مع بوتين.. وزيلينسكي أبلغني استعداده إبرام اتفاق مع روسيا

ترامب: الرئيس الروسي يريد وقف القتال في أوكرانيا

مقالات مشابهة

  • قادة أفارقة يوافقون على إنشاء صندوق الاستقرار المالي في القارة
  • الولايات المتحدة تقرر وقف التمويل المخصص لأجهزة السلطة الفلسطينية
  • صندوق أوبك يقدّم قرضًا لتسريع التحوّل الأخضر في تركيا
  • وزيرة البيئة: الدول النامية تدفع ثمن تحقيق التكيف مع آثار تغير المناخ يوميا
  • معتصم أقرع: التمويل الأجنبي للسياسة والصحافة والأنجوة
  • وزيرة البيئة: التمويل وتقليل مخاطر الاستثمار كلمة السر للتوسع في الطاقة المتجددة
  • وزيرة البيئة: إصلاح نظام تمويل المناخ ضرورة لرفع العبء عن الدول النامية
  • عاجل | القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر: الجيش سيتدخل بالأماكن التي لا يوجد فيها الجيش اللبناني وسيتعامل مع أي انتهاك
  • المدير العام لمجمع جيتكس لـ النهار: 4 ماركات جديدة لتعويض العلامات التي غادرت الجزائر
  • الأمين العام المساعد للجامعة العربية: اجتماع خماسي بالرياض الخميس