شبكة اخبار العراق:
2025-02-21@00:37:09 GMT

السوداني والطباطبائي :إيران تجمعنا

تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT

السوداني والطباطبائي :إيران تجمعنا

آخر تحديث: 16 نونبر 2024 - 9:43 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء أمس الجمعة، أهمية إنهاء الحرب في غزة ولبنان لقطع الطريق أمام اتساعها في عموم المنطقة والعالم، وذلك خلال لقائه رئيس تيار الحكمة عمار الطباطبائي.وذكر مكتب الاخير في بيان ، أن عمار “استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني وناقش معه تطورات المشهد السياسي في العراق والمنطقة وواقع العراق بعد حسم عدد من الاستحقاقات خاصة منصب رئيس مجلس النواب”.

واشاد ، بخطوات الحكومة في افتتاح المشاريع التي باشرت بها في وقت سابق، مبينا أن هذه المشاريع وغيرها إعادت ثقة المواطن بالجهاز التنفيذي للدولة العراقية، داعيا إلى المزيد من المشاريع في بغداد والمحافظات.وجدد رؤيته تجاه ما ترتب على الاستقرار السياسي الذي يستجلب الاستقرار الأمني والاقتصادي وبدوره يشعل نهضة عمرانية وتنموية ويزيد اندكاك المواطن في نظامه السياسي، بسحب البيان.وتابع، أنه “حدد مطالب محافظة النجف بعد زيارتنا الأخيرة، داعيا لدعم القطاع السياحي والزراعي والصناعي في هذه المدينة”.واكد الطرفان، بحسب البيان، أهمية إنهاء الحرب في غزة ولبنان لقطع الطريق أمام اتساعها في عموم المنطقة والعالم”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

السيرك السياسي السوداني في نيروبي: آل دقلو والفلنقايات الجدد

كل سلطة تعبر حتماً عن مركز وهامش ولو كانت في شنغل طوباي. آل دقلو وحواضنهم ليسوا ولن يكونوا (رفاقا) إنهم فقط مركز السلطة الجديدة وآل دقلو هم بالفعل (مركز المركز) في هذا المشهد السريالي. أما هامش السلطة الجديدة فهم (الرفاق كيفما اتفق) – رفاق الجبل لا رفاق السهل – و(الطائفيون مهدويين ومراغنة حفدة أبكار دولة ٥٦) و (المتكسبون العارضون) و (مرتادو المناسبات العامة) ومن يغشون (اللمات السعيدة) من أجل (العضات والبهجة) – وهؤلاء عادة يذوبون في شوارع الحياة بانتهاء المناسبة – و(نجوم الميديا ( الكابية) و( مهرجو التيك توك) وبعض الناشطين الحالمين باليوتوبيا يتوهمونها محمولة على ظهور التاتشرات الدقلوية ذات فجر مخضب بالدم ، وفيهم الغاضبات الحانقات على السلطوية والهيمنة الذكورية وما درين أنهن قد نزلن في مرابعها؟
من يملك السلاح والمال يملك كل شيء.
ومن خلت يده منهما فليس أمامه غير أعمال (المساومة السياسية) وهي أعمال تتوافر وفق مقتضى الحال فليعلم الراكبون.

فوزي بشرى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السوداني: حكومتنا تولت المسؤولية في ظروف استثنائية وركزنا على تحسين الخدمات
  • طقس العراق: أمطار رعدية وانخفاض حاد بدرجات الحرارة في عموم البلاد
  • السوداني ونواف يبحثان هاتفياً تطورات المنطقة ودعم لبنان بالوقود
  • ما حذرنا منه قد وقع.. أزمة سيولة حادة تشل حركة المشاريع في العراق
  • السيرك السياسي السوداني في نيروبي: آل دقلو والفلنقايات الجدد
  • العراق في قبضة الأزمة.. بين شح الطاقة وتداعيات العقوبات الأمريكية على إيران
  • العراق في قبضة الأزمة.. بين شح الطاقة وتداعيات العقوبات الأميركية على إيران
  • إيران: مجلس السيادة الإنتقالي هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
  • العراق في قبضة الأزمة.. بين شح الطاقة وتداعيات العقوبات الأميركية على إيران - عاجل
  • مصدر سياسي سوري: حكومة السوداني الإيرانية ترفض حضور الشرع لقمة بغداد