هذه الدول يقضي المستخدمون فيها أطول مدة تصفح لمواقع التواصل (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تشير بيانات "We Are Social" إلى أن أكثر من 5 مليار مستخدم نشط يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي على مستوى العالم.
ويقضى هؤلاء ما يعادل الساعتين ونصف الساعة يومياً بتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، أي أكثر من ثلث إجمالي ما يقضونه على الإنترنت.
وتحتل كينيا المرتبة الأولى بمتوسط الوقت اليومي الذي يقضيه سكانها على وسائل التواصل الاجتماعي، للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و64 عامًا، اعتبارًا من يناير 2024.
وجاءت دولتان عربيتان ضمن القائمة، هما مصر والسعودية.
وفيما يلي إنفوغراف بمتوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون في أكثر الدول استخداما للتواصل الاجتماعي:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم العالم مواقع التواصل كينيا الانترنت العالم كينيا مواقع التواصل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حذيفة مدحت: إجراءات صارمة من مواقع التواصل الاجتماعي ضد مروجي الشائعات في ٢٠٢٥
كشف حذيفة مدحت خبير السوشيال ميديا تفاصيل التحديثات الجديدة التي اعتمدتها مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وعلى رأسها منصة ميتا التابعة ل فيسبوك وكذلك موقغ يوتيوب الشهير حيث أكد على وجود إجراءات شديدة الصرامة ضد مروجي الشائعات اعتمدتها المواقع المختلفة للحد من تلك الظاهرة.
وأكد خبير السوشيال ميديا ان منصات السوشيال ميديا المختلفة صممت أدوات بالذكاء الاصطناعي لفحص المنشورات والفيديوهات المختلفة المنشورة عليها لتتبين من صدقها وذلك في حالة وجود إبلاغات على هذا المحتوى من قبل رواد السوشيال ميديا.
وأوضح حذيفة مدحت طريقة عمل تلك الأدوات حيث أن دورها سيكون مقارنة ما جاء بالمحتوى المنشور وما هو موجود في الإعلام سيان مكتوب أو مرئي للتأكد من صدق المعلومة
وفي حالة تأكد الأدوات من ان المكتوب شائعة وليست حقيقة ستتخذ منصات السوشيال ميديا إجراءات صارمة ضد الصفحات الناشرة تصل إلى حد حذف هذه الصفحات ومنع اصحابها من تأسيس صفحات جديدة، على حد كلام حذيفة مدحت.