حامد خلاف يفوز بذهبية بطولة كأس العالم في ألعاب القوي البدنية بأمريكا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
حصد " حامد خلاف" لاعب مصر في ألعاب القوي البدنية والديد ليفت ميداليتين ذهبيتين للمرة الثانية على التوالي والثالثه في تاريخه في بطولة كأس العالم بأمريكا وسط أجواء من الفرحة والسعادة علي وجوه أبناء وأعضاء البعثة المصرية .
جامعة طنطا تحصل على مركز جديد في تصنيف صيني للأبحاث
وأضاف ابن محافظة الغربية عقب تتويجه باللقب بقوله "الحمد لله والشكر لله .
كما أضاف "خلاف" بقوله "الضحكة اللي في الصورة دي بعد عرق وتعب وتخسيس أكتر من 9 كيلو في يومين وإصابة البنش اللي ضيعت 20 كيلو من مجموعتي بس الحمد لله، قولت لازم أعوض في الديدلفت والحمد لله مجموعة جديدة 962.5كجم في ميزان ال140 أرقام جديدة 400 سكوات و 372.5 ديدليفت أعلي مجموعه في البطولة بفضل لله حصولي علي ذهبية القوة الكاملة و ذهبية الديدليفت وأشكر الجميع من قلبي علي دعمهم وتشجيعهم الجميل وأشكر أهلي وزوجتي وحبايبي كلهم ..وأثولهم إنتم الظهر والسند .
كما اختتم البطل المصري بقوله "أشكر أصحابي وحبايبي كل واحد باسمه وانتهاء المهمة علي خير الحمد لله" .
كما سادت الفرحة والسعادة بقرية ميت حبيش البحرية مركز طنطا بمحافظة الغربية، بعد تحقيق البطل الدولي حامد خلاف الملقب بـ "الدبابة" لقبا عالميا جديدا في القوة البدنية، وحصده الميدالية الذهبية في بطولة العالم في شرم الشيخ.
يذكر أن خلاف حصل على العديد من البطولات والميداليات الذهبية و الفضية في عدد كبير من بطولات العالم داخل مصر وخارجها.
IMG-20241116-WA0007 IMG-20241116-WA0006 IMG-20241116-WA0005 IMG-20241116-WA0004 IMG-20241116-WA0002 IMG-20241116-WA0003المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة الغربية بطولة كأس العالم بطولة العالم البعثة المصرية وسط أجواء من الفرحة البطل المصري بطولات العالم البعثة المصري للمرة الثالثة العاب القوى البدنية للمرة الثانية ذهبيتين الحمد لله
إقرأ أيضاً:
ما تأثيره على الأرض؟.. تشكل ثقب إكليلي كبير على الشمس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلن سيرغي بوغاتشيوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أن الرياح الشمسية حول الأرض ستتسارع كثيرا تحت تأثير ثقب إكليلي كبير تشكل على الشمس.
ويشير العالم إلى أنه من غير المرجح أن يسبب عواصف مغناطيسية قوية.
ووفقا له، تعتبر الثقوب الإكليلية على الشمس، بصورة عامة ظاهرة معاكسة للنشاط الشمسي، وعادة ما تحدث في الشمس الهادئة. الآن، بعد البداية النشطة هذا العام، هدأت الشمس بصورة ملحوظة، وعلى هذه الخلفية تتشكل مثل هذه الظواهر”.
ويؤكد العالم أن النتيجة الرئيسية للثقوب الإكليلية هي زيادة سرعة الرياح الشمسية في محيط الأرض. وبالتالي، ينبغي أن تزداد هذه السرعة اليوم من حوالي 400 إلى 600 كيلومتر في الثانية، وقد تبقى على هذا المستوى طوال الأسبوع. وإن هذه الزيادة كبيرة، لكنها ليست خطيرة.
ويشير العالم، إلى أن الرياح الشمسية تؤدي إلى تدهور الوضع في الغلاف المغناطيسي للأرض، ولكن من غير المرجح أن تسبب عاصفة مغناطيسية. وعموما، يمكن أن تسبب الثقوب الإكليلية عواصف مغناطيسية تصل إلى المستوى الثالث (قوية)، ولكن حاليا لا تزال هناك عوامل كثيرة غير محددة، لذلك لا يمكن إعطاء توقعات دقيقة.
المصدر: نوفوستي