سكان قرية تركية يعثرون على كنز أثناء مراسم دفن أحد الموتى
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
#سواليف
عثر سكان #قرية #طرسوس #التركية على #كنز قديم أثناء مراسم #دفن أحد #الموتى في القرية.
وتشير Daily Express، إلى أن سكان قرية طرسوس التركية عثروا على إبريق خزفي فيه حوالي 1100 قطعة نقدية فضية قديمة خلال عمليات حفر #قبر لدفن شخص متوفى.
وجاء في مقال الصحيفة: “عثر القرويون أثناء حفر قبر لرجل متوفى في طرسوس بتركيا، على جسم صلب في الأرض – إبريق خزفي متصدع”.
وبعد إخراج الإبريق من مكانه تبين أنه مملوء بعدد كبير من القطع النقدية الفضية القديمة. وفورا أبلغوا الشرطة عن الاكتشاف، وقدموا إلى الموقع برفقة موظفي المتحف المحلي. وبعد احتساب القطع الموجودة فيه، تبين أن عددها 1100 قطعة نقدية فضية.
وتعتزم إدارة المتحف إجراء دراسة مفصلة عن هذه القطع لتحديد عمرها ومصدرها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قرية طرسوس التركية كنز دفن الموتى قبر
إقرأ أيضاً:
خرجت قبل 100 عام.. مصر تستعيد قطع أثرية من أيرلندا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، تفاصيل استعادة مومياء وقطع أثرية من أيرلندا خرجت من مصر قبل 100 عام، قائلًا: إن إدارة الآثار المستردة تتابع كل القطع الأثرية التي خرجت من مصر بطريقة غير شريعة، أو قبل صدور القانون 117 لعام 1982 والذي كان يسمح في هذا الوقت بخروج بعض القطع الأثرية عن طريق الشراء أو الإهداء.
وأضاف "سعد"، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن إدارة الآثار المستردة لم تبخل بجهد في متابعة القطع الأثرية الموجودة بالمتاحف أو الجامعات في دول العالم، لافتًا إلى أن مجموعة القطع الأثرية الموجودة بأيرلندا تم خروجها من مصر عقب انتهاء الحرب العالمية الأولى عن طريق أحد التجار الإنجليز، وتم سفرها إلى إنجلترا وظلت موجودة هناك لفترة طويلة جدًا، إلى أن تم شراء هذه المجموعة من هذا التاجر لجامعة كورك.
وأوضح الخبير الأثري، أن إدارة الآثار المستردة أرسلت مجموعة من الخطابات الغرض منها استعادة هذه القطع، وكان هناك رفض تام من قبل جامعة كورك لإعادة هذه القطع، لكن الدور الدبلوماسي لوزارة الخارجية بذل جهدا كبيرا جدًا لإقناع الساسة والسياسيين هناك بأنه لا بد من عودة هذه القطع.
وتابع: نثمن جهد وزارة الخارجية، وسفير مصر بأيرلندا، على استعادة مومياء وقطع أثرية من أيرلندا، مؤكدًا على جهود مصر الحثيثة لاستعادة تراثها الحضاري والتاريخي.