صحيفة الاتحاد:
2025-03-24@01:44:18 GMT

حريق في مستشفى يودي بحياة 10 أطفال في الهند

تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT

قالت السلطات الهندية إن حريقاً اندلع في وحدة للعناية المركزة بحديثي الولادة في مستشفى بشمال البلاد، مما أسفر عن مقتل 10 أطفال حديثي الولادة وإصابة 16 آخرين.
واندلع الحريق في وقت متأخر من أمس الجمعة في مستشفى بمدينة جانسي في ولاية أوتار براديش الهندية.
وقال مسؤولون إن الحريق انتشر بسرعة في جناح كان بداخله 55 رضيعاً يتلقون العلاج.


وقال المسؤول المحلي بيمال كومار دوبي إنه تم إنقاذ 45 طفلاً وهم يتلقون الرعاية الطبية حاليا.
ولم يتضح بعد سبب اندلاع الحريق. وزار براجيش باتاك، نائب رئيس وزراء الولاية، المستشفى والتقى بالعائلات اليوم السبت.
وتعهد بدعم الحكومة لأسر الضحايا وإجراء تحقيق شامل في الحادث. وقال باتاك «سنحدد المسؤولين عن هذه المأساة ونتخذ إجراءات صارمة ضدهم. الحكومة تقف إلى جانب العائلات في هذا الوقت الصعب». 

أخبار ذات صلة قتلى بحريق في دار للمسنين بإسبانيا نهيان بن مبارك يشهد «الإمارات تحب الهند» في دبي غداً المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حريق الهند

إقرأ أيضاً:

قتلت رضعيها وألقته في الغابة.. فك لغز جريمة عمرها 27 عاماً

بعد مرور 27 عاماً على واقعة مأساوية، أُسدل الستار على قضية هزّت المجتمع البريطاني، حيث اعترفت امرأة تُدعى جوان شاركي، وتبلغ من العمر 55 عاماً، بقتل مولودها حديث الولادة في عام 1998.

ووفقاً لصحيفة "ذا إندبندنت" فقد ألقت الشرطة القبض عليها بعد تحليل حديث للحمض النووي كشف علاقتها بالرضيع، ما جعلها تواجه العدالة أخيراً بعد سنوات طويلة من الصمت والإنكار.

إخفاء الحمل والجريمة

أظهرت التحقيقات أن شاركي كانت تعمل موظفة في قسم المساعدات الاجتماعية بمجلس مقاطعة لانكشاير الغربية في ذلك الوقت، وكانت قد أخفت حملها عن زوجها وأصدقائها وزملائها في العمل، واعتمدت ملابس فضفاضة كما ابتعدت عن المناسبات الاجتماعية. 

وكشفت المحكمة أنها عانت من اكتئاب ما بعد الولادة بعد إنجابها طفلها الأول، مما زاد من الضغوط النفسية التي تعرضت لها.

وفي ليلة الولادة، يُرجّح أنها أنجبت الطفل بمفردها داخل حمام منزلها، وعمدت إلى وضع أنسجة داخل فمه لتكميم صوته، ولاحقاً، قامت بلف جثمانه داخل كيسين بلاستيكيين، وألقت به في منطقة غابات قريبة من حديقة "غوليفرز وورلد" في وارينغتون.

العثور على الجثمان 

وفي 14 مارس (آذار) عام 1998، عثر أحد المارة أثناء تنزهه مع كلبه على الكيسين البلاستيكيين المشتبه بهما، وبعد فتحهما، اكتشف الجثمان، مما أثار صدمة بين السكان المحليين.

وأطلقت الشرطة حينها تحقيقاً مكثفاً تضمن البحث في سجلات المستشفيات والعيادات العامة، إضافةً إلى توزيع منشورات على المنازل القريبة.

فيما أدى الضغط الإعلامي والمجتمعي إلى الاشتباه بعدد من النساء، حتى إن بعض العائلات أبلغت عن قريباتهن للشرطة، لكن الفحوصات الوراثية استبعدتهن من القضية.

فك اللغز والاعترافات الصادمة

على الرغم من أن التحقيق لم يثمر عن أي أدلة قاطعة في ذلك الوقت، فإن مراجعة لاحقة للبيانات الوراثية في عام 2023 كشفت عن وجود تطابق جيني بين الحمض النووي للرضيع وجينوم طفل آخر تم اعتقاله في قضية بعيدة تماماً عن القصة. 

وبعد تتبع مصدر العينة، تمكنت الشرطة من تحديد هوية "جوان شاركي" بصفتها والدة الطفل المتوفى، ليتم القبض عليها في يوليو (تموز) 2023.

وأثناء التحقيقات، لم تنكر قاتلة ابنها الجريمة، بل وصفت لحظة اعتقالها بأنها "مريحة"، قائلةً للمحققين: "لم يكن من السهل العيش مع هذا الذنب طوال ذلك الوقت، كنت أعلم أن هذه اللحظة ستأتي، فلا أحد يهرب من أفعاله للأبد".

وكشفت أنها لم تستطع التحدث عن الأمر طوال تلك السنوات، لكنها كانت تدرك أن الحقيقة ستنكشف عاجلاً أم آجلاً، كما وصفت اعتقالها بأنه لحظة "تحرر" من عبء ثقيل ظل يلاحقها في جميع المناسبات العائلية، مثل أعياد الميلاد والأعياد الدينية.

وأمام المحكمة، عبّر زوجها نيل شاركي عن صدمته العميقة، قائلاً إنه يشعر بالذنب لعدم ملاحظته معاناة زوجته، وأضاف في بيان رسمي: "ألوم نفسي، وأتساءل إن كنت تصرفت بطريقة مختلفة، هل كانت ستلجأ إليّ لطلب المساعدة؟".

أما ابنها ماثيو، فقد أعرب عن دعمه لوالدته رغم صعوبة الموقف، مؤكداً أنه عاش طفولة سعيدة، ولم يكن لديه شك في حبها له.

وفي جلسة الاستماع، أكدت النيابة أن السيدة كانت تعاني من حالة اكتئاب متوسطة إلى شديدة أثناء ارتكاب الجريمة، مما خفف من درجة مسؤوليتها الجنائية، إلا أن الادعاء شدد على أن ذلك لا يعفيها تماماً من المسؤولية القانونية.

بدورها، طالبت هيئة الدفاع بتخفيف الحكم، معتبرةً أن القضية استثنائية من جميع النواحي، نظراً للظروف النفسية التي أحاطت بها.

تونسي يقتل زوجته ويسلم نفسه للشرطة بيدين ملطختين بالدماء - موقع 24في واقعة صادمة هزّت مدينة طبرية التونسية، أقدم رجل على قتل زوجته طعناً داخل منزلهما، قبل أن يتوجه بنفسه إلى مركز الشرطة بيدين ملطختين بالدماء ليبلغ عن جريمته.

مقالات مشابهة

  • جزيرة غامضة..لا ولادات ولا أموات
  • حادث سير مروع في طنجة يودي بحياة طفلة ويترك شقيقها في حالة خطيرة
  • بعد 27 عامًا .. كشف جريمة أم قتلت رضيعها وأخفت جثته
  • قتلت رضعيها وألقته في الغابة.. فك لغز جريمة عمرها 27 عاماً
  • لولوة الخاطر: هذا ما فعلته المدرسة الهندية.. وفي حفظ القرآن فليتنافس المتنافسون
  • لماذا هذه الدعاية لجيش بنغلاديش في وسائل الإعلام الهندية؟
  • سلة العراق تخسر أمام الهند في التصفيات المؤهلة الى كأس آسيا 2025
  • هبوط أول طائرة في هيثرو بعد الحريق
  • سلة العراق تواجه الهند ضمن التصفيات المؤهلة لكأس آسيا
  • أول تعليق من الحكومة البريطانية على حريق مطار هيثرو