محمد الليثي يكشف آخر تطورات حالة محمد شوقي الصحية بعد إصابته بأزمة قلبية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد الليثي آخر التطورات الصحية للاعب نادي كفر الشيخ، محمد شوقي، بعد إصابته بأزمة قلبية خلال مشاركته مع فريقه في مباراة القزازين أول أمس، ما أدى إلى سقوطه على الأرض ونقله إلى أحد المستشفيات القريبة من ملعب المباراة، حيث تم وضعه على أجهزة التنفس الصناعي.
وقال «الليثي» عبر فضائية «أون تايم سبورتس» «رئيس نادي كفر الشيخ ذكر أمس أن سيارة الإسعاف كانت فارغة تمامًا من أي أجهزة، فكيف يكون لها فائدة؟».
وتابع قائلاً «عضلة قلب اللاعب توقفت لمدة 45 دقيقة، وهو ما أثر على بعض أجهزة الجسم وأدى إلى مشاكل صحية».
وأضاف «النقطة المضيئة هي أن محمد شوقي لا يزال على قيد الحياة، وندعو الله أن يعود إلى بيته وأسرته سالمًا غانمًا».
الحالة الصحية لمحمد شوقيواختتم «وفقًا للتقرير الصادر من أخصائي المخ والأعصاب واستشاري القلب والصدر، فإن الحالة الصحية لمحمد شوقي لا تزال حرجة جدًا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك نادى الزمالك محمد شوقي محمد شوقی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يتحدّث عن تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»
قال الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز، “إن البابا فرنسيس بصدد استعادة قوته تدريجيا في المستشفى، لكنه يحتاج إلى “إعادة تعلم الكلام” بعد استخدام طويل للعلاج بالأكسجين عالي التدفق”.
وبحسب رويترز، نفى الكاردينال، رئيس مكتب العقيدة في الفاتيكان، “التكهنات حول احتمال تقاعد البابا”، مؤكدا أنه “سيعود إلى حالته السابقة”.
وأوضح فرنانديز، خلال تقديم كتاب جديد لفرنسيس عن الشعر: “البابا يتماثل للشفاء بشكل جيد، لكن الأكسجين عالي التدفق يجفف كل شيء، يتعين عليه إعادة تعلم النطق، لكن حالته البدنية العامة عادت كما كانت من قبل”.
وأكد أنه “لم يعد يستخدم التهوية الميكانيكية للمساعدة في التنفس ليلا منذ 17 مارس، بل يعتمد على أنبوب أكسجين صغير تحت أنفه معظم الوقت”.
ولم يصدر بعد أي إعلان رسمي عن موعد عودته إلى الفاتيكان، وقال الكاردينال فرنانديز إنه “لا يعرف ما إذا كان سيخرج من المستشفى قبل عيد الفصح، الموافق 20 أبريل”.
ووفقا لما نقلت وكالة رويترز، “أمضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، 5 أسابيع في المستشفى بسبب التهاب رئوي مزدوج، وخلال هذه الفترة، أصدر الفاتيكان “تسجيلا صوتيا قصيرا واحدا له يتحدث فيه بتاريخ 6 مارس، حيث كان صوته متقطعا ومتعبا ويصعب فهمه”.
وفي آخر تحديث صحي نشره الفاتيكان، أمس الجمعة، أشار إلى أن “حالة البابا لا تزال مستقرة مع “تحسينات طفيفة في التنفس والحركة”.
هذا “وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات مرضية خلال العامين الماضيين، وهو عرضة لالتهابات الرئة بسبب إصابته بالتهاب الجنبة في شبابه، مما استلزم استئصال جزء من إحدى رئتيه”.