دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت رابطة الدوري الفرنسي، الجمعة، أن لجنة الإشراف على مالية الأندية في البلاد قضت بهبوط نادي أولمبيك ليون مؤقتا إلى دوري الدرجة الثانية، بسبب مشاكل مالية.

وقالت الرابطة إن نادي أولمبيك ليون سيخضع "لمراقبة رواتب اللاعبين وسيُمنع من التعاقدات، إلى جانب هبوط الفريق كإجراء احترازي في نهاية الموسم الرياضي الحالي"، وذلك بعد أن أجرت لجنة الإشراف على مالية الأندية مراجعة للعديد من الفرق الفرنسية، وفقا لموقع "يورو سبورت".

وتبلغ ديون نادي أولمبيك ليون قرابة 508 ملايين يورو (قرابة 535 مليون دولار)، إذ لديه ثاني أكبر فاتورة أجور بين أندية دوري الدرجة الأولى، بحسب تقارير صحفية.

وتقرر أن يهبط نادي أولمبيك ليون إلى مصاف الدرجة الثانية في حال عدم حل أزمته المالية، بغض النظر عن ترتيبه في مسابقة "ليغ 1" هذا الموسم 2025/2024.

وتعود ملكية نادي أولمبيك ليون إلى رجل الأعمال الأمريكي جون تيكستور، رئيس مجموعة "إيغل فوتبول".

فرنساالدوري الفرنسينشر السبت، 16 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الدوري الفرنسي نادی أولمبیک لیون

إقرأ أيضاً:

الحي الفرنسي في هانوي: متّسع للهدوء وسط صخب العاصمة الفيتنامية

في قلب العاصمة الفيتنامية هانوي، حيث تعج الشوارع بالحركة والضجيج، يبرز الحي الفرنسي كفسحة هادئة وأنيقة تمنح الزوار شعورًا بالسكينة بين أزقته الواسعة وبحيرته الهادئة، ويشكّل هذا الحي استثناءً في مدينة لا تهدأ.

اعلان

بعكس الحي القديم المجاور، الذي ينبض بالحركة والتجارة والسياحة، ويغري المسافرين بطابعه الشعبي الصاخب، يقدّم الحي الفرنسي تجربة مختلفة تمامًا. فهناك، وسط الدراجات النارية المسرعة والمطاعم المصطفّة على جانبي الطريق، والموسيقى الصاخبة، يواجه الزائرون صعوبة في التنقل وسط الاكتظاظ.

أما الحي الفرنسي، فليس فقط خيارًا مريحًا للزوار، بل يعكس أيضًا تداخلًا فريدًا بين الإرث الاستعماري الفرنسي والهوية الفيتنامية، ما يمنحه طابعًا خاصًا به.

بحيرة هوان كيوم

رغم ضجيج المدينة، تمنح بحيرة هوان كيوم لحظة هدوء لزوارها. يمكن تأمل برج السلاحف وسط المياه، وزيارة معبد نغوك سون، المكرّس للأدب والدراسة. يعبر الزوار جسرًا أحمر إلى جزيرة صغيرة، حيث تخفت الأصوات داخل جدران المعبد.

معبد وسط العاصمة الفيتنامية Rebecca Ann Hughes

في الصباح، يتوافد سكان المدينة لممارسة الرياضة على ضفاف البحيرة، وسط أجواء من السكينة، تتناغم مع حركة القطط التي تتجول ببطء، وأصوات الموسيقى تتسلل من بعيد.

قهوة البيض

إبان الحقبة الاستعمارية الفرنسية، اخترع نغوين فان جيانغ قهوة البيض في فندق غراند ميتروبول عام 1940، باستخدام صفار البيض والعسل والسكر. ولا تزال تُقدَّم حتى اليوم في "لو كلوب بار" بالفندق، إلى جانب مأكولات فرنسية تقليدية.

مقهىRebecca Ann Hughes

ويمكن أيضًا تذوقها في أحد المقاهي التي يديرها أحفاده، أبرزها "مقهى Dinh" المطل على بحيرة هوان كيوم، حيث يرتاد المكان فنانون وكتّاب محليون.

كابيلا هانوي: إقامة فنية في قلب الحي الفرنسي

في محيط دار الأوبرا، يبرز فندق "كابيلا هانوي" الذي صمّمه بيل بنسلي، بدمج فني بين الآرت ديكو الفرنسي والتراث الفيتنامي. يضم الفندق مطعم "باكستيج" المُوصى به من ميشلان، وتدور فكرة كل طابق حول جانب من الأوبرا: الدراما، الموسيقى، أو النجوم.

مطعم BackstageRebecca Ann Hughes

وتحمل كل غرفة طابع شخصية أوبرا مشهورة، مزيّنة بديكورات مستوحاة من الحرف الفيتنامية. كما ينظّم الفندق ورش عمل فنية بالتعاون مع فنانين محليين.

وفي المطعم، يمكن تذوق أطباق من وصفات الشيف آنه تويت، التي ظهرت في برنامج أنتوني بوردين، ومنها حساء "الفو" الشهير.

فندق سوفيتيل ليجند ميتروبول: تاريخ في قلب الحاضر

الإقامة في فندق ميتروبول هي تجربة غنية بالتاريخ. افتُتح الفندق عام 1901، وشهد محطات مهمة مثل اجتماع "هو تشي منه" عام 1946 مع قيادات فرنسية وفيتنامية. وخلال الغزو الأمريكي، حُفر ملجأ للقنابل أسفل الرصيف الأمامي لا يزال متاحًا للزيارة، واستلهمت منه جوان بيز إحدى أشهر أغانيها.

حديقة في قلب العاصمة الفيتنامية هانويRebecca Ann Hughes

واليوم، يمكن الاستمتاع بحوض السباحة وسط الفناء أو الانضمام لدروس التاي تشي في الصباح. وعند مغادرة الفندق، تكفي لفتة صغيرة للبوّاب لتوديع زمنٍ لا يزال حيًا بين جدرانه.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بحيرة كالاتوهاي في شين يانغ.. حينما ينسج الجليد لوحة ساحرة مع قدوم الربيع إنقاذ رجل وكلبه بعد سقوطهما في بحيرة متجمدة في بوسطن العلم يعيد النظر في معجزة يسوع وتلاميذه.. أسرار بحيرة طبريا والصيد الوفير تتكشف بحيرةقهوةمعبدفيتنامباريسفرنسااعلاناخترنا لكيعرض الآنNext أزمة بيض في فرنسا بسبب رمضان؟ المسلمون يردّون بسخرية على الاتهامات يعرض الآنNext وزارة الصحة: حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية في غزة تتجاوز 50 ألفًا يعرض الآنNext مليون لاجئ عادوا إلى سوريا منذ بداية 2025.. تحديات الحاضر ومفارقات الماضي يعرض الآنNext الكرملين: الاتصال بين بوتين وترامب "خطوة نحو لقاء مباشر" يعرض الآنNext ترامب يلغي المكافآت المالية لمن يقدم معلومات عن 3 من قادة طالبان مطلوبين لدى واشنطن اعلانالاكثر قراءة ترامب: أنا الوحيد القادر على إيقاف بوتين.. وعلاقتي جيدة معه ومع زيلينسكي ضحايا حريق النادي الليلي في جمهورية مقدونيا الشمالية يُشيَّعون إلى مثواهم الأخير قُتل والداها وعاشت هي.. رضيعة كُتبت لها النجاة بعد قصف إسرائيل منزل أسرتها في غزة القضاء التركي يصدر حكماً بسجن إمام أوغلو والمعارضة تتهم الحكومة بالسعي لإقصائه الكابينيت الإسرائيلي يصادق على إنشاء إدارة خاصة لـ"الهجرة الطوعية" من غزة إلى دول ثالثة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيلفرنسافلاديمير بوتينروسياباريسالحرب في أوكرانيا حركة حماسضحاياقصفالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • شبيبة الساورة تواجه أولمبيك أقبو في مباراة تحضيرية
  • المحكمة الدستورية الكورية تعيد هان دوك-سو لمنصبه المؤقت
  • الحي الفرنسي في هانوي: متّسع للهدوء وسط صخب العاصمة الفيتنامية
  • إدارة مستشفى الفاشر الجنوبي تؤكد مواصلة العمل بالمستشفى الميداني المؤقت
  • .. ويسألونك عن "الدكتوراه"!
  • ما سبب استبعاد نادي ليون المكسيكي من كأس العالم للأندية 2025 قبل شهرين من البطولة؟
  • إدارة ترامب تلغي الوضع القانوني المؤقت لـ آلاف المهاجرين
  • الكشف عن وصول شخصيات سياسية دولية إلى صنعاء.. لهذا السبب
  • البديل المحتمل لنادي ليون المكسيكي في مونديال الأندية
  • هل يحق للزمالك المشاركة في مونديال الأندية 2025 بعد استبعاد ليون المكسيكي؟