قصف مدفعي إسرائيلي استهدف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن قصفا مدفعيا استهدف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية على حي النصر غرب مدينة غزة.
واندلعت مواجهات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في بلدة شقبا غرب رام الله بالضفة المحتلة.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة طولكرم بالضفة المحتلة بعدد من الآليات العسكرية الإسرائيلية التي جابت في شوارع المدينة، كما داهم جنود الاحتلال عدة منازل في المدينة دون الإبلاغ عن اعتقالات حتى الآن.
كما أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي وقنابل الصوت باتجاه المواطنين، دون أن يبلغ عن إصابات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف مدفعي إسرائيلي استهداف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يغتال 3 مقاومين بعد محاصرة منزل في مخيم الفارعة بالضفة
اغتالت قوات الاحتلال، مساء اليوم الأربعاء 3 مقاومين بعد محاصرة أحد المنازل في مخيم الفارعة جنوبي طوباس شمالي الضفة الغربية.
وقالت مصادر فلسطينية، إن الاحتلال حاصر منزل يوسف تايه في مخيم الفارعة، قبل أن تندلع اشتباكات عنيفة، ليقدم الاحتلال على قصف المنزل بالقذائف.
ولفتت إلى أن 3 مقاومين استشهدوا داخل المنزل، وهم محمد برية ويوسف تايه ويوسف الأسمر فيما قام الاحتلال باختطاف جثامينهم قبل الانسحاب من المكان.
وكان جيش الاحتلال قد شن عدوانا على مخيم الفارعة على مدار 11 يوما، قبل أن ينسحب في الـ12 من الشهر الجاري.
من جانبها قالت حركة حماس، إن تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية، وتكثيف عمليات التدمير والقتل، دليل على نهج الاحتلال الفاشي والدموي بحق شعبنا وأرضنا، واستمرار محاولاته البائسة لإيقاف مد المقاومة المتصاعد بالضفة الغربية.
وأضافت: "إننا إذ ننعى شهداء طوباس الذين ارتقوا في اشتباك مع قوات الاحتلال بعد رفضهم الاستسلام للعدو إثر حصار لأحد المنازل في مخيم الفارعة، لنؤكد أن اغتيال المقاومين لن يزيد شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية إلا تمسكا وإصرارا على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير".
وشددت بالقول على أن: "تزامن عملية الاغتيال في مخيم الفارعة، مع الحملة الأمنية التي نفذتها أجهزة أمن السلطة واعتقلت خلالها عددا من المقاومين في طوباس واعتدت على أحدهم بالضرب والتنكيل، يؤكد خطورة ما وصلت إليه جريمة التعاون الأمني بين الاحتلال والسلطة التي تجرأت على الدم الفلسطيني".
ودعت الفلسطينيين في الضفة "للوقوف صفا واحدا في وجه كل المؤامرات التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية، وأن يكونوا حاضنة لأبنائهم المقاومين في كل مكان".