الأنبا زوسيما يزور كنيسة مارجرجس بغمازة الكبرى ويترأس احتفالات نهضة شفيع
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار الأنبا زوسيما، أسقف أطفيح وتوابعها، أمس الجمعة الموافق 15 نوفمبر 2024 م، كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بغمازة الكبرى، تزامنًا مع احتفالات نهضة شفيع الكنيسة.
وخلال الزيارة، ترأس صلاة القداس الإلهي، بحضور الآباء الكهنة: القس مكاريوس إدوارد، والقس رويس رأفت، والقس عزريا مجدي، ومشاركة حشد كبير من شعب الكنيسة.
وشهد القداس الإلهي سيامة 9 من أبناء الكنيسة في رتبة أغنسطس، بعد اجتيازهم مرحلة الإعداد والتدريب اللازمة لهذه الرتبة، في أجواء روحانية مليئة بالفرح والتسبيح.
تأتي هذه الزيارة الرعوية ضمن اهتمام الأنبا زوسيما بتشجيع الأنشطة الروحية ورعاية أبناء الكنيسة في كافة مراحلهم الروحية والخدمية، مما يعزز من ارتباط الشعب بكنيسته وشفيعها العظيم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشهيد العظيم مارجرجس القداس الألهي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل احتفال الكنيسة بذكرى تجليس البابا تواضروس خلال أيام
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالذكرى الـ12 لتجليس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ليصبح البابا الـ18 بعد المائة في تعداد باباوات الكنيسة الأرثوذكسية.
القداس الاحتفالي بالعيد الـ 12 لتجليس البابا تواضروسواتفق مطارنة وأساقفة الكنيسة، خلال اجتماع اللجنة الدائمة للمجمع المقدس على إقامة القداس الاحتفالي بالعيد الثاني عشر لتجليس قداسة البابا يوم الاثنين 18 نوفمبر الحالي في مركز لوجوس البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون.
يذكر أنه في يوم 18 نوفمبر 2012، دقت أجراس الكاتدرائية المرقسية لتعلن تجليس المدعو من الله الأنبا تواضروس ليصبح البابا الـ118 من بطاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وسط حضور جميع الأطياف في المجتمع المصري وجميع الطوائف المسيحية، ليبدأ فصلاً جديدًا من تاريخ الكنيسة.
تجليس البابا تواضروسوترأس الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة والخمس مدن الغربية ومطروح، في يوم 18 نوفمبر 2012 قداس تجليس البابا تواضروس بطريركا للإسكندرية والكرازة المرقسية، بمشاركة أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ووفود كل الكنائس في مصر والعالم.
وخلال السنوات الـ12 شهدت الكنيسة العديد من الأحداث التي يمكن وصفها بالاستثنائية من هيكلية في الكنيسة، تدعيم الرقمنة في الإيبارشيات، التواجد على الإنترنت، وكذلك التوسع والانتشار، فضلا عن الدور المجتمعي للكنيسة التي لطالما أكد البابا الـ 118 على كونها جزء وشريك أساسي في المجتمع ونهضته نحو الجمهورية الجديد.