أشرف عبد الباقي يعلن العودة للسينما قريباً
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أعلن الفنان أشرف عبد الباقى عن عودته للسينما قريباً وقال: انا افكر في الأعمال المميزة”
عبر الفنان أشرف عبد الباقي في لقاء خاص لـ “موقع صدى البلد” عن سعادته بنجاح عرض مسرحية “عريس البحر”، وهو أول عرض في مشروعه المسرحي الجديد “سوكسيه” لدعم المواهب الشابة وعروضهم.
كشف أشرف عبد الباقي عن الفرق بين تجربة مسرح مصر و سوكسية” قائلا: مسرح مصر لم تكن تجربتي الأولي لكتشاف المواهب لكن قمت باكثر من تجربة ، مسرح مصر كان هدفه الضحك و توصيل رسالة من خلال المسرحيات و كنا نقوم بإعداد الفكرة و كل شئ مع الفريق العمل ، و أبطال مسرح مصر نجوم كبار و سعيد بالنجاح الذي قامو بتحقيقة أما عن سوكسية الذي يتضمن مجموعة كبيرة من المسرحيات هي قائمة بالفعل و ابطالها من تاليفهم و اخراجهم ”
أضاف: “كل شيء يخص فرق عمل المسرحيات، ودوري لا يتخطى مساعدتهم، لأن عروضهم ممتعة ويصعب علي أن تعرض مرة واحدة فقط وانا لا اشارك في التمثيل في مسرحيات مبادرة سوكسية لكن دوري مساعدهم فقط لأن العروض ممتعة و يصعب على أن تعرض مره واحدة فقط و العروض مستمرة و مبادرة سوكسية تحمل أكثر من عرض مسرحي
تابع أما عن مسلسل راجل وست ستات “مسلسل راجل و ست ستات كان تجربة مميزة جدا احب جدا هذا العمل و لكن عودتة صعبة ممكن تقديم أعمال فنية اخرس بأفكار اخري
وقام أشرف عبدالباقي خلال الفترة الماضية بإطلاق مبادرة جديدة تحمل اسم “سوكسيه”، لمساعدة كل المواهب والفرق الفنية في مصر سواء علي مستوي التمثيل والاستاند اب كوميدي والمزيكا.
جاءت مبادرة عبدالباقي بمساعدة كل المواهب الشابه من خلال التسجيل علي صفحة سوكسيه علي مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك لعرض اعمالهم الفنية علي مسرح نجيب الريحاني .
الجدير بالذكر أن آخر أعمال النجم أشرف عبدالباقي كانت من خلال مسلسل” جولة أخيرة” والذي شارك في بطولته بجانب أحمد السقا، وحنان مطاوع، ورشدي الشامي، وأسماء أبواليزيد، وهو من تأليف أحمد ندا ومحمد الشخيبي وإخراج مريم أحمدي.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مسرح مصر أشرف عبد
إقرأ أيضاً:
التوبة في الصوم الكبير.. طريق العودة إلى الله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد الصوم الكبير فترة روحية مميزة في الكنيسة، حيث يدعو المؤمنين إلى التأمل في حياتهم الروحية وتجديد علاقتهم بالله من خلال الصلاة والصوم والتوبة.
فالتوبة، كما تعلم الكنيسة، ليست مجرد شعور بالندم، بل هي تغيير جذري في الفكر والقلب والسلوك، واستعداد صادق للعودة إلى الله.
ويحمل الصوم الكبير رسالة واضحة لكل مسيحي، وهي أن الرحمة الإلهية مفتوحة دائمًا لمن يسعى إليها، تمامًا كما جاء في مثل الابن الضال، الذي رغم ابتعاده وسقوطه في الخطية، وجد عند عودته أُبًا محبًا يفتح له ذراعيه دون شرط، وهذا ما تؤكد عليه الكنيسة خلال الصيام، حيث تدعو الجميع إلى مراجعة النفس، وطلب المغفرة، واتخاذ خطوات فعلية نحو حياة جديدة مليئة بالنعمة.
تعتبر الكنيسة أن التوبة لا تقتصر على فترة الصوم فقط، بل يجب أن تكون أسلوب حياة دائم، إذ أن الإنسان مدعو دائمًا لمراجعة نفسه وتقديم حساب عن أفعاله. فالقديس يوحنا الذهبي الفم يقول: “لا تبدأ التوبة في لحظة معينة، ولا تنتهي عند زمن محدد، بل هي مسيرة مستمرة نحو الله.”
ولذلك، تُكثف الكنائس خلال هذه الفترة من الصلوات والقداسات، وتشجع المؤمنين على ممارسة الاعتراف والتناول بانتظام، حتى تكون التوبة فعلًا حقيقيًا وليس مجرد مشاعر عابرة.
يمثل الصوم فرصة للإنسان كي يراجع علاقته بالله والآخرين، فلا يقتصر على الامتناع عن الطعام، بل يمتد ليشمل ضبط اللسان، وتنقية الفكر، والتصالح مع الآخرين، مما يجعل الإنسان مستعدًا لاستقبال فرح القيامة بقلب نقي.
وبينما تتوالى أسابيع الصوم، تذكر الكنيسة أبناءها أن باب الرحمة مفتوح دائمًا، وأن التوبة ليست ضعفًا، بل هي قوة تمنح الإنسان فرصة جديدة لحياة أفضل، في ظل محبة الله غير المشروطة.