أكسيوس: ترسانة الحوثيين “تصدم” البنتاغون
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:
جاءت الترسانة التي يمتلكها الآن الحوثيون في اليمن بمثابة صدمة للبنتاغون، حسبما أفاد موقع أكسيوس يوم الجمعة.
ويلوح الحوثيون بأسلحة متطورة بشكل متزايد، بما في ذلك الصواريخ التي “يمكنها القيام بأشياء مذهلة”، كما قال كبير مشتري الأسلحة في البنتاغون في ندوة نظمها موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي.
وتستخدم الجماعة المتشددة -التي تصنفها الولايات المتحدة في قوائم الإرهاب بشكل خاص- منذ عام طائرات بدون طيار وصواريخ لخنق المياه قبالة اليمن مما يعطل الشحن الدولي. وتُتهم إيران بتزويد الحوثيين بالأسلحة المتقدمة مثل الطائرات والقوارب المسيّرة والصواريخ الباليستية.
وقال وكيل وزارة الدفاع للاستحواذ والاستدامة بيل لابلانتي إن الحوثيين “أصبحوا مخيفين”.
وأضاف في قمة دفاعية في واشنطن في وقت سابق من هذا الأسبوع “أنا مهندس وفيزيائي، وكنت أعمل حول الصواريخ طوال حياتي المهنية، ما رأيته مما فعله الحوثيون في الأشهر الستة الماضية هو شيء مختلف – أنا مصدوم”.
وأشار إلى الجماعة اليمنية تلوح بما وصفها بأسلحة متطورة بشكل متزايد، بما في ذلك الصواريخ التي “يمكنها القيام بأشياء مذهلة”.
وقبل أيام تعرضت مدمرتان تابعتان للبحرية الأمريكية لهجوم أثناء تسللهما عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر وخليج عدن.
حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سرية حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة السياسة المرتعشة.. تحليل في نهج بايدن باليمن خلال أربع سنواتوتم اعتراض ما لا يقل عن ثماني طائرات هجومية بدون طيار وخمسة صواريخ باليستية مضادة للسفن وأربعة صواريخ كروز مضادة للسفن، وفقا للقيادة المركزية الأمريكية. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار في السفن الحربية.
ويقول الحوثيون إن هجماتهم البحرية تأتي رداً على الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة. لكن العديد من الأهداف ليس لها انتماء واضح.
“الحوثيون هم الوكيل الإيراني الوحيد الذي يمتلك صواريخ باليستية مضادة للسفن”، قال بهنام بن طالبلو، وهو زميل بارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، لأكسيوس. “هذا ليس من قبيل الصدفة.”
وأضاف أن حماسة الحوثيين والدعم الإيراني “أثبتا أنهما مزيج قاتل”.
يمن مونيتور16 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام السياسة المرتعشة.. تحليل في نهج بايدن باليمن خلال أربع سنوات مقالات ذات صلة
السياسة المرتعشة.. تحليل في نهج بايدن باليمن خلال أربع سنوات 16 نوفمبر، 2024
تأهل ناديي المكلا وإتحاد حضرموت للدرجة الثانية من الدوري اليمني 15 نوفمبر، 2024
ترامب يستبعد اختيار رئيس جي بي مورجان لمنصب وزير الخزانة 15 نوفمبر، 2024
احتجاجات في مدن يمنية تنديدا بجرائم الإبادة في غزة 15 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
تقرير جامعة تعز...
نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
“وزارة الصناعة” تصدر 1346 ترخيصًا صناعيًا جديدًا في 2024 باستثمارات تتجاوز 50 مليار ريال
سلطان المواش – الجزيرة
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، عن مؤشرات القطاع الصناعي لعام 2024م، والتي تضمّنت إصدار 1346 ترخيصاً صناعياً جديداً باستثمارات تتجاوز قيمتها 50 مليار ريال، في إطار جهود الوزارة لتحفيز الاستثمارات الصناعية، وتعزيز نمو القطاع الصناعي بالمملكة.
وكشفت النشرة الصادرة عن المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع للوزارة، والتي تقدّم تحليلاً شاملاً عن مؤشرات ومتغيًرات القطاع الصناعي خلال العام الماضي، أن إجمالي عدد الوظائف التي ستضيفها التراخيص الصناعية الجديدة الصادرة في عام 2024، تقدّر بنحو 44 ألف وظيفة.
اقرأ أيضاًالمملكةأمانة الرياض تعلن فعاليات يوم التأسيس بـ47 موقعًا في محافظات ومراكز المنطقة
وبيّنت النشرة أن إجمالي عدد المصانع التي بدأت الإنتاج خلال عام 2024 بلغ 1,075 مصنعاً، بحجم استثمارات يزيد عن 48 مليار ريالاً, ويقدّر حجم القوى العاملة في هذه المصانع 39 ألف عاملاً.
يُشار إلى أنّ وزارة الصناعة والثروة المعدنية تُصدر من خلال المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية بشكل دوري أهم المؤشرات الصناعية التي تعكس حركة النشاط الصناعي في المملكة، كما تكشف عن حجم التغيير الذي يشهده القطاع، سواء في حجم التراخيص الصناعية الجديدة، أو المصانع التي بدأت الإنتاج.