صدى البلد:
2024-12-16@21:42:21 GMT

7 نصائح لحمايتك من الجرائم الإلكترونية

تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT

مع الاعتماد المتزايد على المنصات الرقمية في الاتصالات اليومية والعمليات المختلفة، أصبح من الضروري تعزيز الأمان الإلكتروني للحماية من التهديدات السيبرانية المتزايدة.

بحسب “citizen”، أفادت شرطة محطة Amanzimtoti بأن تزايد الهجمات الإلكترونية يستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء، مما يستدعي اتخاذ تدابير وقائية للحماية من الجرائم الإلكترونية.

دليل الأمن السيبراني لحماية الشركات من الهجمات ثغرة أمنية في نظام النسخ الاحتياطي ببرنامج Veeam نصائح لتعزيز الأمان الرقمي

1- تقوية أمان كلمات المرور
استخدم كلمات مرور فريدة ومعقدة لكل حساب، وفعّل خاصية التحقق الثنائي كلما كان ذلك متاحاً، لإضافة طبقة إضافية من الحماية ضد الوصول غير المصرح به.

2- الحذر من عمليات التصيد الاحتيالي
ينتحل الهاكرز شخصيات مؤسسات موثوقة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية لخداع المستلمين. تحقق من الرسائل غير المتوقعة وتجنب النقر على الروابط المريبة، وتأكد من طلبات المعلومات الحساسة عبر قنوات رسمية.

3- التحديث المنتظم للبرامج والأجهزة
حافظ على تحديث جميع البرامج والتطبيقات وأنظمة التشغيل لتجنب الثغرات الأمنية. تأكد أيضاً من تحديث الأجهزة المستخدمة في العمل بانتظام وتطبيق أحدث الإصلاحات الأمنية.

4- تجنب مشاركة المعلومات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي
كن حذرًا عند مشاركة معلوماتك الشخصية على الإنترنت، إذ قد يستخدم المجرمون هذه المعلومات لتخمين كلمات المرور أو شن هجمات تصيد احتيالي.

5- استخدام اتصالات آمنة
تجنب استخدام شبكات Wi-Fi العامة للقيام بأنشطة حساسة، مثل المعاملات المصرفية. استخدم شبكة افتراضية خاصة (VPN) عند الحاجة، فهي توفر طبقة حماية إضافية لبياناتك.

6- مراقبة الحسابات المالية بانتظام
راقب حساباتك المصرفية وحساباتك عبر الإنترنت بانتظام للتحقق من أي نشاط غير مصرح به، بادر بالإبلاغ عن أي نشاط مريب.

7- الإبلاغ عن الحوادث السيبرانية فوراً
شجع الجمهور على الإبلاغ عن الأنشطة المريبة أو التهديدات السيبرانية للمساعدة في منع انتشارها. الإبلاغ عن عمليات الاحتيال والنشاط غير المعتاد يسهم في الجهود الوطنية للأمن السيبراني.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمان الرقمي الجرائم الإلكترونية التصيد الاحتيالي شرطة جنوب إفريقيا

إقرأ أيضاً:

معاوية.. مراهق أشعل ثورة سوريا بـ4 كلمات على جدار

قام معاوية صياصنة، البالغ من العمر 16 عاماً وأصدقاؤه بكتابة 4 كلمات على جدار في ملعب مدرستهم في محافظة درعا، معبرين عن غضبهم من الحياة في ظل حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.

وتسببت هذه الكلمات الأربعة في سجن المراهقين وتعذيبهم لأسابيع، مما أدى إلى اندلاع الاحتجاجات الأولى في سوريا في أوائل عام 2011.

وذكرت صحيفة "الإندبندنت"، أن هذه الكلمات الأربع أشعلت ثورة تحولت إلى واحدة من أكثر الحروب الأهلية دموية في العصر الحديث. والكلمات التي جاءت بعد ثورات أطاحت بكل من رؤساء تونس ومصر وليبيا تقول بكل بساطة: "الآن دورك يا دكتور". في إشارة إلى الأسد الذي كان طبيب عيون في لندن، قبل أن يعود إلى سوريا لرئاسة نظام عائلته الوحشي.

Muawiyah Syasneh was 16 when his anti-Assad graffiti on a school wall led to his arrest, sparking protests that ended in civil war

Now, in the very same spot, he tells @Beltrew about the years-long war – and his role in bringing it to an endhttps://t.co/eqbigFuND2

— The Independent (@Independent) December 13, 2024 أمر لا يوصف

وفي مقابلة معه، قال معاوية للصحيفة وهو يقف أمام نفس الجدار في مدينة درعا: "لقد قضينا 45 يوماً تحت التعذيب في السجن بسبب هذه الكلمات. كان الأمر لا يوصف. كنا أطفالاً - معلقين، ومضروبين، ومصعوقين بالكهرباء".

وانتهى الأمر بمعاوية بالقتال مع الجيش السوري الحر، وبعد سنوات انضم إلى التنظيم المسلح الذي لم يطرد قوات النظام من درعا الأسبوع الماضي فحسب، بل كان أول من استولى على العاصمة دمشق.

وأضاف معاوية "في عام 2011، بعد بدء الثورة، طالبت المنطقة بأكملها بعودة أطفالها، نحن فخورون بما فعلناه لأن الكبار لم يتمكنوا من القيام بذلك".

والآن، وقد أصبح في الثلاثين من عمره وأباً، لم يكن من الممكن للشاب معاوية أن يتنبأ بالتأثير الذي ستحدثه كلماته البسيطة في مرحلة المراهقة.

كما لم يكن ليتخيل قط، أنه بعد أكثر من عقد من الزمان، وبعد فراره من القصف المكثف الذي شنته قوات النظام على درعا وتحوله إلى لاجئ، سيعود ويتبع الفصائل المسلحة إلى دمشق ليعلن سقوط الأسد.

لحظة الانتصار

وقال وهو ممسك ببندقيته في ساحة الشهداء بدمشق: "لقد حدثت معركة درعا فجأة. لقد فوجئنا - في لحظات، سيطرنا على المدينة ثم دمشق، وكانت تلك المرة الأولى التي أزور فيها العاصمة".

وأضاف "عندما كتبنا هذه الكلمات منذ سنوات طويلة، لم نكن نعتقد أنها ستؤدي إلى هذا. بصراحة، لم نكن نعتقد أنها ستؤدي إلى انتفاضة سورية بأكملها ودرعا. لكننا طالبنا بحريتنا، والآن نحن سنبقى على أرض وطننا"، على حد تعبيره.

وتابع معاوية للصحيفة "كانت الحرب قاسية، وجرح فيها كثيرون، ومات كثيرون، وفقدنا الكثير من الأحباء، ومع ذلك نحمد الله، فلم تذهب دماء الشهداء سدى، وانتصرت العدالة، وانتصرت الثورة".

شرارة الثورة

وكشفت الصحيفة، أن الضربة التي أشعلت كل هذا وقعت في هذه المدينة الجنوبية الصغيرة، التي لم يسمع عنها إلا القليل قبل عام 2011. وتقع درعا على بعد أميال قليلة من الحدود السورية مع الأردن، وكان عدد سكانها قبل الحرب 117 ألف نسمة فقط. وقبل الانتفاضة كانت الحياة صعبة.

ويُلقي معاوية باللوم على وصول رئيس الأمن الجديد في المنطقة، عاطف نجيب، وهو ابن خالة بشار الأسد، في أوائل العقد الأول من القرن الـ 21. وكان نجيب معروفاً بقوانينه القمعية، وبإشرافه شخصياً على سجن معاوية وأصدقائه.

وبحلول أوائل عام 2011، كانت الشوارع تكتظ بنقاط التفتيش التابعة للشرطة.

ويتذكر معاوية: "لم يكن بوسعنا الدخول أو الخروج. كنا نشاهد الاحتجاجات في مصر وتونس، حيث كانت الأنظمة تنهار. لذلك كتبنا (حان دورك يا دكتور)، وأحرقنا نقطة التفتيش التابعة للشرطة".

وتم القبض على ما لا يقل عن 15 فتى من عائلات مختلفة، وتعرضوا لتعذيب شديد. وقيل إن أحدهم توفي متأثراً بجراحه. و

يتذكر معاوية كيف قالت السلطات لآبائهم: "انسوا أولادكم، وأنجبوا أطفالاً جدداً".

وضع بائس

وبحلول شهر مارس (آذار)، بدأ الآلاف ــ ثم عشرات الآلاف ــ في التجمع بانتظام حول المسجد العمري المحايد في المدينة، مطالبين بعودة الأطفال. وأشعل ذلك الاحتجاجات بين المواطنين المحبطين في مختلف أنحاء البلاد.

وقال معاوية: "لقد فوجئنا بما حدث، وطالب الجميع بعودة الأطفال، عائلات داخل درعا، ولكن أيضاً في جميع أنحاء سوريا".

بدوره، قال إيهاب قطيفان (50 عاماً)، الذي كان ضمن حشود المتظاهرين في ذلك الوقت، إن "اعتقال الأطفال كان القشة التي قصمت ظهر البعير".

وأضاف بعد مرور 13 عاماً "لقد كنا في وضع بائس، كما رأيتم بأم أعينكم ـ السجون، والمعتقلات، وآلات التعذيب. لقد تعرضنا للقمع من قبل كل فروع النظام".

ولكن الاحتجاجات قوبلت بالعنف من جانب السلطات، وتصاعدت منذ ذلك الحين.

واستمر القتال لمدة 7 سنوات، وخلال هذه الفترة دمر الجيش درعا بالكامل. وكان من بين القتلى والد معاوية، الذي قُتل بقنابل الجيش السوري في عام 2014، أثناء توجهه إلى صلاة الجمعة.

وبحلول عام 2018، استسلمت الفصائل المسلحة، وبموجب شروط الاتفاق، أُجبرت على الإخلاء إلى محافظة إدلب في شمال غرب البلاد. ومن بين الذين فروا من هناك معاوية، الذي فر بعد ذلك إلى تركيا، حيث تحمل مصاعب الحياة كلاجئ.

مستقبل مشرق

وبعد أن فقد كل شيء، عاد إلى مسقط رأسه عبر طرق التهريب، وفي وقت سابق من هذا الشهر ــ مع اجتياح الفصائل المسلحة من إدلب لحلب وحماة وحمص ــ انضم إلى شباب درعا المحبطين، الذين انقلبوا مرة أخرى على نظام الأسد. ولدهشة الجميع، بدا وكأن جنود الحكومة الذين كانوا يخشونهم لعقود عديدة قد اختفوا.

ويقول فتى يبلغ من العمر 16 عاماً، وهو يراقب أصدقائه يلعبون كرة القدم بجوار المدرسة التي بدأ فيها معاوية كتابة الجرافيتي: "دمر منزلي، واختفى والدي قسراً، وقتل أخي. لا أتذكر أي شيء قبل ذلك سوى القتال". ويضيف بحزن: "أول ذكرياتي هي جنود النظام وهم يطلقون النار على الناس".

ولكن معاوية، الذي أصبح ابنه الآن في السادسة من عمره، لديه أمل - ليس لنفسه، بل للشباب. وقال: "نريد أن تكون سوريا أفضل من ذي قبل. ولكن بصراحة، لقد فقدت مستقبلي بالفعل. إن مستقبل الجيل القادم هو ما يهم".

مقالات مشابهة

  • «هارشك» أحدث كلمات أغنية حمادة هلال يا ريت أهالينا ما ربونا
  • كلمات عن اقتراب رمضان 2025
  • جامعة حلوان تنظم نشاط طلابي لمحاكاة مركز المعلومات الدوائية
  • قسم الأدوية بصيدلة جامعة حلوان ينظم نشاط محاكاة مركز المعلومات الدوائية
  • ” ألق الثقافي ” ينظم بالشراكة مع لجنة المرأة في مؤسسة إعمار إربد جلسة ثقافية حول الجرائم الإلكترونية
  • مسجل خطر.. الباب الأول للضباط فى كشــــــــف الجرائم الغامضة
  • ترامب يخطط لإلغاء قاعدة الإبلاغ عن حوادث السيارات المرفوض منتسلا
  • روسيا تحظر تطبيق المراسلات الإلكترونية "فايبر" بسبب "انتهاكات قانونية"
  • معاوية.. مراهق أشعل ثورة سوريا بـ4 كلمات على جدار
  • 26 تعريفا هاما فى قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية تحميك من فخ الجريمة