سعيد الطاير: تعزيز مسيرة التحول الأخضر عالمياً
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
دبي: «الخليج»
افتتح سعيد محمد الطاير، رئيس المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، جناح المنظمة في مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو، جمهورية أذربيجان.
وخلال الافتتاح أكد التزام المنظمة بتعزيز أهداف التنمية المستدامة ودعم طموحات المناخ العالمية.
كما سلط سعيد الطاير الضوء على التحول الأخضر كمحرك رئيسي للعمل المناخي، وذلك خلال الجلسة الوزارية الرفيعة المستوى التي عقدت في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين.
وأكد في كلمته الافتتاحية، التي حضرها عدد كبير من الوزراء من مختلف الدول، الأهمية المحورية للتحول الأخضر في دفع مسيرة العمل المناخي الفعال، مجدداً التزام المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر بتعزيز التعاون العالمي من أجل مستقبل مستدام.
على صعيد متصل، دعا سعيد الطاير في كلمته الافتتاحية خلال الاجتماع الثاني للأطراف المحورية للتحالف العالمي للاقتصاد الأخضر (GAGE) المنعقد في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين إلى تضافر الجهود وأهمية العمل المشترك من أجل التحول الأخضر، وأكد الدور المحوري للتحالف في تعزيز مسيرة التحول الأخضر العالمي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات سعيد محمد الطاير التحول الأخضر
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية ومنظمة مكتبات بلا حدود الفرنسية تبحثان تعزيز التعاون
دمشق-سانا
بحث مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم يوسف عنان مع وفد من منظمة مكتبات بلا حدود الفرنسية سبل تعزيز التعاون التربوي، في مجالات ترميم المدارس، وإقامة مكتبة إلكترونية متنقلة ومواقع وتطبيقات دون إنترنت مجانية للطلاب.
وناقش الجانبان خلال اجتماع عقد في مبنى الوزارة بدمشق آليات تدريب المعلمين وتجهيز الصفوف للتعليم المتمازج، وتزويدها بالحواسيب وأجهزة العرض، والتعاون مع عدد من المدارس لتنفيذ أنشطة المنظمة.
وأشار عنان إلى ضرورة تنفيذ أنشطة المنظمة وفق الأولويات التي تحددها الوزارة بناءً على الاحتياجات، موضحاً أهمية العمل على إعادة تأهيل المنشآت التربوية والمدارس الخارجة من الخدمة، بالتعاون مع المنظمة لتنفيذ الأنشطة بعد الدوام المدرسي، فضلاً عن إمكانية تدريب معلمي اللغة الفرنسية.
من جهته، لفت وفد المنظمة إلى أهمية رصد إمكانيات المدارس التي يمكن الاستفادة منها، وتحديد الاحتياجات التي تتطلبها لوضع مخطط لتنفيذ الأنشطة، إضافة إلى أهمية التنسيق مع المنظمات الدولية العاملة في سوريا ضمن قطاع التعليم.