كندا تحذر من الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة إسرائيل تنتظر رداً لبنانياً على مقترح وقف إطلاق النار مستوطنون يقتحمون قرى في الخليلعبرت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي عن قلقها العميق إزاء الظروف الإنسانية الكارثية في أنحاء غزة، وحذرت من مستويات مهددة للحياة من سوء التغذية الحاد.
ولفتت الوزيرة إلى تقرير صادر عن «لجنة مراجعة المجاعة» في الثامن من نوفمبر والذي خلص لاحتمال قوي بوجود مجاعة أو أنها وشيكة في مناطق داخل شمال قطاع غزة.
وسبق أن خلصت اللجنة إلى أن 133 ألف شخص في غزة يعانون من انعدام كارثي للأمن الغذائي.
وذكرت جولي في بيان مشترك مع وزير التنمية الدولية أحمد حسين: «هذا يعني أن المدنيين من رجال ونساء وأطفال يموتون بسبب نقص المساعدات الإنسانية المسموح بدخولها إلى غزة».
وجاء في البيان أن المساعدات لا تصل بشكل كاف إلى أولئك الذين يعتمدون عليها من أجل البقاء، وأن المنظمات الإنسانية والعاملين في المجال الإنساني ما زالوا يواجهون عراقيل يمكن إزالتها».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كندا فلسطين غزة إسرائيل قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة أهالي غزة سكان غزة
إقرأ أيضاً:
منصة: كندا تهدف لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 45 - 50% بحلول عام 2035
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت منصة " أرجوس " لمعلومات الطاقة أن كندا حددت هدفًا جديدًا للمناخ لعام 2035، بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 45-50% بحلول عام 2035، من خط الأساس لعام 2005.. مشيرة إلى أن هذا يعتمد على هدفها لعام 2030 المتمثل في خفض الانبعاثات بنسبة 40-45% مرة أخرى عن مستويات عام 2005.
وقالت وزارة البيئة والتغير المناخي الكندية إنه كان من المتوقع في عام 2015 أن ترتفع الانبعاثات في كندا بنسبة 9% بحلول عام 2030، مقارنة بمستويات عام 2005، "لكننا الآن نجحنا في تغيير المنحنى".
وأضافت الوزارة أن الهدف المعلن حديثًا يتماشى مع التعهد الذي قطعته كندا في قمة المناخ التاسعة والعشرين للأمم المتحدة الشهر الماضي حيث يجب على الدول الأطراف في اتفاق باريس للمناخ تقديم خطط مناخية وطنية جديدة بحلول 10 فبراير 2025، لتغطية إطار زمني يصل إلى عام 2035.
يشار إلى التزام كندا والاتحاد الأوروبي والمكسيك والنرويج وسويسرا في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين بوضع خطط جديدة بهدف "خفض الانبعاثات" بما يتوافق مع حد زيادة درجة الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية الذي تسعى إليه اتفاقية باريس.