ساعة المسلة: جهات تحاول إفشال المشاريع في ميسان
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
16 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
وزير الإعمار والإسكان بنكين ريكاني خلال حوار متلفز:
– بعض القرارات قد تكون مؤلمة وغير شعبوية لغرض النجاح
– صندوق الإسكان أقرض 11 ألف قرض
– سيتم إنشاء مدينتين جديدتين في بغداد وآخريين في بابل وكربلاء المقدسة
– سنشرع ببناء البنى التحتية وعدد من الوحدات السكنية بمشروع مدينة الصدر الجديدة
– سيتم إنشاء مدينة جديدة قريبة من منطقة أبي غريب ببغداد
– تحديد وحدات سكنية من المستثمرين للدولة توزع مجاناً على المواطنين
رئيس كتلة الجيل الجديد النيابية سروة عبد الواحد خلال حوار متلفز:
– نمتلك علاقة وتواصل مع جميع القوى السياسية
– الجيل الجديد قريب من كل القوى الجديدة والناشئة
– الجيل الجديد داعم للعملية السياسية الحالية
– نية انهاء التحالف مع “امتداد” كانت موجودة قبل 5 اشهر
– علافتنا مع الاحزاب في بغداد طبيعية ومبنية على الصداقة
– لقاءات شاسوار بالقيادات السياسية في بغداد مستمرة منذ فترة طويلة
– عدد مقاعد الجيل الجديد قد يكون اكبر في المرحلة المقبلة
– قد نجلس مع الحزبين الحاكمين مستقبلا عندما يقدمان الافضل للمواطنين
النائب جاسم الموسوي خلال حوار متلفز:
– اكثر من مليار دينار مبلغ الهدر بمشروع الفستق الحلبي في ميسان
– نسبة العاطلين عن العمل في ميسان تبلغ 45 بالمئة
– ارتفاع نسبة العاطلين عن العمل جاء بسبب شح المياه في المحافظة
– معظم المشاريع في محافظة ميسان لم تحقق أهدافها
– المحافظة بحاجة الى وقود لتشغيل محطات الكهرباء وتحقيق الاكتفاء من الطاقة
– هناك ازمة كوادر صحية في مستشفيات محافظة ميسان
– يجب مراعاة توزيع خريجي الكليات الطبية بما يسهم في سد الحاجة بمحافظة ميسان
– مشروع مصفى ميسان الكبير يوفر اكثر من 13 الف فرصة عمل
– هناك معوقات بصيغة العقد لاستثمار مشروع مصفى ميسان الكبير
– هناك من يؤسس لافشال المشاريع الاستراتيجية في محافظة ميسان
– المشكلة في محافظة ميسان تكمن بسوء الإدارة
– يجب ان يكون العقد الاستشاري منفصل عن العقد التنفيذي لضمان عدم حدوث إشكاليات في المشاريع
– هناك قصور بالجهد الاستخباري في محافظة ميسان
– الفساد موجود بالمؤسسة الأمنية في ميسان واثر سلبا على الوضع الأمني
– العصابات الاجرامية في ميسان أصبحت متمكنة سياسيا وحزبيا وحكوميا
النائب عن تحالف الفتح معين الكاظمي خلال حوار متلفز:
– اللجنة المالية تتابع المبالغ المخصصة للدعم الطارئ البالغة 25 ترليون دينار
– لا بد للبرلمان من الوقوف على طريقة صرف المخصصات ومراقبتها للخمسة اشهر القادمة
– استئناف الجولة الثانية للحوار بشأن قانون النفط والغاز بين المركز والإقليم
– تصدير نفط الإقليم من صلاحيات الحكومة الاتحادية
– لا توجد أية ضغوط تمارس من أجل تمرير قانون النفط والغاز
– على الإقليم أن يأخذ بعين الاعتبار المستجدات على قانون النفط والغاز
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی محافظة میسان خلال حوار متلفز الجیل الجدید فی میسان
إقرأ أيضاً:
اقتراب استئناف التصدير .. بغداد تهدّد بخصم الكميات المهرّبة من حصة الإقليم
20 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: يبدو أن التوافق بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة إقليم كردستان على استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي قد فتح الباب أمام تسوية أحد أعقد الخلافات النفطية في العراق.
ويعكس هذا الاتفاق خطوة حاسمة نحو إعادة تنظيم إدارة الموارد النفطية بين الطرفين، بعد سنوات من التوترات التي أثرت على الاقتصاد الوطني والعلاقات السياسية.
ويأتي هذا التقارب في وقت حساس، حيث تسعى بغداد لفرض سيطرتها على صادرات النفط الكردستاني، بينما تحاول أربيل استعادة استقرارها المالي بعد توقف الصادرات لمدة تقارب العامين.
وينص الاتفاق على تسليم إقليم كردستان 300 ألف برميل يوميًا إلى شركة تسويق النفط العراقية “سومو”، وهو ما يمثل تحولًا كبيرًا في إدارة الموارد النفطية بالإقليم.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تعزز من الشفافية في التعامل مع الإيرادات النفطية، التي ظلت لسنوات خارج إطار الرقابة المركزية.
وتؤكد هذه الكمية، التي تشكل حوالي 10% من إجمالي صادرات العراق اليومية البالغة نحو 3.3 ملايين برميل، على أهمية الإقليم كلاعب رئيسي في سوق النفط العراقي، لكنها تثير في الوقت ذاته تساؤلات حو ل قدرة بغداد على الالتزام بحصص “أوبك بلس” في ظل هذا التدفق الجديد.
ويتوقع أن يحد هذا الاتفاق من عمليات تهريب النفط التي ازدادت حدتها في السنوات الأخيرة، والتي شكلت تحديًا كبيرًا للاقتصاد العراقي.
وكشف النائب الكردي السابق أحمد الحاج عن تهريب 89 مليون برميل نفط من إقليم كردستان خلال عام 2024، وهو رقم مذهل يعادل حوالي 244 ألف برميل يوميًا على مدار العام.
وأوضح الحاج أن “النفط يتم تهريبه وبيعه عبر الصهاريج”، مشيرًا إلى تورط مسؤولين في حكومة الإقليم وغياب هذه الإيرادات عن الموازنة الرسمية. يشير هذا الكشف إلى استنزاف خطير للثروة الوطنية، مما يعزز الحاجة إلى رقابة صارمة على التدفقات النفطية.
وتعلق منظمة “أوبك بلس” آمالًا كبيرة على هذا الاتفاق للحد من التأثيرات السلبية للتهريب على السوق العالمية، حيث يرى أعضاؤها أن “تهريب النفط يضر بمصالح العراق الاقتصادية ويؤثر سلبًا على استقرار أسعار النفط”.
وتهدد بغداد بخصم الكميات المهربة من حصتها في الاتفاقات الدولية، وهو ما قد يضع ضغوطًا إضافية على الإقليم للالتزام بالتفاهمات الجديدة. يعتبر هذا التهديد بمثابة رسالة واضحة إلى أربيل بضرورة وضع حد للفوضى في إدارة مواردها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts