زنقة20| الداخلة

يتكتم النظام العسكري الجزائري على سقوط طائرة عسكرية جزائرية بالقرب من وهران، كانت تقل مرتزقة من البوليساريو وضباط كوبيين وجنود عسكريين جزائريين.

وبحسب مصادر جد مطلعة، فإن الطائرة العسكرية هي من صنع “إليوشن إي أل_76” روسية الصنع وكان على متنها حوالي 157 راكبا اغلبهم عساكر تختلف رتبهم العسكري كما تختلف جنسياتهم.

وكانت الطائرة التي تحطمت بشمال وهران متجهة نحو مطار تندوف في جنوب غرب البلاد لإفراغ حمولتها من السلاح والعتاد والجنود الكوبيين وعدد من العناصر التابعة لميلشيات البوليساريو.

ويبدو ان الطائرة العسكرية الجزائري، قد تحطمت في سماء وهران في ظروف غامضة و لازالت مجهولة حتى اللحظة، بينما يواصل النظام الجزائري التكتم على الواقعة خوفا من الفضيحة.

وتتصدر الجزائر دول العالم في معدل تحطم الطائرات العسكرية حيث سبق لطائرات عسكرية روسية الصنع ان تحطمت وسط السكان وبالقرب من المدن الجزائرية، والسبب حسب هبراء فس المجالى ان الجزائر تقتني عتادها العسكري من بقايا خردة الإتحاد السوفياتي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الإذاعة السويسرية: ترجيح مرور الأسد بأبو ظبي في رحلة فراره من دمشق

قالت الإذاعة السويسرية، بيانات الرحلات للطائرة التي فر بها رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، من دمشق ليلة السيطرة عليها من قبل المعارضة، ترجح مرورها بأبو ظبي خلال رحلة الفرار.

 ولفتت إلى أن رحلة الفرار، تضمنت استخدام طائرتين، الأولى شحن عسكرية، والثانية طائرة خاصة، في ظل غموض حول المسار الذي سلكته بعد اختفاء إحداها عن الرادار في منطقة قريبة من حمص بشكل مفاجئ.

ونقلت الإذاعة عن تقرير لمجلة دير شبيغل الألمانية، أن الرحلة الغامضة رقم (SYR9218) كانت الوسيلة التي أنقذت الأسد، فالطائرة، وهي من طراز إليوشن 76T، أقلعت من مطار دمشق الدولي صباح الأحد حوالي الساعة الخامسة. وبعد 25 دقيقة، عبرت مدينة حمص واتجهت جنوب غرب، ثم فقدت ارتفاعها بسرعة، وانخفضت من حوالي 7000 متر إلى 500 متر واختفت من شاشات الرادار.

وأدت هذه الظروف إلى تكهنات بأن الطائرة تحطمت وأن الأسد لقي حتفه.

لكن تحليل البيانات أظهر أن الهبوط كان متحكما فيه، وليس نتيجة هجوم صاروخي، ووفقا للطيار ماتيس باير، فإن الطائرة ربما قد هبطت في مطار عسكري قرب مدينة القصير.



وأشارت إلى أن فقدان الإشارة قد يكون بسبب إيقاف جهاز الإرسال، موضحا أنه يمكن إيقاف تشغيل جهاز الإرسال والاستقبال أو إزالته في عملية بسيطة تتطلب فقط فك بعض المسامير وسحب القابس.

وقالت المجلة إن الطائرة الثانية، ظهرت بعد ساعات، بإشارة بالقرب من حمص وهي طائرة خاصة من طراز (Embraer-600) تحمل الرقم (C5-SKY) وكانت تقوم برحلات متكررة بين أبوظبي ودمشق منذ يوم الجمعة.

وفي صباح الأحد، أقلعت الطائرة من مطار البطين في أبوظبي باتجاه حمص، حيث اختفى جهاز الإرسال الخاص بها في نفس المنطقة التي فقدت فيها طائرة إليوشن الإشارة، وفق الصحيفة.

وبحسب بيانات رادار الرحلات، استغرقت الطائرة الخاصة أكثر من إحدى عشرة ساعة في رحلتها، وهو أمر يكاد يكون مستحيلا دون التوقف للتزود بالوقود.

ولا توجد حتى الآن أي دلائل تشير إلى سقوط طائرة بالقرب من حمص. وهذا يعزز فرضية أن الأسد وعائلته انتقلوا من طائرة إليوشن إلى طائرة (C5-SKY) في المطار العسكري قرب قرية الضبعة، ثم تم نقلهم إلى أبوظبي، ليواصلوا بعدها رحلتهم إلى روسيا بحسب المجلة.

مقالات مشابهة

  • بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا
  • ناسا تجري أول تحقيق في حادث تحطم مركبة طائرة على كوكب آخر
  • أجسام طائرة تثير حيرة الأميركيين.. والحكومة "لا تعرف مصدرها"
  • ساعة تدريب تكفي لقيادة طائرة!
  • الإذاعة السويسرية: ترجيح مرور الأسد بأبو ظبي في رحلة فراره من دمشق
  • المطبخ الجزائري الأول عربيا وإفريقيا
  • أحداث شغب تفسد فوز متذيل الدوري الجزائري على مولودية وهران
  • مران خفيف لـ«رجال طائرة الأهلي» قبل مباراة تشيڤيتانوڤا الإيطالي
  • سيناريوهات ما قبل السقوط .. كيف هرب بشار الأسد من سوريا؟
  • البرلمان الأوربي يصفع الجزائر و يجمد المجموعة البرلمانية لدعم البوليساريو