زيت بذور العنب من أقوى أنواع الزيوت التي تؤثر على بشرتك وتجعلها أكثر مرونة ونضارة، كما تحتوي على العديد من الفيتامينات مثل E وC الفعالة للبشرة، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائده لبشرتك.

فوائد زيت بذور العنب على البشرة

يجعل البشرة ناعمة 

زيت بذور العنب هو مستخلص طبيعي جيد يحتوي على العديد من المكونات العشبية الأخرى التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على مرونة بشرتك ونعومتها، ثبت أن المكون العشبي يمكنه استعادة رطوبة بشرتك ونعومتها ويجعلها تبدو نشطة وشابة ومتألقة، كما يساعد زيت بذور العنب في جعل الفيتامينات الهامة E وفيتامين C أكثر فعالية، وبالتالي الحفاظ على بشرتك.

يوحد لون البشرة

يحتوي زيت بذور العنب أيضًا على عنصر مضاد للأكسدة يُعرف باسم proanthocyanidin، والذي يمكن أن يساهم في تحسين لون بشرتك، يمكن استخدام مضادات الأكسدة هذه بسهولة على بشرتك كل يوم لجعلها تبدو خالية من العيوب.

يحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية

مضادات الأكسدة القوية الموجودة في زيت بذور العنب مفيدة للغاية لبشرتك وصحتك العامة أيضًا، يمكن أن يساعد في حماية بشرتك من التلف بسبب الأشعة فوق البنفسجية.

يعالج حب الشباب

من أهم فوائد زيت بذور العنب للبشرة أنه يمكن أن يساعد في التخلص من حب الشباب، يحتوي زيت بذور العنب على خصائص مفيدة مضادة للميكروبات يمكن استخدامها لعلاج العديد من مشاكل الجلد بما في ذلك حب الشباب.

يقلل من علامات الشيخوخة

يمكن أن يقلل من علامات الشيخوخة بما في ذلك الخطوط الدقيقة والتجاعيد، يُعرف بأنه زيت مضاد للشيخوخة تمامًا مثل زيت الجوجوبا ومستخلص بذور الرمان.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جين يساعد على التخلص من السمنة دون رجيم أو أدوية

جين واحد .. أظهرت دراسة طريقة جديدة محتملة لعلاج السمنة بعيدًا عن أدوية إنقاص الوزن.

وبحسب صحيفة "اندبيندنت" البريطانية، أشارت دراسة بحثية جديدة أن إزالة جين واحد من الأنسجة الدهنية يمكن أن يخدع الجسم ليحرق المزيد من السعرات الحرارية دون الحاجة إلى اتباع نظام غذائي منتظم.

ويوصف " PHD2 " بأنه الجين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم الدهون البنية - وهو نوع من الأنسجة التي تحافظ على دفء الشخص في درجات الحرارة الباردة.

ومع ذلك، وجد الباحثون أن إزالة هذا الجين من الأنسجة الدهنية البنية تسبب في تسريع عملية التمثيل الغذائي في الجسم - وهي العملية التي تحول العناصر الغذائية من الطعام إلى طاقة.

 

وأظهرت النتائج، التي نشرت في مجلة Nature، أن الفئران التي لا تحتوي على الجين أحرقت 60% من السعرات الحرارية أكثر من تلك التي تحمل الجين PHD2 - على الرغم من تناولها كميات أكبر بكثير من الطعام.

وقالت الدكتورة زوي ميخائيلدو، الباحثة في كلية العلوم والتكنولوجيا في جامعة نوتنجهام ترنت، إن النتائج قد تمهد الطريق أمام طرق جديدة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني وأمراض أخرى مرتبطة بزيادة الوزن.

وأضافت ميخائيلدو إن تقليل تأثير الجين "قد يكسر الارتباط بين زيادة الوزن ومرض السكري من النوع 2، وهذا يعني أن نتائجنا قد تكون مهمة للأشخاص المعرضين لخطر متزايد للإصابة بهذا المرض".

وأشارت ميخائيلدو إنه على الرغم من أن الأمر ما زال مبكرًا وهناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث على البشر، فإن استهداف جين PHD2 "يمكن أن يفتح الباب لاستراتيجيات جديدة للحفاظ على فقدان الوزن من خلال زيادة التمثيل الغذائي ودون الحاجة إلى اتباع نظام غذائي مستمر".

 

وقال العلماء إن التواجد على ارتفاعات عالية - مثل القمم أو الجبال حيث تكون مستويات الأكسجين أقل من مستوى سطح البحر - يمكن أن يزيد من عملية التمثيل الغذائي للإنسان، لذلك أراد الفريق معرفة ما إذا كان بإمكانهم محاكاة تأثير الارتفاع العالي عن طريق إزالة جين PHD2، الذي يعمل كما وصفه الباحثون بأنه "مستشعر أكسجين للجسم"، من أنسجة الدهون البنية.

وبعد أن أظهرت الاختبارات على الفئران التي لا تحتوي على الجين أنها تحرق المزيد من الدهون والسعرات الحرارية بشكل ملحوظ، قام الباحثون بعد ذلك بتحليل عينات الدم من أكثر من 5000 شخص لفهم تأثير الجين PHD2 بشكل أفضل.

 

ووجد الباحثون أن مستويات بروتين PHD2 - الذي يتم ترميزه بواسطة جين PHD2 - كانت أعلى لدى أولئك الذين لديهم المزيد من الدهون في البطن.

 

وقالت الدكتور ميخائيلدو: "الدهون البنية هي نوع خاص من الأنسجة التي تحرق السعرات الحرارية وتكون أكثر نشاطًا لدى البشر عندما يتعرضون لدرجات حرارة باردة.

وأضافت: "من خلال إزالة البروتين الذي يسمح للخلايا الدهنية باستشعار الأكسجين، تمكنا من إظهار أن حرق السعرات الحرارية يمكن أن يحدث في خلايا الفئران والبشر حتى عندما لا تتعرض لدرجات حرارة باردة."

رغم توفر أدوية إنقاص الوزن مثل "أوزمبيك" للمساعدة في معالجة السمنة، إلا أنها قالت إن "ليس كل الأدوية تعمل مع جميع الناس، لذا فنحن بحاجة إلى بدائل لاستكمال أساليب الحياة".

 

واكتشف الفريق أيضًا أن هذا الجين مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالأمراض الأيضية مثل مرض السكري واضطرابات الغدة الدرقية.

مقالات مشابهة

  • 3 أمور تجنبيها عند وضع المكياج.. تدمر بشرتك ونتائجها صادمة
  • «قابل المسؤول».. محافظ بني سويف يتابع تنفيذ الحلول لمشاكل المواطنين
  • الإمارات.. هل يمكن تقديم أكثر من عرض عمل للموظف من منشآت مختلفة؟
  • بشرتك أكثر شبابا مع موسم الخريف بهذه الحلول التجميلية
  • اكتشاف جين يساعد على التخلص من السمنة دون رجيم أو أدوية
  • تقليل الأطعمة فائقة المعالجة يقلل خطر السكري من النوع الثاني
  • طريقة عمل ورق العنب باللحمة المفرومة ودبس الرمان والليمون
  • الفوائد الغذائية لبذور الشيا ( Chia seeds)
  • سر عنقود عنب حلم به والد الشيخ الحصري.. نأكل منه حتى الآن
  • سينر يستعين بمدرب ومعالج ديوكوفيتش