غدا.. عرض فيلمين مرممين "بين القصرين" و"قشر البندق" بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يشهد، غدا السبت 16 نوفمبر بسينما الهناجر، عرض فيلمين مرممين، ضمن كلاسيكيات مصرية مرممة، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
الفيلم الأول "بين القصرين" روائي تدور أحداثه حول عرض حياة أسرة السيد أحمد عبد الجواد خلال الاحتلال الإنجليزي وقبيل ثورة ١٩١٩. يتناول الفيلم شخصية رب الأسرة الذي يتعامل بصرامة مع عائلته، لكنه يعيش حياة لهو ليلية.
ينطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 135 دقيقة، في تمام الساعة السادسة مساءً، وهو من إخراج حسن الإمام .
الفيلم الثاني "قشر البندق" روائي تدور أحداثه حول بعد عشر سنوات من وفاة فهمي، عاد أحمد عبد الجواد إلى حياته المعتادة، حيث يقع في حب زنوبة التي تحب ابنه ياسين. بينما يتزوج ياسين من زنوبة، تتعرض مثالية كمال للاختبار عندما تتخلى عنه عايدة لأجل رجل ثري
ينطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 130 دقيقة، في تمام الساعة السادسة مساء، وهو من إخراج حسن الإمام.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تلفزيونتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولي للمنتجين بباريس "FIAPF".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القاهرة السينمائي الدولي بين القصرين كلاسيكيات مصرية كلاسيكيات مصرية مرممة
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد تطلق برنامجها التنفيذي
أبوظبي: «الخليج»
أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي الدورة السادسة من برنامجها التنفيذي، بمشاركة نحو 40 من كبار القيادات وصنّاع القرار في القطاعين الحكومي والخاص.
ويواصل البرنامج الممتد 16 أسبوعاً رسالته في إعداد نخبة من الكفاءات القيادية، بعد تخريج نحو 200 قائد تنفيذي، حيث يهدف إلى تزويد المنتسبين بمعرفة تطبيقية متقدمة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يُعزز قدراتهم على تسريع الابتكار داخل مؤسساتهم ويُسهم بفعالية في دفع عجلة التقدّم الوطني نحو المستقبل.
وتضم الدفعة السادسة نخبة من القادة التنفيذيين في قطاعات حيوية: الطاقة والنقل والرعاية الصحية والتعليم العالي والثقافة والتطوير العقاري ويشغل نحو ثلثي المشاركين مناصب رفيعة في مؤسساتهم، مثل وكلاء وزارات ورؤساء ونوّاب رؤساء ومديرين تنفيذيين. ويعكس هذا التنوّع الأهمية التي توليها دولة الإمارات لتطوير المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي والاستثمار فيه.
وسيخوض المنتسبون منهجاً دراسياً محدّثاً يتمحور حول أربع ركائز: الذكاء الاصطناعي وما يشهده من تحوُّلات حالية وأساسيات الذكاء الاصطناعي والتغيُّرات التي تُحدثها تقنياته في القطاعات المختلفة واستراتيجياته وسياساته وأخلاقياته.
وصرّحت سبرينغ فو، المديرة التنفيذية لأكاديمية الجامعة «انسجاماً مع مبادرات عام المجتمع، يسعى البرنامج التنفيذي إلى تطوير المهارات وصقل المواهب في الذكاء الاصطناعي».