تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت قناة "RIAKremlinpool" على تليجرام أن يوري بوريسوف رئيس وكالة الفضاء والطيران الروسية، "روس كوسموس" ربما حصل على ساعة يد كتلك التي يرتديها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
ووفقا  للقناة فإن الساعة من إنتاج مصنع "بيترهوف الإمبراطوري" الروسي لصناعة الساعات في بطرسبورج، ويتم تصنيعها وفق طلبات خاصة، لكنها حصلت على أرقام عربية بدلا من اللاتينية

كان موقع Gazeta.

Ru قد أشار في وقت سابق إلى أن الساعة تحتوي على كريستال ياقوتي محدب، وإطار رفيع، وحزام جلدي أسود، وأن المصنع الذي ينتجها يصنع منها حوالي 40 قطعة سنويا.


وذكرت أنتونينا سكوريدينا، رئيسة قسم الإعلان والتسويق في مصنع "راكيتا" الروسي للساعات في وقت سابق أن هذه الساعات تصنع وفقا للمواصفات التي يطلبها العميل، والعميل يختار لون إطار الساعة ولون الحزام، كما يمكن وضع "شعار النبالة على الساعة وفقا لرغبة العميل".


ويعد مصنع "بترهوف الإمبراطوري" في بطرسبورج أحد أقدم مصانع المجوهرات في روسيا، تأسس هذا المصنع عام 1721، وأنتج مجوهرات من الأحجار الكريمة للعائلة المالكة في الإمبراطورية الروسية،

عقب ثورة أكتوبر1917 أنتج المصنع أحجارا تقنية دقيقة لصالح الإدارة العسكرية في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية والجيش الأحمر، ومنذ العام 1949، وبأمر من ستالين، بدأ المصنع بإنتاج ساعات يد، أطلق عليها تسمية "النصر" و"النجمة" ومنذ 1961 بدأ بإنتاج ساعات من نوع "Raketa".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين روس كوسموس ساعة يد

إقرأ أيضاً:

وكالة الأنباء: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتجاهل إمتيازاتها الخاصة

حمل مقال لوكالة الأنباء الجزائرية كلمات قوية، تضمنت في طياتها حقائق بالأرقام، حول الإتهامات الباطلة، لفرنسا ويمينها المتطرف، للجزائر، بخصوص الإستفادة من مساعدات فرنسية مزعومة وعدم احترام الاتفاقات الثنائية الموقعة بين البلدين.

وقالت وكالة الأنباء، بأن برونو ريتايو، أعاد تكرار هذه الخطاب الكاذب، دون أن يذكر نقطة أساسية: إذا كان هناك بلد يستفيد فعليًا من العلاقات الثنائية، فهو فرنسا.

في الأسبوع الماضي، استدعى وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية سفير فرنسا في الجزائر، ستيفان روما، لعرض ملف ظل طويلاً مهملًا من قبل باريس: ملف الممتلكات العقارية التي تحتلها فرنسا في الجزائر. وهو ملف يكشف عن تفاوت كبير في المعاملة بين البلدين.

في الواقع، تحتل فرنسا 61 عقارًا على الأراضي الجزائرية، مقابل إيجارات زهيدة جدًا. من بين هذه الممتلكات، نجد مقر السفارة الفرنسية في الجزائر الذي يمتد على 14 هكتارًا (140.000 متر مربع)، ويبلغ إيجاره مبلغًا ضئيلًا جدًا لا يكاد يغطي إيجار غرفة صغيرة في باريس. كما أن مقر إقامة السفير الفرنسي، المعروف باسم “زيتون”، يمتد على 4 هكتارات (40.000 متر مربع) ويُؤجر بمبلغ رمزي، حيث لم يتغير عقد الإيجار منذ عام 1962 وحتى أغسطس 2023. هذه التسهيلات التي لم تمنحها فرنسا للجزائر على أراضيها!

العديد من الاتفاقات الثنائية تتيح لفرنسا الاستفادة من امتيازات كبيرة في الجزائر. أحد الأمثلة الأكثر وضوحًا هو اتفاق 1968، الذي ينظم وضعية الجزائريين في فرنسا ويمنحهم نظامًا هجرية خاصًا مقارنة ببقية الجنسيات. على الرغم من أن باريس لا تتوقف عن انتقاد هذا الاتفاق، فإنها تتغاضى عن الفوائد التي تجنيها منه، خاصة من خلال اليد العاملة الجزائرية التي ساهمت بشكل كبير في إعادة بناء وازدهار الاقتصاد الفرنسي. من ناحية أخرى، لا تستفيد الجزائر من أي امتياز مشابه في فرنسا.

ومثال آخر بارز هو اتفاق 1994، الذي ينظم جوانب التعاون بين البلدين، خاصة في مجالات التجارة والاستثمارات. في الواقع، سمح هذا الاتفاق للشركات الفرنسية بالحصول على شروط ميسرة للغاية للعمل في الجزائر، بينما تم تقليص الفرص أمام الشركات الجزائرية في فرنسا. مرة أخرى، الفائدة أحادية الجانب وتصب لصالح الاقتصاد الفرنسي.

إذا كانت فرنسا ترغب في فتح نقاش حول المعاملة بالمثل واحترام الالتزامات الموقعة، فإن من المفيد أن نرى أي من البلدين، الجزائر أو فرنسا، هو الذي استفاد أكثر من هذه الاتفاقات وأي منهما لم يحترم التزاماته.

لقد حان الوقت لوقف النفاق وكشف الحقيقة. الجزائر لم تكن المستفيد الرئيسي من هذه العلاقة، بل كانت فرنسا هي التي استفادت على مدى عقود من كل اتفاق لصالحها. وإذا كانت فرنسا ترغب في مطالبة الجزائر بالمساءلة اليوم، فعليها أولاً أن تُحاسب نفسها.

مقالات مشابهة

  • مسلسل الغاوي الحلقة 3.. شمس يعثر على ساعة الخواجة الأرمانية لكن يقع في ورطه «صور»
  • حالة الطقس: الحرارة إلى انخفاض وأجواء غير مستقرة خلال الـ 48 ساعة ‏القادمة‏
  • كانييه ويست يصدم الجمهور بظهوره مع شبيهة زوجته!
  • الرحالة أحمد الغامدي: المشي انعكس على صحتي ومنذ عام لم أتناول أي أدوية .. فيديو
  • العراق يبدأ بإنتاج الأسلحة والأعتدة المتوسطة
  • الاستراتيجية الروسية.. لماذا يرفض بوتين وقف إطلاق النار؟
  • توضيح مهم من وكالة السودان للأنباء (سونا)
  • وكالة الأنباء: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتجاهل إمتيازاتها الخاصة
  • "الدفاع الروسية": تدمير عدد من الآليات الأوكرانية في مقاطعة كورسك خلال 24 ساعة
  • مساعد الرئيس الروسي: نستعد لقمة بوتين وترامب وسيتم تنظيمها في أقرب وقت