لبنان ٢٤:
2024-12-18@06:04:14 GMT

مقدمات نشرات الاخبار

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

مقدمات نشرات الاخبار ليوم الجمعة 15/11/2024

مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"


حالة من التشاؤل تحكم المشهد في ظل التجارب التفاوضية السابقة مع بنيامين نتنياهو من غزة الى لبنان.

في الوقائع المطروحة :(LAISSEZ PASSER) منحها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب للموفد الرئاسي آموس هوكستين فأعاد الأخير تشغيل محركاتهوحطت صياغة مقترحه لوقف اطلاق النار رسميا في عين التينة التي عكفت على دراسته مع الأطراف المعنية على مستويي الحكومة والمقاومة قبل أن تسلم ملاحظاتها عليه.



 

‏وبعكس كل ما يتم ترويجه من قبل اعلام العدو الإسرائيليالأكيد أن المؤتمن على التفاوض رئيس مجلس النواب نبيه بري وهذا ما كشفه في حديث لصحيفة الشرق الأوسط جازما أن الأميركيين وغيرهم يعرفون أنه أمر غير مقبول ولا يمكن النقاش فيه بالمبدأ.

 

رئيس المجلس أكد أن المقترح يتضمن نصا غير مقبول وهو مسألة لجنة الإشراف على تنفيذ القرار 1701 والتي تضم عددا من الدول الغربية فالآلية واضحة والقوات الدولية تتولى المهمة منذ 2006.

 

لكنه في المقابل حرص على التأكيد أن النقاش جار حول التفاصيل والجو إيجابي والعبرة في التفاصيل.

 

وردا على رسائل الضغط النارية في تبنين والغبيري والشياح وبرج البراجنة قال الرئيس بري نتنياهو لا يعرف مع من يتعامل وهذه أمور بتمشيش معنا.

 

وبالحديث عن الحلولدعا كبير مستشاري مرشد الثورة الإسلامية في إيران علي لاريجاني اللبنانيين من بيروت الى التمييز بين الأصدقاء والأعداء وشدد على ان نتنياهو وأنصاره هم من ينسفون الحلولوردا على سؤال حول دعم إيران لتنفيذ القرار 1701 أجاب : اي قرار تتخذه المقاومة اللبنانية وأي قرار تتخذه الحكومة اللبنانية نحن نوافق عليه وندعمه.

 

على صعيد آخرعدوان مستمر على لبنان من جنوبه الى بقاعه فيما اضاف العدو الى سجل اجرامه استهدافا جديدا للطواقم الاسعافية وعناصر الدفاع المدني وكان اخرها في بلدة عربصاليم الجنوبية ودورس البقاعية.

 

الى ذلك بقيت الضاحية الجنوبية لليوم الرابع على التوالي مسرحأ للغارات الاسرائيلية المدمرة للمباني السكنية والمحال والمؤسسات التجارية.

 

في المقابل سلسلة ضربات وجهتها المقاومة في الميدان الجنوبي لجيش العدو و مستوطناته وقواعده الامنية والعسكرية داخل الكيان وصولا الى العمق الإسرائيلي.

 

واقع الميدان يدفع المسؤولين الاسرائيليين الى التخوف من ان يقود الى حرب استنزاف طويلة كما هو الحال في قطاع غزة من دون تحقيق اية اهداف عسكرية وسط الخسائر المستمرة لعناصر وقادة الجيش الاسرائيلي في لبنان وغزة.

 

=======

 

 مقدمة الـ "أم تي في"

 

غريبة ايران. فكلما تعمق البحث في تسوية ما للحرب الدائرة في لبنان يزورنا احد موفديها، وهو يحمل ظاهرا الكلام المعسول، لكنه في العمق يأتي للتدخل في التسوية او عرقلتها.

 

اليوم كان دور كبير مستشاري المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية علي لاريجاني، الذي اتى في لحظة غير عادية، هي لحظة امكان نضوج التسوية. وهو في تنقله بين المقار الرسمية اصر على توزيع التفاؤل، لكن تفاؤله لم يصدقه كثيرون.

 

فالواضح ان ايران تريد ان تتدخل في الشاردة والواردة في لبنان، وهي، على الارجح، لا تريد لاي حل ان يمر حاليا.

 

فالورقة اللبنانية جزء من الاوراق التي تريد ان تقايض بها مع اميركا، وان البيع والشراء لم يحن بعد.

 

فالمفاوضات الايرانية- الاميركية لم تصل الى خواتيمها، وبالتالي فان ايران لن تطلق سراح لبنان ولن تدعه يعيش في سلام. هكذا فان تسوية وقف اطلاق النار لن تمر حاليا، فهي بحاجة الى مزيد من الوقت لتنضج.

 

والعقد تتركز على كيفية تشكيل اللجنة المشرفة على تنفيذ القرار الدولي 1701 لان حزب الله يرفض اشراك البريطانيين والالمان فيها. كما ان الحزب يعارض البند المتعلق بحرية اسرائيل في التدخل العسكري اذا رأت ان ثمة ما يهدد امنها، علما ان الرئيس بري نفى في حديث صحافي ان تكون الورقة الاميركية تتضمن حرية حركة لاسرائيل.

 

على اي حال، اليوم الايراني في لبنان بدأ باشكال في المطار. اذ رفض اعضاء الوفد الايراني الخضوع للتفتيش، لكن جهاز امن المطار ممثلا بالعميد فادي كفوري اصر على الامر، ولم يبال بكل التدخلات التي حصلت ولا سيما من الثنائي الشيعي.

 

هكذا خضع اعضاء الوفد للتفتيش كما ينص القانون. فتحية الى العميد كفوري والجيش اللبناني، وتحية الى كل الاجهزة الامنية في المطار، مع التمني بان يعمم نموذج المطار في كل المناطق اللبنانية، فلا تبقى سلطة الا سلطة الدولة، ولا يبقى قرار الا قرار الشرعية اللبنانية.

 

=======

 

* مقدمة قناة “المنار” 

 

قالها سيد شهداء الامة القائد العظيم والصادق الامين السيد حسن نصر الله: الخبر هو ما ترون لا ما تسمعون.

 

فلنبق اعيننا اذا الى الميدان، ولنصم آذاننا عن كثير التهويل الصهيوني الاميركي وجوقتهما، ما دامت سواعد المقاومين وعصف صواريخهم كفيلة بالتوازي مع صلابة المفاوض الوطني – بترتيب الاوراق المبعثرة على شتى الطاولات.

 

وعلى طول الميدان وارتفاع سمائه، كان ما يسر الاعين ويثلج الصدور، باياد ما خابت يوما ولا ضيعت الرهان.. رجال الله الذين يذيقون اعداءه اشد عقاب، ويقلمون مخالبه الجارحة عند قرى الحدود، ويحبطون كل اجرامه واستهدافه للمدنيين من الجنوب والبقاع الى الضاحية الجنوبية لبيروت، وما طيرحرفا وطلوسة وشمع واخواتها اليوم سوى بعض دليل عما يلاقيه الاحتلال من ويلات.

 

فمقام شمعون الصفا عليه السلام، ما قبل منتحلي صفة النسب اليه، فكانت مقتلة لقوات الاحتلال عند المقام في بلدة شمع، وفي محيطه حيث عاجلهم المقاومون بالاسلحة المناسبة، موقعين في صفوفهم خسائر بالعتاد والارواح، ما اجبرهم على الانسحاب يجرون قتلاهم مع اذيال الخيبة.

 

والخيبة باتت جلية عند خبرائهم وكبار محلليهم الذين ينظرون الى الصواريخ والمسيرات، وهي تغطي كل يوم سماء الكيان، وتركزت اليوم على الكرمل في حيفا وعموم مستعمرات الحافة الامامية، مؤكدة بكثافة النار ان المقاومة قادرة وتمسك بالميدان، وباتت تحرق اوراقهم التي راكموها بالاغتيالات، بحسب ما يقر كبار ضباط الاحتياط.

 

الى الميدان السياسي حيث الاحتياط واجب – كما اشار الرئيس نبيه بري في معرض تعليقه على ما يحكى حول مفاوضات اطلاق النار، فقد اكد الرئيس بري تسلمه مقترحا اميركيا ليس فيه اي كلام عن حرية الحركة للعدو في لبنان، جازما بان الاميركيين وغيرهم يعرفون انه امر غير مقبول حتى النقاش فيه، فلبنان لا يقبل اي مس بالسيادة، ولا اي مقترح عن قوات اطلسية.

 

وفي حديث صحفي تحدث الرئيس بري عن النقاط غير المقبولة لبنانيا في المقترح الاميركي، والحديث عن تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عددا من الدول الغربية، معتبرا ان الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم.

 

وبانتظار الخواتيم، فان الجمهورية الاسلامية الايرانية جددت التاكيد انها مع اي قرار تتخذه المقاومة والحكومة في لبنان، كما قال مستشار الامام السيد علي الخامنئي علي لاريجاني من بيروت، وان طهران لن تتخلى عن دعم المقاومة في لبنان بكافة الظروف.

 

=======

 

مقدمة الـ "أو تي في"

 

هل يكون وقف إطلاق النار في لبنان الثمرة الأولى للتغيير في البيت الأبيض؟.

 

صحيح أن الجزم بالجواب سلبا أم إيجابا لا يزال مبكرا، لكن الواضح أن لقاء الرئيسين جو بايدن ودونالد ترامب قبل يومين، نجح في تحريك المياه الراكدة في المفاوضات.

 

فبعد إعلان ترامب أن جزءا كبيرا من النقاش تناول ملف الشرق الاوسط، وفي وقت بحث وزير الخارجية الاميركية مع نظيره الإسرائيلي الحاجة إلى حل دبلوماسي في لبنان، يسمح للمدنيين الإسرائيليين و اللبنانيين بالعودة إلى ديارهم، كشفت معلومات لقناة سي. أن. أن.

 

اليوم أن ترامب أيد المفاوضات التي يجريها موفد بايدن آموس هوكستين حول لبنان، ناقلة عن مسؤول لبناني أن حزب الله سيقدم رده على المقترح الاميركي الإثنين المقبل، وكاشفة أن السلطات اللبنانية متفائلة بأن الحزب سيوافق على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار.

 

وفي هذا السياق، أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري، تسلمه المقترح الأميركي، نافيا تضمنه أي نوع من حرية الحركة للجيش الإسرائيلي في لبنان، مشددا على ان فكرة نشر قوات أطلسية أو غيرها في لبنان غير واردة فيه.

 

غير ان بري كشف في المقابل أن المقترح يتضمن نصا غير مقبول لبنانيا، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عددا من الدول الغربية، متحدثا عن نقاش دائر الآن حول الآلية البديلة المقترحة، التي لن يسير فيها لبنان، بوجود آلية واضحة لا مانع من تفعيلها. وحرص بري على التأكيد أن النقاش جار حول هذه التفاصيل، وقال: الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم.

 

لكن في مقابل الشغل الماشي لبنانيا وأميركيا على الهدنة، على وقع موقف ايراني مسهل تبلغه لبنان اليوم من كبير مستشاري المرشد الاعلى الايراني علي لاريجاني، الشغل الاسرائيلي ايضا ماشي على القتل والتدمير، من خلال الغارات المتنقلة بين الجنوب والبقاع، والمركزة على الضاحية الجنوبية، حيث تجاوزت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان 3450 شهيدا و15000 جريح.

 

=======

 

مقدمة الـ "أل بي سي"

 

صحيح أن مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني، آت من دمشق في زيارة معدة سلفا، لكن تزامنها مع تسلم لبنان الورقة الاميركية الاسرائيلية، يؤكد المؤكد، أن إيران منخرطة أكثر فأكثر في ما يجري من مفاوضات، سواء المباشرة أو غير المباشرة.

 

ما قاله لاريجاني، معطوف على ما قاله الرئيس نبيه بري الى صحيفة الشرق الأوسط، يؤشر إلى أن التفاوض ما زال في المربع الأول، وأن التكافؤ غير موجود، بين مراوحة المفاوضات والتصعيد الميداني الآخذ في التصاعد، سواء في الجنوب او في الضاحية وصولا إلى بعلبك.

 

فالرئيس بري يكشف أن المقترح يتضمن نصا “غير مقبول لبنانيا”، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عددا من الدول الغربية. وقال: “هناك نقاش دائر الآن بشأن الآلية البديلة المقترحة، ونحن لن نسير فيها، فهناك آلية واضحة موجودة لا مانع من تفعيلها”. بري أوحى أن الأمور ما زالت تراوح مكانها من خلال قوله: قدوم المبعوث الأميركي آموس هوكستين إلى لبنان “رهن بتطور المفاوضات وتقدمها”.

 

لاريجاني من عين التينة قال: الذي ينسف الاوضاع هو نتنياهو وانصاره واعوانه ، فعليكم التمييز بين أصدقائكم وأعدائكم”.

 

ويتابع: “حزب الله هو تيار صلب ورشيد، وحزب الله بأنفسهم يعرفون كيف يتصرفون. نحن مثلما قلنا، سندعم المقاومة في ظل الظروف كافة، وهم يعلمون كيف يتصرفون”.

 

في موازاة المحباحثات، تصعيد عسكري هائل، الغارات على الضاحية الجنوبية تتصاعد فيما العمليات مستمرة في الجنوب.

 

=======

 

 مقدمة “الجديد” 

 

المقترح “بين الأيادي”… والحل صار على مسافة يومين “خط نار” استعان الرئيس نبيه بري بالكتمان لقضاء حوائج الاتفاق ومرر علامات ايجابية تنزع عن الورقة حرية حركة إسرائيل او القوات “الأطلسية”.

 

وردا على الضغط بالقتل والدمار الذي يمارسه بنيامين نتنياهو على لبنان خاطب رئيس المجلس رئيس حكومة العدو بأنه لا يعرف مع من يتعامل وهذه الأمور “مابتمشيش” معنا وبدهاء المفاوض الذي يحشر الخصم في “بيت اليك” قال رئيس وفد التفاوض اللبناني نبيه بري إن الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة في الخواتيم.

 

وكعلامة على الموافقة قال بري إن المقترح يتضمن نصا “غير مقبول لبنانيا”، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عددا من الدول الغربية وهي اشارة الى قبوله ببقية تفاصيل البنود التي كان يعتقد بأنها ستكون حجر عثرة رمى بري الكرة في ملعب نتنياهو عبر كشف الفخ الإسرائيلي وشروطه غير القابلة للتنفيذ في لبنان التي وضعها نتنياهو حجر عثرة أمام آموس هوكشتاين وكانت سببا في مغادرته تل أبيب مباشرة إلى واشنطن.

 

بالأمس سلمت السفيرة الأميركية ليزا جونسون بري المسودة المؤلفة من خمس صفحات وثلاثة عشر بندا واطلع عليها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من جونسون من دون تسلمه اوراقها وحاليا يعكف الثنائي الشيعي على دراسة المقترح الاميركي.

 

وقال مصدر لبناني رسمي للجديد إن المقترح يستند الى القرار 1701 كاملا وعملا بقاعدة بري: “ما تقول فول تيصير بالمكيول”، فإن الدخان الأبيض لا يزال حبيس السواد الإسرائيلي المخيم على لبنان بكل ألوان القتل والتدمير ومسح قرى عن الخريطة جنوبا وبقاعا وضاحية بأحيائها التي تتنفس من رئتها والتي صارت على موعد يومي مع القتل العمد والكذب في تسطير اماكن الخطر على خرائط مفتي الخراب افخاي ادرعي.

 

ويتبين من غارات اليوم على اطراف بيروت وحرجها والغبيري والطيونة أن الاهداف مدنية، وأخطرها “كشاش حمام” على سطوح الغبيري همجية ممنهجة مع انعدام الأهداف والرؤية، وهو ما قالت عنه صحيفة هآرتس إن نتنياهو يخوض حربا بلا نهاية فيما نقلت وول ستريت جورنال عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين تحذيرهم من الانجرار إلى عمق كبير في لبنان وخشيتهم من أن يقود توسيع إسرائيل عمليتها إلى حرب استنزاف.

 

كلام الصحف وثقه الميدان الجنوبي اليوم حيث جرت محاولات التقدم نحو طيرحرفا وشمع ودخلت قوة الى محيط مقام النبي شمعون في شمع، وهناك وقعت اشتباكات عنيفة مع المقاومين تراجعت بعدها قوات الاحتلال الى طيرحرفا ونالت صاروخا موجها في الجبين.

 

اما في القطاع الشرقي فقد وصلت قوات الاحتلال الى طلوسة للمرة الاولى، وهناك نالت حصتها من الهجوم المضاد ولجأ العدو في كل هذه المعارك إلى التعمية بإطلاق القنابل الدخانية وعملت مروحيات الاحتلال على نقل الاصابات إلى مستشفى رمبام في حيفا في الميدان ضباط وجنود الاحتلال على موعد يومي مع حدث أمني صعب.

 

وفي يوميات السياسة حادث دبلوماسي ، إذ سجلت “مانيفيست” المطار أول حالة صعبة فقد جرى إخضاع كبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني والوفد المرافق إلى التفتيش والمرور بآلات الكشف وعند تبيان خلوه من أية مواد محظورة تأبط الرئيس بري لاريجاني وقدم له تفاصيل جيدة أثناء اللقاء.

 

وبعده صرح الموفد الإيراني بدعم بلاده أي قرار تتخذه المقاومة وحكومة لبنان فيما تمنى عليه الرئيس نجيب ميقاتي عدم اتخاذ مواقف تولد حساسيات لدى أي فريق من اللبنانيين تفاديا لسوء فهم في الترجمة وتداخل العربية بالفارسية.

 

على توقيت لبناني مدمر وعن خبرة القارىء بين سطور المراحل والتقاط الإشارات امتنع رئيس الحزب التقدمي السابق وليد جنبلاط عن لقاء لاريجاني أو أي مسؤول إيراني وكان صرح بأنه غير مستعد لذلك طالما الجمهورية الإسلامية الإيرانية تعتبر لبنان ساحة مفتوحة للصراع أو للحرب بالواسطة مع الولايات المتحدة وإسرائيل وكفانا حروبا بالواسطة.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة علی لاریجانی کبیر مستشاری قرار تتخذه الرئیس بری غیر مقبول وهو مسألة فی لبنان نبیه بری

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء اليونان وموفد قطري في بيروت ..ميقاتي: لاستقرار المؤسسات الدستورية بدءا بانتخاب الرئيس

يفترض أن تتكثف الاتصالات هذا الاسبوع في الملف الرئاسي، باعتباره الاخير قبل دخول البلد في عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة، وسط معطيات تشير الى أن "دول القرار" ابلغت المعنيين بضرورة انجاز هذا الملف في الموعد المحدد في التاسع من كانون الثاني المقبل، وفق الطريقة التي يراها اللبنانيون مناسبة.
وافادت المعلومات أن اتصالات فرنسيةـ سعودية تجري بوتيرة سريعة من أجل تذليل ما تبقى من عقبات تحول دون انجاز الانتخابات الرئاسية .
ومن المقرر أن يزور وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية الدكتور محمد بن عبد العزيز الخليفي لبنان اليوم حيث سيلتقي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وقائد الجيش العماد جوزيف عون ، كذلك سيجري مشاورات مع عدد من الكتل النيابية، وخصوصاً مع نواب المعارضة، وذلك في إطار المساعي المبذولة لدفع الاستحقاق الرئاسي قدماً.
 وتوقعت مصادر سياسية مطلعة أن تتكثف لقاءات قوى المعارضة هذا الاسبوع  تمهيدا لتنسيق مسألة الترشيحات والإتفاق على شخصية في هذا الملف، وقالت ان ما من تباين حول الرؤية بشأن هذا الإستحقاق بين هذه القوى وأن التريث في اعلان أي تبنٍ لهذا المرشح أو ذاك يعود إلى حسابات معينة.
وتفيد المعطيات المستقاة من قوى المعارضة  بأنّها لا تعوّل كثيراً على جلسة 9 كانون الثاني المقبل لإنجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية، ورجحت أن تكون هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لتحقيق هذه الغاية، مشيرة الى ضرورة أن يتمّ التركيز في النقاشات بين القوى السياسية على برنامج عمل الرئيس والحكومة العتيدة لا على الأسماء، لأنّ هذا البرنامج هو الضمان لتحقيق الإنقاذ السياسي والاقتصادي وليس الأشخاص.
الى ذلك، يقوم رئيس الحكومة اليونانية كيرياكوس ميتسوتاكيس بزيارة رسمية الى لبنان اليوم ولعدة ساعات. وسيصل الى السرايا عند الساعة الاولى الا ثلثا من بعد الظهر حيث تقام له مراسم الاستقبال الرسمية ثم يعقد محادثات مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يليها لقاء صحافي مشترك.كما سيزور رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وكان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أكد "أن التنفيذ الشامل لتفاهم وقف إطلاق النار ووقف الانتهاكات الإسرائيلية له أمر بالغ الأهمية لحماية سيادة لبنان وسلامة أراضيه، وتسهيل العودة الآمنة للنازحين الى بلداتهم وقراهم، وهذه مسؤولية مباشرة على الدولتين اللتين رعتا هذا التفاهم وهي الولايات المتحدة وفرنسا".
وشدّد على "الحاجة الملحّة لتأمين استقرار المؤسسات الدستورية في لبنان بدءا بانتخاب رئيس جديد للجمهورية".
وفي المنتدى السياسي السنوي لرئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والذي عقد مساء أمس الأول في العاصمة الإيطالية روما، قال: إن التزامنا بتطويع أعداد إضافية من عناصر الجيش يتماشى مع مندرجات قرار مجلس الأمن الرقم 1701 ويؤكد التزامنا الثابت بالتنفيذ الكامل لهذا القرار وتعزيز قدرات الجيش".
ولفت الى "ان العدوان الإسرائيلي على لبنان، زاد معاناة شعبنا وأدّى الى خسائر فادحة في الأرواح، كما ألحق أيضا أضرارا جسيمة بالبنى التحتية والاقتصاد والاستقرار الاجتماعي. وأدّى النزوح الجماعي لآلاف اللبنانيين إلى نشوء أزمة إنسانية غير مسبوقة، مما يستدعي اهتماما ودعما فوريين من المجتمع الدولي. ووفقاً لتقديرات البنك الدولي، سيحتاج لبنان إلى ما لا يقل عن خمسة مليارات دولار لدعم عملية إعادة الإعمار".
أضاف: "ان مواجهة هذه التحديات يحتاج دعماً دولياً يتجاوز المساعدات الإنسانية الفورية، وينبغي أن يتحول التركيز نحو الحلول الشاملة المتوسطة والطويلة الأجل التي تعطي الأولوية لإعادة بناء المجتمعات والبنية التحتية المتهالكة في لبنان. وهناك أيضا حاجة ملحّة لتأمين استقرار المؤسسات الدستورية بدءا بانتخاب رئيس جديد للبلاد".
وعن الملف السوري، قال رئيس الحكومة: "قبل أيام قليلة، شهدنا تحوّلاً كبيراً في سوريا من المتوقع أن يؤدي إلى إعادة رسم المشهد السياسي فيها للسنوات المقبلة. وما يعنينا بشكل أساسي في هذا الملف هو عودة النازحين السوريين إلى بلادهم. وعلى المجتمع الدولي، وخاصة أوروبا، المساعدة في حل هذه الأزمة من خلال الانخراط في جهود التعافي المبكر في المناطق الآمنة داخل سوريا، وأن تكون علاقاتنا مع سوريا مرتكزة على مبدأ احترام السيادة وحسن الجوار".
ورأى "إن منطقة الشرق الأوسط، التي عانت طويلا من الصراعات وعدم الاستقرار، تشهد مؤشرات واعدة للتحوّل نحو الاستقرار على المدى الطويل. ولا يمثل هذا التحوّل بصيص أمل فحسب، بل يوفر أيضا فرصة مميزة لتلاقي الإرادات لإرساء الاستقرار والازدهار".
وقال: "من أبرز عوامل التحوّل في الشرق الأوسط، إعطاء العديد من الدول العربية وفي مقدمها المملكة العربية السعودية الأولوية لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، يقوم على مبدأ الدولتين".
وقال: "إن العلاقات الثنائية بين لبنان وإيطاليا متجذّرة في التاريخ وقائمة على الثقافة المشتركة والاحترام المتبادل، مما يجعلها منارة للتعاون والصداقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. كما تظل إيطاليا واحدة من الشركاء التجاريين المهمين للبنان، حيث تلعب التجارة والاستثمارات الثنائية دوراً مهما في اقتصاد البلدين".



المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • الالتزام قبل الرئيس.. وإلا!
  • تحرك عربي ونيابي للتفاهم على الرئيس وتأمين الانتخاب بعد ضمان النصاب
  • صحيفة: حماس تراجعت عن تلك المطالب وهذه بنود المقترح الحالي
  • الرئيس القبرصي: أحمل لبنان في قلبي وعقلي في الاتحاد الأوروبي
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • معاينة الموقع المقترح لإنشاء محطة تحلية مياه البحر بمدينة رأس غارب
  • رئيس وزراء اليونان وموفد قطري في بيروت ..ميقاتي: لاستقرار المؤسسات الدستورية بدءا بانتخاب الرئيس
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • ‏إسرائيل تعلن أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب السياسات المعادية التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية
  • السفير غملوش: منصب الرئيس في لبنان سيكون أسير التوافقات