ما القادم لبول بوغبا بعد إنهاء عقده مع يوفنتوس؟
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي، اليوم الجمعة، أنه توصل إلى اتفاق متبادل مع الفرنسي بول بوغبا، لإنهاء عقده ليصبح لاعباً حراً اعتباراً من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024.
وقال النادي في بيان: " أعلن يوفنتوس وبول بوغبا أنهما توصلا إلى اتفاق متبادل لإنهاء عقدهما اعتباراً من 30 نوفمبر "تشرين الثاني) 2024، ويتمنى النادي لبول كل التوفيق في مستقبله المهني".
ويخطط بوغبا (31 عاماً) لإعادة إحياء مسيرته بعد أن كان يواجه احتمالاً قاتماً بالتقاعد لو كانت المحكمة قد أيدت العقوبة التي نتجت عن اختبار إيجابي لمادة DHEA، المعروفة بقدرتها على تعزيز مستويات التستوستيرون.
Club statement
➡️ https://t.co/y0kszWLomR pic.twitter.com/HA1u20kvPW
ولكن بعد حكم المحكمة الذي أفاد بأنه تناول المادة المحظورة عن غير قصد، إذ لم تقتصر قرار المحكمة على تقليل عقوبته فحسب، بل سمح له أيضاً بالعودة إلى التدريبات في يناير (كانون الثاني) 2025، مع إلغاء الغرامة الأصلية التي كانت تبلغ 5000 يورو.
ومع اهتمام العديد من الأندية في أوروبا والشرق الأوسط وحتى أمريكا الجنوبية بالحصول على خدماته، سيشهد السباق للتعاقد مع النجم الفرنسي زيادة ملحوظة بعد أن أصبح النجم الفرنسي لاعباً حراً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يوفنتوس بول بوغبا بول بوغبا يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
الشر.. القادم من سوريا!
كما هو متوقع جاء الشر من النظام الجديد فى سوريا.. بمجموعة فيديوهات لمن أطلقوا على أنفسهم ثوار ٢٥ يناير يدعون فيه لثورة جديدة فى مصر.. لإسقاط النظام فيها أسوة بما حدث فى سوريا الشقيقة!!
طبعًا من تربى على العنف وإسقاط الدول صعب عليه معرفة بناء الدول ونهضتها !!
صحيح نحن نتوجع ونشكو مر الشكوى من غلاء الأسعار فى مصر.. وكذلك غياب الحريات.. ولكن كل ذلك لا يدعونا للقبول بإسقاط بلدنا فى ثورات وقلاقل تأتى على الأخضر واليابس فيها.. وقد جربنا الثورات واكتوينا بنارها كثيرًا.. وما حصدنا منها إلا الخراب والدمار!
لكل هذا نقول للإدارة الجديدة فى سوريا.. كما احترمنا اختيارات شعبكم ولم نتدخل فيها من قريب أو من بعيد.. فنتمنى أن تحترموا اختياراتنا وحرصنا على بلدنا.. فلا تتدخلوا فى شأننا.. أو تسمحوا بأن تتحول بلدكم الحبيب لقلوبنا لمنصة لإطلاق الثورات وتشجيع الإرهاب فى بلدنا.. لقد جربنا عصابة الإخوان الإرهابية وما رأينا منهم خيرًا أبدًا.. لذلك احرصوا على أن تكون علاقاتكم بدول الجوار كلها طيبة.. فأنتم فى غنى عن الدخول فى صراعات جديدة كل يوم.. هذا إذا ما كنتم حريصين على النجاح.. وتحقيق شىء مفيد لبلدكم الحبيبة سوريا!
مطلوب من الإدارة الجديدة فى سوريا إجراء تحقيق عاجل.. حول من الذى سمح لهؤلاء العصابات التى تدعى الحديث باسم الشعب المصرى.. وهو منها برىء!
فنحن أحرص ما نكون على وحدة واستقرار وتلاحم الشعب المصرى.. ولن نسمح لكائن من كان أن يزرع الفتنة فى بلادنا.
وعليكم أن تعلموا جيدًا على أن شكوانا من أسلوب الحكم القائم فى بلدنا.. لا يعنى أبدًا السماح لغريب بأن يدس أنفه فى شئوننا الداخلية.. فمصر أكبر من هذا.. وشعبها أعرق من ذلك.. فابتعدوا عن مصر.. ولا تشتروا عداوتنا فمصر ليست هينة.. ولن تترك حقها أبدًا.
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.