بسبب فريقه.. بن رحمة في ورطة حقيقية !
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يواجه الدولي الجزائري، السعيد بن رحمة، مشاكل حقيقة بسبب وضعية فريقه أولمبيك ليون الفرنسي الحرجة ماديا.
وحسب ماكشفته صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الجمعة، فإن النادي، يواجه خطر السقوط للدرجة الثانية الفرنسية، في حال عدم تسوية ديونه البالغة 500 مليون أورو.
كما أضاف المصدر، أنه تم وضع النادي مؤقتا في الدرجة الثانية، في حال عدم تسوية ديونه، كما تم منعه من القيام بصفقات جديدة.
وبنسبة كبيرة سيغادر لاعب المنتخب الوطني، صفوف ناديه الحالي أولمبيك ليون، بسبب هذه الأزمة المالية التي يعاني منها الفريق، خصوصا في حال لجوء إدارة النادي للقيام بخطوة تخفيض رواتب اللاعبين، كإجراء ضمن سياسة تسوية الديون.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مسؤولون سابقون يدقون ناقوس الخطر بسبب ولاية ترامب الثانية.. «هيا نرحل»
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية أن بعض كبار المسؤولين في البيت الأبيض السابقين، خاصة خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، يخططون للسفر خارج الولايات المتحدة والحصول على الجنسية الإيطالية خلال الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية بشهر تقريبًا، خوفًا من تصرفات «ترامب» المقبلة.
وتحدث بعضهم للصحيفة الأمريكية، وقال إن فوز «ترامب» أثار الخطر بين بعض منتقديه، وكذلك داخل أجزاء من مجتمعات الاستخبارات والأمن القومي، وقد اشتد قلقهم وسط قرع طبول الاختيارات لمناصب وزارية حاسمة.
ضابط سابق في الجيش الأمريكي.. والتفكير في الجنسية الإيطاليةومن بين المسؤولين السابقين الذي يسعون للحصول على جنسية أوروبية والخروج من الولايات المتحدة هو ضابط سابق في الجيش الأمريكي، والذي يفكر في الحصول على الجنسية الإيطالية.
مسؤولون سابقون على قوائم المراقبةوهناك مجموعة من الضباط المتقاعدين أو المسؤولين الحكوميين السابقين، تعرضوا لانتقادات لاذعة من جانب الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب وحلفائه، وحتى قبل الانتخابات، تم استدعاء بعضهم من قبل أعضاء الكونجرس الموالين لـ«ترامب» وتم وضع آخرين على قوائم المراقبة، بحسب «واشنطن بوست».
وقال أحدهم: «نحن نراقب من سيكون أعضاء مجلس الوزراء المحتملين والموظفين الأساسيين، والحقيقة هي أنه من حسن الحظ أن هذه ليست ثلاثينيات القرن العشرين؛ فلدينا الوقت لاتخاذ القرارات بشأن ما سيتم القيام به وأين يمكن للناس الذهاب».
في خطاب النصر.. «ترامب» يهدد خصومهوأثناء ما عُرف بـ«خطاب النصر» الذي ألقاه دونالد ترامب الأسبوع الماضي، وعد بجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى لجميع الأميركيين، مضيفا: «لقد حان الوقت للوحدة، وسوف نحاول، سوف نحاول، علينا أن نحاول»، كما وصف خصومه المحليين بأنهم «الأعداء من الداخل»، وزعم أن خصومه المفترضين يجب أن يواجهوا العقاب، بما في ذلك الملاحقة القانونية والإجراءات خارج نطاق القضاء.