أحمد سعد يكشف عن التحضيرات الأخيرة لحفله في دبي الليلة «صور»
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يستعد الفنان أحمد سعد، لإحياء حفل غنائي كبير الليلة في كاكولا أرينا دبي، ويقدم خلالها باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.
وشارك أحمد سعد، المتابعين عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» التحضيرات النهائية لحفله، معلقا عليها قائلا: «إنها الليلة، حفل كوكاكولا أرينا في دبي بروفة».
A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
آخر أعمال أحمد سعدالجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان أحمد سعد، أغنية «الزين»، التي طرحها خلال الأيام الماضية، عبر قناته بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، التي تُعد أول تعاون بينه وبين الشاب خالد، وحققت نجاحا كبيرا.
وأغنية الزين لـ أحمد سعد والشاب خالد، من كلمات الشاعر مصطفى حدوتة، وعبدو سعود، وألحان أحمد سعد، وأمير محروس.
وتتضمن كلمات أغنية الزين لـ أحمد سعد الآتي: «كانت فين العيون دي، وكان فين الجمال ده، كانت فين السهره دي، وكان فين القمر ده، كانت فين الضحكة دي، وكان فين الدلع ده؟، انا بحب الحاجات دي، ده انا بموت في الكلام ده، في شوفتك هبلني الزين ياعمري عينيك شابينـ، وين اداني عشقك وين، Sa vous dire ca y est، قلبي يبغيك انتي، وين تروحي اديني معاك، ننسى روحي وما ننساك، وانتي داويني بدواك، ياعمري حياتي، نهديها لك أنتي، تعالي هنا مره مره، وأنا معاك كل مره».
اقرأ أيضاًبعد إجراء عملية جراحية في الفك.. أحمد سعد يستعد لإحياء حفله بالرياض
أحمد سعد يعتذر عن المشاركة في مهرجان الموسيقى العربية لهذا السبب
«هلبس بناتي فستان أمهم».. أحمد سعد يكشف تفاصيل حفل زفافه على علياء بسيوني (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد محمد سعد احمد سعد اغاني احمد سعد الفنان أحمد سعد أغاني أحمد سعد المطرب أحمد سعد اغاني أحمد سعد حفل احمد سعد احمد سعد في جدة احمد سعد جدة أحمد سعد في تونس حفل احمد سعد في تونس احمد سعد اختياراتي أحمد سعد في الرياض حفل احمد سعد جدة إختياراتي أحمد سعد حفلات أحمد سعد أحمد سعد وعمرو سعد أحمد سعد بيت السعد احمد سعد حفلات أحمد سعد لايف أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
سياسي عراقي يكشف أسباب الزيارات المكوكية التي تشهدها العاصمة بغداد- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف السياسي العراقي المقيم في واشنطن نزار حيدر، اليوم الأحد (15 كانون الأول 2024)، عن أسباب الزيارات المكوكية التي تشهدها العاصمة العراقية بغداد منذ أيام.
وقال حيدر لـ"بغداد اليوم"، إن "ما يشهده العراق من زيارات مكوكية من والى العاصمة بغداد، واهمها زيارة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن واجتماعه برئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، تتمحور حول نقطة جوهرية واحدة فقط وهي؛ أن يضبط العراق نفسه فيما يخص الملف السوري فلا يتصرف خارج المألوف أو يشذ عن إجماع دول الجوار والمنطقة والمجتمع الدولي".
وأضاف، أنه "لهذه الرسالة المحورية سبب واضح جدا وهو أن بغداد تتعرض لضغط مهول من قبل ايران لإعادة النظر بقرار اغلاق الحدود المشتركة بين العراق وسوريا، لإعادة تكرار تجربة المقاومة التي قادتها وقتها الحليفتين المقربتين لبعضهما طهران ودمشق على الأراضي العراقية عندما غزت الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا العراق واسقطتا نظام صدام حسين".
وتابع، أن "هذا الهدف الذي تعمل على تحقيقه طهران لم يعد خافياً على أحد، فلقد أكد عليه المرشد الايراني في خطابه الأخير الذي شرح فيه ما جرى وسيجري في سوريا متوعداً بتكرار تجربة المقاومة العراقية لمنع أي نفوذ للولايات المتحدة في سوريا بعد سقوط حليفه الأسد".
وأردف، أن "الهدف السامي من وجهة نظر طهران لا يمكن أن يتحقق الا إذا قرر العراق فتح حدوده مع سوريا، فهي المنفذ الوحيد لعبور الجهاديين اليها والبدء بمشروع المقاومة كما كانت".
وأكد أن "العراق من جانبه يعرف ان تراجعه عن قرار اغلاق حدوده مع سوريا بمثابة تهور واللعب بالنار، خاصة وان انقرة تراقب من كركوك الى زاخو، فيما اشترطت واشنطن على بغداد لالتزامها بما أعلن عنه الرئيس بايدن الأسبوع الماضي من أنه سيحمي (العراق والاردن واسرائيل) من أي تطورات سلبية في سوريا قد تضر بهم، اشترطت على بغداد ان تلتزم بالتعليمات اذا كانت تنتظر مساعدتها من أي مخاطر محتملة سواء من قبل انقرة أو تل أبيب أو الإرهاب".
وتابع السياسي العراقي المقيم في واشنطن، أنه "حتى الميليشيات يبدو لي أنها تعلمت الدرس واستوعبت التجربة وأصغت لنداء العقل والمنطق الذي أطلقه الوطنيين بمختلف توجهاتهم وخلفياتهم فأخفت سهامها في أكنانها وتلاشت عن الساحة ولو الى حين على امل ان يقنعها القائد العام للقوات المسلحة بالدستور والقانون وفتوى المرجع الاعلى بوجوب تسليم سلاحها الى الدولة وتفكيك تنظيماتها المسلحة والاندماج بمؤسسات الدولة والعمل بمبدأ (العراق أولا)".
لكن رئيس المركز الإقليمي للدراسات الإستراتيجية علي الصاحب، يرى في الزيارات المكثفة للمسؤولين الأجانب إلى العاصمة العراقية دلالة على أهمية العراق ودوره المحوري في حل الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بصورة عامة.
وقال الصاحب لـ "بغداد اليوم" السبت (15 كانون الأول 2024)، إن "العاصمة بغداد شهدت خلال الايام القليلة الماضية زيارات مكثفة لعدد من المسؤولين الأجانب آخرها يوم أمس وزير الخارجية الامريكي وهذا ما يدل على أهمية العراق ويؤكد دوره المحوري في حل الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بصورة عامة".
وأضاف، أن "العراق اتخذ في الكثير من الازمات التي مرت على المنطقة موقف الحياد وهذا ما عزز دوره الإقليمي والدولي وجعله عنصرا أساسيا في حل الإشكاليات عبر الأطر الدبلوماسية والسياسية ونتوقع أن العراق سيكون فاعلا ومؤثرا في المنطقة والعالم خلال المرحلة المقبلة بعد نجاحاته في العلاقات الخارجية".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، انتوني بلينكن، قد وصل الى العاصمة بغداد، يوم الجمعة (13 كانون الأول 2024)، في زيارة غير معلنة، التقى خلالها برئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني.
وبحسب المكتب الاعلامي لمكتب رئيس مجلس الوزراء، فأن السوداني شدد خلال اللقاء "على ضرورة تمثيل كل مكونات الشعب السوري في إدارة البلاد لضمان تعزيز استقرارها، كما أكد أنّ العراق ينتظر الأفعال لا الأقوال من القائمين على إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا".
وأكد السوداني بحسب البيان "ضرورة عدم السماح بالاعتداء على الأراضي السورية، من أي جهة كانت، وشدد على أنّ ذلك يمثل تهديداً للأمن والاستقرار في المنطقة".