إسلام ابراهيم يكشف مفاجأة عن الجزء الثاني من مسلسل «تيتا زوزو».. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
حلّ الفنان إسلام إبراهيم في الساعات الماضية ضيفًا في برنامج «الراديو بيضحك مع فاطمة مصطفى»، وكشف تفاصيل عن تجسيده لأدوار النساء التي اشتهر بها في بداياته، والتي حتى الآن يتداولها الجمهور، وتحدث عن كواليس مسلسل تيتا زوزو وكشف عن احتمالية وجود جزء ثاني للعمل.
كواليس تيتا زوزو وهل هناك جزء ثان؟قال الفنان إسلام إبراهيم عن دور نموذج الـ AI في مسلسل تيتا زوزو أنه كان في غاية السعادة لأنه سيتعاون مع إسعاد يونس لأول مرة، موضحًا: «المنتج هو اللي كلمني على الدور، وكنت ساعتها ماضي مسلسلين مع رنا رئيس، مطعم الحبايب وروح جدو، والاتنين لسه متعرضوش وكان المفروض يتصوروا في نفس الوقت.
وأضاف إسلام إبراهيم عن دور «رشدي» في المسلسل، قائلاً إنه ذاكر الشخصية من برامج الذكاء الاصطناعي والأفلام الأجنبية التي تناولت نفس الفكرة: «كنت بنزل البرامج دي وأشوف هو بيتكلم إزاي علشان اشوف اخد منه، واتفرج على حاجات برا ودا فتح خيالي، وكنت بحاول أحس رشدي دا كائن عنده مشاعر بتتكون من خلال الأكواد، وبنسبة 90% ممكن يبقى في جزء تاني.»
ماذا قال إسلام ابراهيم عن تجسيد دور الست الذي اشتهر به؟وكشف إسلام إبراهيم، خلال لقائه مع الإعلامية فاطمة مصطفى، عن سر تجسيده لشخصية الستات قائلاً: «مكنتش متخيل أن شخصية استاند أب كوميدي هتبقى برنامج اسكتش. وكمان عندي مشكلة إني بتعامل مع الستات زي الرجالة، وعلى حسب الست اللي هقدمها هيكون شكلها إيه. لأنهم شخصيات كتير أوي بس بيكون على حسب المشروع. هل هي الست المشهورة، أو الحما، ولا شيري اللي شايفه نفسها جميلة. هم كتير وكلهم يطلع منهم ضحك مختلف. وأنا ممثل وبعمل أي دور على حسب الدراما ما تطلب هعمل.»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسلام إبراهيم تيتا زوزو إسلام إبراهیم تیتا زوزو
إقرأ أيضاً:
التقارب المصري السعودي| مفاجأة خلال الفترة القادمة بشأن الاستثمارات في مصر.. ماذا يحدث؟
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وزير الطاقة السعودي، على أهمية التعاون الوثيق بين السعودية ومصر في مجال الطاقة، باعتباره ركيزة أساسية لتعزيز التنمية والاستقرار الاقتصادي في البلدين.
مفاجاة خلال الفترة المقبلةفي هذا الصدد قال الدكتور أشرف غراب، الخبير الاقتصادي، نائب رئيس الاتحاد العربي للتنمية الاجتماعية بمنظومة العمل العربي بجامعة الدول العربية لشئون التنمية الاقتصادية، أن العلاقات المصرية السعودية تشهد تناميا كبيرا مدعومة بحرص قيادتي الدولتين على تعزيز الشراكة الاقتصادية والاستراتيجية المشتركة بين الدولتين الشقيقتين وتحقيق التكامل الصناعي، خاصة وأن الدولتين تستهدفان تكامل التنمية وتعظيم الإمكانيات، خاصة مع وجود توجهات سعودية بزيادة حجم استثماراتها في مصر .
وأضاف غراب خلال تصريحات لــ"صدى البلد " ، أن الفترة الماضية شهدت تقارب كبير بين الدولتين وكانت هناك توجهات خلال الشهور الماضية من ولي العهد السعودي لصندوق الاستثمارات العامة السعودي بضخ استثمارات بنحو 5 مليار دولار في مصر كمرحلة أولى، ومتوقع أن تشهد الفترة المقبلة ضخ المزيد من الاستثمارات السعودية في مصر خاصة في قطاع الصناعة خاصة بعد تأسيس المجلس التنسيقي بين مصر والسعودية وبعد توقيع اتفاقية حماية وتشجيع الاستثمارات المصرية السعودية، بما يفتح الباب أمام الشركات السعودية لضخ نحو 15 مليار دولار خلال 3 سنوات، بالتزامن مع الجهود المبذولة للحكومة المصرية لحل مشاكل المستثمرين السعوديين .
وتابع غراب، أن حجم الاستثمارات السعودية في مصر المتمثلة في شركات القطاع الخاص السعودي تبلغ نحو 35 مليار دولار، بينما الشركات التابعة لصندوق الاستثمار السيادي السعودي بلغت نحو 3 مليار دولار، وفقا لبندر العامري رئيس مجلس الأعمال السعودي المصري، حيث تعمل في مصر نحو 7400 شركة سعودية، كما تعمل 6500 شركة مصرية في السعودية، موضحا أن مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية من أكبر المشروعات في الشرق الأوسط ويهدف لتبادل 3 جيجاوات من الطالقة الكهربائية بعد اكتمال مراحله العام القادم، ومن المتوقع أن يتم بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لخط الربط الكهربائي مع السعودية أبريل المقبل، متوقعا اتجاه السعودية لتحويل ودائها الموجودة في مصر والتي تقدر بنحو 10.3 مليار دولار إلى استثمارات مباشرة تضخ في شرايين الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة .
واردف غراب، أن مصر تعد سوقا واعدة تتمتع بالعديد من الموارد الطبيعية والمواد الخام وتوافر الأيدي العاملة والطاقة والحوافز الاستثمارية والمناطق الاقتصادية، موضحا أن حجم التبادل التجاري بين مصر والسعودية خلال أول 8 أشهر من العام الماضي بلغت نحو 6.5 مليار دولار، مقابل 4.9 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023، بزيادة بنسبة بلغت 32.7%، وتستهدف الدولتين لزيادة حجم التبادل التجاري بينهما لنحو 8.137 مليار دولار خلال العام الجاري، مضيفا أن تحرك الدولتين لتحقيق الشراكة والتكامل الصناعي في عدد من الصناعات منها صناعة الأدوية والسيارات والثروة المعدنية والصناعات الغذائية وغيرها .