يوفنتوس ينهي عقد الفرنسي بوغبا بالتراضي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
وافق نادي يوفنتوس الإيطالي -اليوم الجمعة- على إنهاء عقد الفرنسي بول بوغبا بالتراضي بينما يستعد اللاعب للعودة إلى ملاعب كرة القدم.
وذكر النادي في بيان رسمي أنه توصل إلى اتفاق لإنهاء عقد بوغبا بالتراضي اعتبارا من 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وقال فريق اليدة العجوز "ويتمنى النادي لبول كل التوفيق في مستقبله المهني".
وكان بوغبا الذي خُفّض إيقافه بسبب المنشطات من 4 سنوات إلى 18 شهرا ويستطيع العودة لممارسة كرة القدم في مارس/آذار 2025، أعرب عن رغبته في استئناف مسيرته في صفوف يوفنتوس حتى لو كان ذلك يعني "التخلي عن المال".
وقال بوغبا، في مقابلة نشرتها صحيفة "غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية قبل فترة، إنه على استعداد للتخلي عن المال "حتى أتمكن من اللعب مرة جديدة مع يوفنتوس، أريد العودة إلى هذا النادي".
???? OFFICIAL: Paul Pogba becomes free agent, he’s left Juventus terminating the contract on mutual agreement.
Pogba will be able to join new club with immediate effect, training from January 2025 and playing from March 2025. pic.twitter.com/IEjikxWzpM
— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) November 15, 2024
وتابع الفائز بمونديال روسيا 2018، الذي ينتهي عقده مع النادي الإيطالي في صيف 2026 ويتقاضى بموجبه راتبا سنويا قدره 8 ملايين يورو، "الحقيقة هي أنني لاعب في يوفي وأستعد لكي ألعب مع يوفي".
ومنذ عودته إلى الدوري الإيطالي في يوليو/تموز 2022 بعد 6 مواسم قضاها في مانشستر يونايتد الإنجليزي، لعب بوغبا 12 مباراة فقط (213 دقيقة) بسبب إصابة خطرة في الركبة، وشوّهت سمعته بشكل كبير.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الخارجيةُ الجزائرية تستدعي السفيرَ الفرنسي بسبب نشاط مخابراتي
يمانيون../
نقلت صحيفةُ “المجاهد الجزائرية” الحكومية عن مصادر دبلوماسية، الأحد، قولها: إن “وزارة الخارجية استدعت السفير الفرنسي “ستيفان روماتيه”؛ بسَببِ تورُّطِ المخابرات الفرنسية في مخطّطات تهدفُ إلى زعزعة استقرار الجزائر”.
ولفتت الصحيفة إلى وجودِ مخطّطاتٍ دوليةٍ معادية تستهدف أمن واستقرار وسيادة الجزائر، تتمثل بأنشطةٍ استخبارية تسعى لتطبيق سيناريو على غرار ما حدث في سوريا وفي محاكاةٍ للمشهد هناك “بالنسخة الجزائرية”.
ومنذ أَيَّـام تسلط وسائل الإعلام الجزائرية الضوء، عن جود مؤامرة تقودها باريس خدمة للعدو الصهيوني، وسط تدهور العلاقات الثنائية بين الجزائر وفرنسا بعد تأييد باريس لخطة المغرب لحل قضية إقليم الصحراء الغربية.
وكشفت مصالحُ الأمن الوطني في الجزائر، مطلع الأسبوع، عن إحباطِها عمليةً للمخابرات الفرنسية على الأراضي الجزائرية، تستهدف تجنيدَ شباب في صفوف “داعش” بسوريا، وتكليفهم بمهامَّ على علاقة بالتنظيمات الإجرامية، في “المؤامرة التي تستهدف زعزعة استقرار البلاد”.