أثار تحد انتشر بنسبة كبيرة على تطبيق التيك توك الكثير من الجدل  بين رواد السوشيال ميديا، وحذرت صحيفة ديلي ميل البريطانية من التحدي الذي يقوم على تقديم جرعة زائدة للأطفال من أقراص الباراسيتامول، لمعرفة من يمكنه البقاء في المستشفى لفترة أطول.

 تحدي خطير

قالت الصحيفة إنه تم تحذير الكثير من أولياء الأمور فى بريطانيا من ذلك التحدي المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ويأتي التحذير في الوقت الذي دعا فيه قائد الشرطة الآباء إلى القيام بمنع أطفالهم من محاولة الانضمام إلى الجنون عبر الإنترنت، بما في ذلك العديد من المسابقات لتناول جرعات زائدة من الأدوية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المراهقين في ساوثهامبتون قد تناولوا المسكنات لمعرفة من يمكنه البقاء في المستشفى لفترة أطول وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رواد السوشيال ميديا وسائل التواصل الإجتماعي

إقرأ أيضاً:

كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي (صور)

يعد تسعة أشهر من العدوان الوحشي على قطاع غزة، حوَل قساوسة كنيسة القديس فيليب في مدينة غزة كنيستهم إلى عيادة طبية.

وكانت هذه الكنيسة قبل الحرب بمثابة ملاذ يتعبد فيه أعضاء المجتمع المسيحي الصغير في القطاع.

وتصطف أسرّة بجانب جدران حجرية شاحبة تحت سقف مقبب، بينما يتولى أطباء رعاية المرضى الذين لا يجدون مكانا في المستشفى الأهلي العربي الذي تديره الكنيسة الأنجليكانية والذي يعاني، كغيره من المرافق الطبية الأخرى المتبقية في غزة، من ضغوط شديدة بسبب زيادة الطلب على خدماته.

وقال القس منذر إسحاق وهو يرتدي قميصا أسود “المصليات داخل المستشفيات وبالتحديد في المستشفى الإنجيلي العربي، مكان الصلاة اللي كان مخصص للصلاة، طبعا تم تحويله إلى عيادة لعدم توفر أماكن. اليوم إحنا الأولوية هي إنقاذ حياة كل إنسان نستطيع إنقاذ حياته".

وأضاف لوكالة "رويترز": "فبالتالي المستشفى الإنجيلي العربي، شأنه شأن جميع المستشفيات، يقوم بكل الجهود الممكنة ضمن المقومات المحدودة جدا المتوفرة للمستشفيات والعيادات في غزة”.

ووقف رجل بجانب سرير أحد المرضى المسنين للتهوية عليه بقطعة ورق مقوى يمسكها بيده. وكان المريض المسن واضعا قناع أكسجين على فمه.

وتبدو الصلبان منحوتة على جدران قاعة الصلاة سابقا في عيادة القديس فيليب الواقعة في نفس مجمع المستشفى الأهلي العربي التابع للكنيسة الأنجليكانية أيضا.

وقال الطبيب محمد الشيخ، الذي يعمل بعيادة كنيسة القديس فيليب، “طبعا من بداية افتتاحنا للمستشفى المعمداني، طبعا لا يوجد أماكن لإدخال المرضى إلى الأقسام فاضطررنا إلى جعل (تحويل) هذا المكان الذي هو مكان لعبادة المسيحيين هنا في غزة إلى قسم مبيت للباطنة، وأيضا لنقص المستلزمات استخدمنا كراسي العبادة كأسرّة للمرضى”.

وأدى العدد الكبير من المصابين جراء الصراع إلى تفاقم المرض المتفشي وسوء التغذية بين 90 في المئة من سكان غزة الذين تقول الأمم المتحدة إنهم أصبحوا بلا مأوى، مما يشكل ضغطا هائلا على النظام الصحي في القطاع.

كما أدى العدوان إلى توقف العديد من المستشفيات والمرافق الصحية الأخرى عن العمل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، وتسببت في نقص كبير في الإمدادات الطبية اللازمة.

وقال أبو محمد أبو سمرة الذي يرافق والدته المريضة التي تتلقى العلاج في عيادة القديس فيليب “في هذه الكنيسة اللي خرجت عن دورها العبادة، الآن هي لدور التمريض ودور الاستشفاء، ونتلقى فيها يعني أدنى خدمة طبية بما هو متوفر الآن في شمال غزة، يعني أدنى خدمة بما هو متاح من متطلبات للمريض في شمال غزة، وهذا إن دل على شيء بيدل يعني على التلاحم بين المسلمين والمسيحيين في قطاع غزة”.

يشار إلى أن العدوان الوحشي على قطاع غزة أدى إلى استشهاد 38 ألف فلسطيني، جلهم من النساء والأطفال.









مقالات مشابهة

  • محكمة إسبانية ترفض لجوء انفصالي مغربي
  • كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي (صور)
  • اليمين المتطرف وبالون النجاة
  • قبل عرضها في مهرجان العلمين.. التفاصيل كاملة لـ مسرحية السندباد
  • ألمانيا كاملة العدد قبل مواجهة إسبانيا في يورو 2024
  • 90 % من سكان غزة نزحوا مرة واحدة على الأقل.. التفاصيل كاملة
  • لأنني خجولة جدا سأخسر حقي في الحياة..
  • تجديد حبس سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير ابنها لاستخراج أعضاءه
  • 12 مطلبا لأولياء الأمور من وزير التربية والتعليم الجديد
  • عاجل - اعرف التفاصيل كاملة عن التشكيل الوزاري الجديد 2024 والتغييرات الحادثة