نفى د. مجدى مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر ورئيس المكتب التنفيذى،  أن يكون قد تم طرح فكرة تحالف انتخابى فى الوقت الحالى أو عرض من النائب مهندس تيسير مطر أمين عام تحالف الاحزاب المصرية من الأساس، ولم يتم نفى هذا العرض حيث إنه من السابق لأوانه تماما الحديث عن تحالفات انتخابية قبل معرفة النظام  الانتخابى الجديد والدوائر وعدد المقاعد فى المجلسين.

وأكد مرشد أن حزب المؤتمر يربطه وتحالف الاحزاب علاقات قوية وسياسية،  ونكن لتحالف الاحزاب كل التقدير والاحترام والإعجاب بفكرة تحالف وتجمع اكثر من 43 حزبا معا وأنصارهم فى بوتقة واحدة تعمل بقوة وترابط.

ولفت إلى أنه حين يأتي وقت التحالفات الانتخابية والحديث فيها وعنها فحزب المؤتمر منفتح مع الجميع ولدينا هيئات برلمانية فى الشيوخ والنواب نسعى للحفاظ على تواجدها بقوة من خلال تحالفات مع كل القوى السياسية حين يستدعى الامر متمنيا لتحالف الاحزاب المصرية وكل الاحزاب الوطنية مستقبل وتواجد سياسي مشرف وقوى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجدي مرشد المؤتمر تيسير مطر

إقرأ أيضاً:

الإعلام الجزائري : تنتظرنا سنوات صعبة مع وزير الخارجية الأمريكي الجديد

زنقة 20 | علي التومي

اثار تعيين الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب لعضو مجلس الشيوخ الأمريكي ماركو روبيو وزيرا للخارجية في الادارة الجديدة، مخاوف قصر المرادية بالجزائر.

واعتبرت العديد من وسائل إعلام جزائري، ان تعيين ماركو روبيو في الإدارة الأمريكية الجديدة يشكل خطرا على مستقبل النظام الحزائري،ملفتة في الآن نفسه بأن الجزائر ستعيش سنوات صعبة مع وزير الخارجية الأمريكي الجديد الذي لايرى بعين الرضا على الجزائر.

ونقلت صحف جزائرية اخرى، ان تولي ماركو روبيو لحقيبة وزارة الخارجية الأمريكية في إدارة دونالد ترامب، لن تستقبله الجزائر بإرتياح ذلك أن ماركو روبيو معروف بمواقفه المناهضة للجزائر بسبب دعمها المكشوف لروسيا في الحرب على أوكرانيا.

وهو ما أعلن عنه صراحة الدبلوماسي الأمريكي ماركو بيو في سنة 2002، حيث دعا مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى ضرورة فرض عقوبات على النظام الجزائري بسبب مشترياتها من الأسلحة الروسية.

وكان ماركو روبيو، قد بعث إلى جانب 26 عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي ، برسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، يطلب منه فرض عقوبات على الجزائر، حيث أصر على أنه يجب أخذ التهديد الذي تشكله روسيا على العالم على محمل الجد، واتخاذ الإجراءات اللازمة ضد الأطراف التي تمكن روسيا من خلال مشترياتها من المعدات الروسية من تنفيذ أعمالها المزعزعة للاستقرار”.

كما أن النائب الأمريكي ماركو روبيو ذوي الأصول الكوبية، يعتبر من أشد النواب الأمريكيين المناهضين للدول المعروفة بدعمها لأطروحة البوليساريو الإنفصالية على غرار إيران وفنزويلا وكوبا، وكان من أشد النواب الأمريكيين الذين دعوا إلى إسقاط نظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.

إلى ذلك يمثل وجود ترامب في البيت الأبيض لسنوات أخبارًا سيئة للجزائر خاصة ان الرئيس الأمريكي الجديد هو من وقع على وثيقة امريكية تعترف رسميا بمغربية الصحراء وتدعم سيادة المغرب على كامل صحرائه، وهذا عامل آخر يضرب النظام الجزائري في مقتل.

مقالات مشابهة

  • تحالف الأحزاب المصرية يشيد ببيان كامل الوزير.. ويؤكد: يحدث نهضة شمولية في الصناعة
  • حزب المؤتمر الوطني المحلول: لن نعترف باي إجتماع لمجلس الشورى يخالف النظام الأساس ولوائح الحزب
  • الإعلام الجزائري : تنتظرنا سنوات صعبة مع وزير الخارجية الأمريكي الجديد
  • شريف العريان يخوض منافسة شرسة على رئاسة الاتحاد الدولي للخماسي الحديث
  • شريف العريان في منافسة شرسة على رئاسة الاتحاد الدولي للخماسي الحديث
  • استئناف محاكمة رئيس موريتانيا السابق.. عودة الحديث عن الدستور والعفو
  • انعقاد المؤتمر الصحفي للجمعية العمومية للاتحاد الدولي للخماسي الحديث
  • مدرب منتخب مصر السابق: الكرة النسائية أثبتت وجودها بقوة
  • 4 تحالفات تتنافس بشراسة في تشريعيات السنغال