قالولي «اسكت عشان تعيش».. سمير عثمان يكشف تفاصيل رشوة عُرضت عليه خارج مصر
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد الحكم الدولي السابق سمير عثمان، أن أول مباراة حكَّم فيها، كان يبلغ من العمر 14 عاما، وكان هذا اللقاء بين فريقي طلعت حرب والشمس.
وأوضح عثمان خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب، أن أول مباراة رسمية له كانت بين الترسانة والمحلة، ولم ينم ليلتها وكان ذلك عام 2000.
وأشار عثمان إلى أن حكام أمريكا الجنوبية يتمتعون بعنف كبير مشيرا إلى أن تحليل المباريات أصعب من التحكيم.
وقال عثمان أن الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا لا يضع قوانين كرة القدم بل الـ«إيفاب» موضحا أنه عرض عليه رشوة أثناء تحكيم مباراة خارج مصر، ولكنه رفض هذه الرشوة وأبلغ الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف"، والذي نصحه بأن يصمت إلى أن يغادر المطار، خوفا على حياته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر خارج مصر سمير عثمان الكاف الحكم الدولي إيمان أبوطالب الفيفا
إقرأ أيضاً:
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
أقر كريستيانو رونالدو قائد المنتخب البرتغالي بالضغط الذي يواجهه فريقه في ظل سعيه لقلب خسارته 1-صفر أمام الدنمرك في مباراة إياب دور الثمانية بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم غدا الأحد.
وانتقد مهاجم النصر السعودي بشدة مستواه ومستوى أداء فريقه في مباراة الذهاب في كوبنهاجن، إذ خسرت البرتغال بهدف سجله راسموس هويلوند، لكنه واثق من أن الجماهير المحلية قادرة على لعب دور رئيسي في تحويل دفة المباراة إلى صالحهم.
وقال رونالدو للصحفيين اليوم السبت “الأجواء متوترة للغاية. لا أخفي ذلك. نحن في لحظة متوترة لأننا بحاجة إلى الفوز، ولكن هذا هو الشيء الجميل في كرة القدم.
“أناشد الجماهير أن تكون معنا غدا. فليمنحونا القوة، لأننا سنبذل قصارى جهدنا.
“خسرت مباريات في غضون 90 دقيقة، لكنني لم أخسر قط في مباراة الذهاب. هناك مواجهات مثل تلك التي خضناها، وهناك أيام سيئة تمر بنا.
“لم امر إطلاقا بمثل هذه المباريات، ولم يخض الفريق كذلك مثل هذه المباريات على الإطلاق، لكن هذا جزء من الحياة.
“أريد مغادرة استاد ألفالادي مرفوع الرأس. إذا سجلت، سأكون سعيدا، ولكن إذا لم أسجل، فليسجل غيري. ما أريده هو فوز البرتغال”.
ونفى رونالدو وجود أي تراجع في نهج المنتخب الوطني، وأكد ثقته في قلب نتيجة مباراة الذهاب وبلوغ قبل النهائي.
“هناك دائما نهج لنا داخل المنتخب الوطني. الجوانب الفنية حاضرة بالطبع، ولكن كانت هناك بعض الأمور الأخرى مفقودة.
“هذه هي كرة القدم، لا يمكنك دائما اللعب بشكل جيد”.
وأضاف “لم تكن الأجواء مواتية أيضا. خضت 50 ألف مباراة سيئة، وكذلك الفريق. لاعبونا، الذين اعتادوا اللعب في البطولات الكبرى، قدموا أيضا مباريات سيئة. هذا جزء من الرياضة.
“لا داعي للقلق. الماضي انتهى. أعلم أن هناك الكثير الذين يتمنون خسارتنا، ولكن إذا اتحد هؤلاء القلة وتمتعوا بطاقة إيجابية، فأنا متأكد من أننا سنحقق نتيجة رائعة غدا”.