هل الذبحة الصدرية خطر؟.. حسام موافي يرد
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن التهاب أطراف الأعصاب عرض من أعراض مرض السكر، مشيرا إلى أن مريض السكر يشعر خلال نومه بـ «خدل» في قدمه أو أصابعه.
ونوه حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد أن الذبحة الصدرية التي تصيب المريض من دون ألم كارثة وخطر، بعكس مرضى السكر الذين لا يشعرون بالألم.
وأضاف حسام موافي أن طبيب القلب هو المختص بمتابعة حالات الذبحة الصدرية، موضحًا أن رسم القلب الإجهادي يكشف مشاكل القلب ويساعد الطبيب في تحديد سبب المشكلة عند وجود ذبحة صدرية.
وأشار إلى أن الذبحة الصدرية مرض لا يمكن التهاون فيه، وأنه نادرًا ما يتم تشخيص ألم (أسفل الثدي الأيسر) كذبحة صدرية، ونادرًا ما تكون على شكل "وخذ".
واختتم قائلاً: أشعة الإيكو لا تستطيع تشخيص الذبحة الصدرية، حيث تقتصر وظيفتها على تشخيص حالة الصمامات والعضلات فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أطراف الأعصاب الدكتور حسام موافي العضلات كلية طب قصر العيني حسام موافي أعراض مرض السكر الذبحة الصدریة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
وكيل صحة الدقهلية يتابع تجهيز وحدة تشخيص التصلب المتعدد بمستشفى السنبلاوين
قام الدكتور تامر مدكور، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، مساء اليوم الأربعاء، بزيارة لمستشفى السنبلاوين العام لتفقد أعمال تطوير جناح العمليات بمستشفى السنبلاوين، والذي سيضم 3 غرف عمليات مجهزة لإجراء جراحات القسطرة والقلب المفتوح في خطوة هي الأولى من نوعها بمستشفيات الصحة، وكان في استقباله الدكتور أحمد بدران مدير المستشفى وفريق العمل مز الأطباء.
جاء ذلك خلال زيارة مفاجئة أجراها وكيل الوزارة للمستشفى للاطمئنان على انتظام سير العمل و مراجعة جودة الخدمات وتفعيل البروتوكولات الطبية الموحَّدة الصادرة من وزارة الصحة.
وتفقد مدكور أقسام الاستقبال والطوارئ، والأطفال، بالإضافة إلى الأقسام الداخلية والرعاية المركزة، حيث تابع الحالة الصحية للمرضى، وتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية اللازمة.
كما تابع وكيل الوزارة اللمسات النهائية بوحدة تشخيص التصلب المتعدد وإذابة الجلطات الدماغية بمستشفى السنبلاوين والمقرر افتتاحها ودخولها حيز التشغيل خلال أيام.
وخلال جولته حرص وكيل وزارة الصحة على استطلاع آراء المواطنين في الخدمة المقدمة لهم، مُؤكدًا أن تقديم الرعاية الصحية الكاملة لجميع المواطنين بمستوى جيد ولائق هو الهدف الأساسي ليصل المريض لمرحلة الرضاء التام عن الخدمة الطبية المقدمة له.