صحيفة الاتحاد:
2024-06-27@08:58:59 GMT

توجيه اتهامات لترامب في ولاية جورجيا

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

واشنطن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة واشنطن: العلاقة مع «طالبان» رهن بتحسن وضع الأفغانيات النيجر.. اجتماع لقادة جيوش «الإيكواس» وتركيز أميركي على الدبلوماسية

واجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، أمس، مجموعة جديدة من المشكلات القانونية بعد أن استخدمت هيئة محلفين كبرى في ولاية جورجيا قانوناً معدلاً في اتهام ترامب بالضلوع في مخطط لإلغاء نتيجة انتخابات الرئاسة التي خسرها في 2020.


ووجهت فاني ويليس المدعية العامة لمقاطعة فولتون الاتهامات لترامب، في وقت متأخر من مساء أمس الأول، وهو ما أضاف للمشكلات القانونية التي يواجهها ترامب، رغم أنه المرشح الأبرز في سباق الترشح للرئاسة عن الحزب الجمهوري في التصويت المقرر العام المقبل و18 من مساعديه في مخطط استهدف قلب نتيجة الانتخابات التي خسرها أمام الديموقراطي جو بايدن. وتضمنت لائحة الاتهام الضخمة المؤلفة من 98 صفحة 19 متهماً و41 اتهاماً جنائياً إجمالاً. 
وقالت المدعية ويليس في مؤتمر صحفي: إن ترامب وبقية المتهمين لديهم حتى ظهيرة يوم الجمعة بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت جرينتش في 25 أغسطس) لتسليم أنفسهم طوعاً بدلاً من اعتقالهم. وأضافت أنها تعتزم محاكمة كل المتهمين التسعة عشر معاً.
وقال محامو ترامب درو فيندلينج وجنيفر ليتل وماريسا جولدبرج، في بيان: «نتطلع إلى مراجعة مفصلة للائحة الاتهام، وهي معيبة وغير دستورية على غرار هذه العملية برمتها».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دونالد ترامب أميركا ولاية جورجيا الانتخابات الأميركية

إقرأ أيضاً:

الصين.. ساحة اتهامات جديدة بين حماس وفتح

قال مسؤولون من حركتي حماس وفتح لـ"رويترز"، الإثنين، إن محادثات المصالحة بين الحركتين الفلسطينيتين التي كان من المقرر عقدها في الصين هذا الشهر تأجلت من دون تحديد موعد جديد.

ويسلط ذلك الضوء على تضاؤل فرص تحقيق المصالحة، رغم استمرار الهجوم العسكري الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة.

وفي أعقاب استضافة اجتماع للحركتين في أبريل، قالت الصين إن فتح التي يقودها الرئيس محمود عباس وحماس، عبرتا عن رغبتهما في السعي لتحقيق مصالحة.

وكان مسؤولون من فتح وحماس قالوا في وقت سابق، إن الاجتماع سينعقد في منتصف يونيو.

وفي ظل الانقسام العميق بين الفصيلين، قال محللون إنه لا أمل يذكر في أن تحقق المحادثات انفراجة نحو اتفاق للمصالحة، يمكن أن يؤدي إلى تأسيس إدارة فلسطينية موحدة للضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل وقطاع غزة.

وتُحمل فتح وحماس إحداهما الأخرى مسؤولية إرجاء المحادثات.

وقال القيادي في حماس باسم نعيم الذي حضر الاجتماع السابق لـ"رويترز"، إن الاجتماع تأجل بناء على طلب من فتح، من دون تحديد موعد آخر.

في المقابل، قالت حركة فتح إنها "لا تزال ملتزمة بالجلوس على طاولة الحوار الوطني في الصين، وتعمل على استكمال التحضيرات كافة من أجل توفير المناخ المناسب لإنجاح الوساطة الصينية".

وصرح المتحدث باسم فتح عبد الفتاح دولة، قائلا: "لم ترفض الحركة الدعوة للقاء، وإنما تباحثنا مع الأصدقاء في الصين وعبر سفيرها في فلسطين حول الموعد المقترح، في ظل تصاعد العدوان وتعقيدات الأحداث ومستجدات توسع الحرب للشمال والإعداد المسبق للقاء، وتم اقتراح موعد بديل قريبا، بينما ردت حركة حماس برفض المشاركة في اللقاء".

ونفى مسؤول في حماس هذه الرواية، قائلا إن الحركة لم ترفض عقد لقاء آخر.

ولم ترد وزارة الخارجية الصينية حتى الآن على طلب للتعليق.

صراع النفوذ

تخوض إسرائيل حربا في غزة منذ السابع من أكتوبر سعيا للقضاء على حركة حماس، في حملة دمرت معظم أنحاء قطاع غزة. حسب "رويترز"، سعت حماس للتوصل إلى اتفاق مع فتح بشأن إدارة تكنوقراط جديدة للضفة الغربية وقطاع غزة، في إطار اتفاق سياسي أوسع نطاقا، مما يسلط الضوء على هدف الحركة المتمثل في الإبقاء على نفوذها بمجرد انتهاء الحرب. تعارض الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، اللتان تصنفان حماس منذ وقت طويل منظمة إرهابية، أي دور للحركة في إدارة القطاع بعد الحرب. تؤيد الدول الغربية فكرة إدارة السلطة الفلسطينية قطاع غزة عقب الحرب بعد إعادة تشكيلها، وهي الإدارة التي يقودها عباس وتتمتع بحكم ذاتي محدود ببعض أنحاء الضفة الغربية المحتلة. كانت السلطة الفلسطينية تدير قطاع غزة حتى 2007، عندما طردت حماس فتح من القطاع بعد عام من هزيمة فتح في الانتخابات البرلمانية، وهي المرة الأخيرة التي أدلى فيها الفلسطينيون بأصواتهم. ترفض حماس منذ فترة طويلة نهج عباس في السعي للتفاوض على تأسيس دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية، معتبرة إياه نهجا فاشلا، وتدعو إلى حمل السلاح ضد إسرائيل، حيث يدعو الميثاق التأسيسي لحماس عام 1988 إلى القضاء على إسرائيل. في 2017، قالت حماس إنها وافقت على إقامة دولة فلسطينية انتقالية داخل حدود ما قبل حرب 1967، رغم أنها لا تزال تعارض الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود. شددت حماس مجددا على هذا الموقف منذ اندلاع الحرب في غزة.

مقالات مشابهة

  • نتيجة وملخص أهداف مباراة البرتغال ضد جورجيا في يورو 2024
  • ترامب يتقدم على بايدن في الاستطلاعات.. والأخير يحاول اللحاق بمنافسه
  • الكشف عن خطتين لترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا فورا
  • ترامب يزعم تعرضه لـ التعذيب أثناء اعتقاله في ولاية جورجيا
  • الأردن.. توجيه اتهامات لـ 28 شخصا بالاتجار بالبشر والاحتيال في وفيات الحج
  • الأردن.. توجيه اتهامات رسمية لـ 28 شخصا بالاتجار بالبشر والاحتيال في وفيات الحج
  • البحث عن نائب ترامب.. تقليص لائحة المرشحين المحتملين إلى 3
  • تشتت أفكاره فتحدث عن الغسالات.. الكاميرات تسجل لترامب "موقفا محرجا" (فيديو)
  • ترامب يزعم تعرضه "للتعذيب" في سجن جورجيا
  • الصين.. ساحة اتهامات جديدة بين حماس وفتح