البوابة:
2024-12-16@06:37:13 GMT

الكشف عن تفاصيل مشروع الاتفاق بين إسرائيل ولبنان

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

الكشف عن تفاصيل مشروع الاتفاق بين إسرائيل ولبنان

أفادت "هيئة البث الإسرائيلية"، اليوم الجمعة، بأن مشروع الاتفاق بين إسرائيل ولبنان يتضمن إقرار الطرفين بأهمية قرار الأمم المتحدة رقم 1701.

اقرأ ايضاًمقترح أوروبي بتعليق الحوار السياسي مع "إسرائيل" وفرض حظر الاستيراد

وكشفت أن مشروع الاتفاق بين إسرائيل ولبنان يعطي للطرفين حق الدفاع عن النفس إذا لزم الأمر.

وأشارت هيئة البث إلى أنه وفق مشروع الاتفاق فإن الجيش اللبناني هو القوة المسلحة الوحيدة بالجنوب مع اليونيفيل.

وأوضحت أنه وفق مشروع الاتفاق، فإن أي بيع للأسلحة إلى لبنان أو إنتاجها داخله ستشرف عليه الحكومة.

ولفتت هيئة البث إلى أنه في غضون 60 يوماً من توقيع الاتفاق سيتعين على لبنان نزع سلاح أي مجموعة عسكرية غير رسمية في جنوب لبنان.

وأضافت أنه وفق مشروع الاتفاق، سيتعين على إسرائيل سحب قواتها من جنوب لبنان خلال 7 أيام.

"لن يتعجل في قبول مقترح التسوية"

بدورها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنَّ التقدير في إسرائيل هو أن "حزب الله" قادر على مواصلة الحرب ولن يتعجل في قبول مقترح التسوية.

اقرأ ايضاًقتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي بصواريخ "حزب الله"

وتشير تقديرات إسرائيل وفق الصحيفة، إلى أن "حزب الله" والحكومة اللبنانية لن يقبلا حرية عمل إسرائيل في حالة حدوث انتهاكات.

وبحسب تقارير صحافية، تم تسليم "حزب الله" نسخة عن مسودة مقترح لوقف إطلاق النار نقلتها السفيرة الأميركية لرئيس البرلمان اللبناني.

ووفقاً للتقارير، سيدرس "حزب الله" نقاط مسودة مقترح وقف إطلاق النار وسيبلغ رئيس البرلمان اللبناني بملاحظاته عليها.

Via SyndiGate.info


Copyright � 2022 An-Nahar Newspaper All rights reserved.

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند الكشف عن تفاصيل مشروع الاتفاق بين إسرائيل ولبنان أول اتصال هاتفي منذ سنتين بين شولتس وبوتين.. على ماذا اتفقا؟ مقترح أوروبي بتعليق الحوار السياسي مع "إسرائيل" وفرض حظر الاستيراد أسامة مروة يعلن خطوبته من شيرين بيوتي بفيديو مؤثر قتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي بصواريخ "حزب الله" Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تتحدث بشأن آخر مستجدات مفاوضات غزة وآلية تنفيذ الاتفاق

تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، عن آخر مستجدات عقد صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس لوقف إطلاق النار في قطاع غزة .

وقال مسؤول إسرائيلي كبير لموقع "يديعوت أحرونوت"، إن "رئيس الموساد ورئيس الشاباك أبلغا مجلس الوزراء بأن حركة حماس مستعدة للتوصل إلى اتفاق لم يكن موجودًا من قبل، ومن المقدّر أنه يمكن التوصل إلى اتفاق خلال فترة قصيرة قد تكون أسابيع قليلة".

وأوضح المسؤول، أن هناك "تقدمًا كبيرًا" في المفاوضات الخاصة بصفقة المحتجزين، التي يتم حاليًا إبقاء نقاطها الرئيسية طي الكتمان رغبة في منع التدخلات السياسية التي من شأنها إحباطها.

وزعم المسؤول الإسرائيلي أن سبب تغير موقف حماس هو "الضربات التي تلقوها"، و"دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض خلال شهر تقريبًا".

لكن، يشير الموقع العبري إلى أنه في الماضي أثمرت مثل هذه الأحداث، ونفس التفسيرات المرتبطة بها من قبل المسؤولين السياسيين والأمنيين في إسرائيل، عن لا شيء.

وبحسب التقارير الإسرائيلية، فمن المتوقع أن يتم تنفيذ الصفقة على مراحل، بدءًا من إدارة بايدن واستمرارًا مع إدارة ترامب.

وستكون المرحلة الأولى إنسانية وستتضمن إطلاق سراح المحتجزين مقابل وقف إطلاق النار لمدة سبعة أسابيع.

وأوضح المسؤول الإسرائيلي أن الطرفين يتحدثان حاليا عن اتفاق إنساني لـ"عدد غير معروف من المحتجزين من النساء والأطفال والبالغين، يحتفظ فيه كل طرف بخيار العودة إلى القتال".

واحتج اليوم بعض أهالي المحتجزين على ذلك، زاعمين أن معنى مثل هذه "الصفقة الجزئية" هو الحكم بالإعدام على من سيتركون وراءهم. وزعمت إحداهم أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كذب عليها في محادثتهما، وأنه بعد التحدث مع أعضاء فريق التفاوض أدركت أنه "لا ينوي إعادة ابني".

وبحسب المسؤول الذي تحدث "إذا جاء نتنياهو بصفقة معقولة - فإنه سيحصل على أغلبية في الحكومة، حتى لو عارضها بن جفير وسموتريتش ومن المشكوك فيه أن يدعموها".

وفي هذه الأثناء، من المتوقع أن يزور مستشار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لشؤون الأسرى والمفقودين، آدم بوهلر إسرائيل هذا الأسبوع.

وقالت مصادر إسرائيلية للقناة 12 الإسرائيلية ، مساء أمس السبت، إن التوصل إلى اتفاق جديد مع حركة حماس في غزة ، على تبادل الأسرى قد يكون ممكنًا "في غضون شهر"، واعتبرت أن ذلك "هدفا غير مستبعد" وذلك في أعقاب تصريحات صادرة عن مسؤولين أميركيين في هذا الشأن.

أفادت القناة بأن "المفاوضات تخضع لتعتيم شديد، إذ يُخشى أن يؤدي تسريب أي تفاصيل إلى إفشال الجهود الجارية وإفساد مسار المباحثات" غير المباشرة مع حماس.

ومن المقرر أن يجتمع الكابينيت الإسرائيلي عند الساعة الرابعة عصر يوم غد، الأحد، معتبرة أن تكرار الاجتماعات بهذا المستوى قد يشير إلى تطورات وراء الكواليس.

وذكرت القناة أن إسرائيل تتعامل مع المفاوضات بحذر شديد"، معتبرة أن حماس قد تفشلها في أي لحظة.

وادعت القناة أن الجديد في هذه المرحلة هو ما زعمت أنه "عزم" رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، وإصراره على التوصل إلى اتفاق يفضي إلى الإفراج عن أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، ونقلت عن مصادر مقربه من نتنياهو أنه "أكثر تصميمًا من أي وقت مضى".

وقال إن ذلك يأتي في ظل ما وصفته بـ"النجاحات الإسرائيلية في الجبهة الشمالية، وإضعاف حزب الله، وسقوط نظام الأسد"، والتطورات التي تعتبر إسرائيل أنها "أثّرت بشكل كبير على حركة حماس في قطاع غزة".

ووفقًا للقناة، يرى نتنياهو أن استعادة الأسرى تمثل "النصر المطلق"، وهو الهدف الذي يكرره باستمرار في سياق حديثه عن الحرب على قطاع غزة. ويعتبر نتنياهو أن تحقيق هذا الهدف يأتي بعد ما يصفه بـ"الهزيمة العسكرية لحماس" في إطار الحرب المستمرة على القطاع.

ورغم "التفاؤل الحذر" التي تروج له واشنطن وإسرائيل، ذكرت القناة أنه "لا تزال هناك عقبات تعترض المفاوضات"، وقالت إن "الخلاف الأساسي هو حول عدد الأسرى الإسرائيليين الذين ستشملهم الصفقة، حيث تصر إسرائيل على إطلاق سراح عدد أكبر ممكن.

وذكرت أن الملف الآخر الذي يعتبر "شائكا" في المفاوضات يتمثل في محور صلاح الدين "فيلادلفيا" الحدودي بين غزة ومصر، حيث تفيد تقارير بأن إسرائيل قد وافقت على انسحاب مؤقت منه، غير أن المسؤولين الإسرائيليين يرفضون التعليق على هذه التقارير.

كما تبرز خلافات حول طبيعة الصفقة نفسها، حيث تنقسم الآراء بين إتمام صفقة شاملة تشمل إعادة جميع الأسرى وإنهاء الحرب، وبين صفقة جزئية تتضمن وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار. وذكر التقرير أنه "حتى الآن، لم يتم التوصل إلى إجماع داخل إسرائيل بشأن هذه القضية".

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • ‏إسرائيل تعلن أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب السياسات المعادية التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية
  • إسرائيل تتحدث بشأن آخر مستجدات مفاوضات غزة وآلية تنفيذ الاتفاق
  • مجلة إسرائيلية: المستوطنون يتطلعون للاستيلاء على مناطق بسوريا ولبنان
  • عن جوزيف عون ولبنان.. هذا ما قاله الجولاني
  • قتيل بغارة إسرائيلية وانتهاك جديد للاتفاق مع لبنان
  • قاسم: المقاومة أفشلت أهداف إسرائيل.. وحمت لبنان من مشروع الشرق الأوسط الجديد
  • قائد القيادة المركزية الأمريكية زار إسرائيل والأردن وسوريا والعراق ولبنان
  • الحشود تتوافد الى الساحات نصرة لفلسطين وسوريا ولبنان
  • توافد أعداد كبيرة على معبر المصنع الحدودي بين سوريا ولبنان
  • باحث سياسي: أمريكا تعتبر حزب الله قاسما مشتركا في غزة ولبنان وسوريا وإيران