جيش الاحتلال: مقتل 794 ضابطا وجنديا في غزة والضفة ولبنان منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
نشرت قوات الاحتلال الإسرائيلية أسماء 794 جنديا وضابطا وجندي احتياطي - منهم عشرات من ضباط الأمن المحليين - قتلوا خلال العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، وجنوب لبنان منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأشار جيش الاحتلال إلى أن أكثر من 304 من الجنود قتلوا على الحدود مع قطاع غزة خلال هجوم 7 أكتوبر ، وما لا يقل عن 373 خلال هجوم بري في الأراضي التي تديرها حماس ووسط العمليات على الحدود، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية.
وفي الوقت نفسه، أدرجت شرطة إسرائيل 58 ضابطا قتلوا في مواجهة مقاتلي المقاومة الفلسطينية على حدود غزة، وضابط قتل خلال عملية إنقاذ رهائن في القطاع، وستة ضباط قتلوا في هجمات في إسرائيل والضفة الغربية، وثلاثة ضباط آخرين قتلوا خلال اشتباكات مع مقاومين في غارات بالضفة الغربية.
وقُتل ثمانية وعشرون جنديًا وضابط أمن محلي في هجمات أعلن حزب الله اللبناني على شمال إسرائيل منذ بدء القتال وقُتل 43 جنديًا خلال عمليات برية في لبنان.
وأشار جيش الاحتلال إلى أن عشرة جنود قتلوا في هجمات في الضفة الغربية وإسرائيل وقُتل ثلاثة جنود خلال عملية عسكرية في الضفة الغربية، إلى جانب مقتل جنديان في هجوم بطائرة بدون طيار من العراق.
وتضم قائمة الجيش الإسرائيلي أيضاً جندياً قُتل بنيران صديقة في الضفة الغربية، وجندياً قُتل بسبب عطل في الذخيرة على الحدود مع لبنان، وجنديين قُتلا في حادث دبابة في شمال إسرائيل، وعدد من الحوادث المميتة الأخرى في خضم الحرب ولكنها لا تتعلق بشكل مباشر بالقتال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوات الإحتلال الاسرائيلية العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطيني قطاع غزة جيش الاحتلال حماس مقاتلي المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية حدود غزة حزب الله اللبناني
إقرأ أيضاً:
هجوم قوي من إسبانيا على إسرائيل بشأن تصريحات ضم الضفة الغربية
أعربت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، عن رفضها الشديد للتصريحات الإسرائيلية بشأن ضم الضفة الغربية المحتلة.
وأكدت وزارة الخارجية الإسبانية، في بيان صحفي، إن "فرض السيادة بالقوة يتعارض مع القانون الدولي، وإن محكمة العدل الدولية قضت بأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عقود غير قانوني ويجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن".
وأضافت أن التصريحات المتطرفة تحريضية وتعيق التهدئة الضرورية للتوتر الإقليمي، مؤكدًة أن المستوطنات تتعارض تمامًا مع القانون الدولي.
وكان سموتريتش تعهد في كلمة ألقاها خلال ترؤسه، الإثنين الماضي، اجتماعا لحزب "الصهيونية الدينية" في الكنيست الإسرائيلية، بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.