بيتكوفيتش: “لا يمكن تجاهل صعوبة الظروف المناخية بملابو و حققنا نقطة إيجابية”
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ثمّن الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، التعادل الذي حققه الخضر أمام غينيا الاستوائية، أمس الخميس، في إطار تصفيات الجولة الخامسة المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا.
وصرح الناخب الوطني، بيتكوفيتش، بقاعة مؤتمرات ملعب “مالابو الجديد”، عقب نهاية المواجهة: “راضون عن نتيجة التعادل أمام غينيا الاستوائية، رغم أننا كنا نطمح لتحقيق الفوز في المواجهة”.
وأضاف المتحدث: “يجب أن نعترف بصعوبة المنافس، لقد كان قويا وبحث عن تحقيق الفوز، لا يمكن تجاهل صعوبة الظروف المناخية بمدينة مالابو. اللعب خلال الظهيرة تحت تأثير الحرارة المرتفعة ليس أمراً سهلاً، هذا ليس تبريراً لكنه واقع، أشكر اللاعبين على مجهوداتهم”.
وختم الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش حديثه بالقول: “الأهم أن هذه النتيجة ضمنت لنا صدارة المجموعة قبل الجولة الأخيرة، وهو الهدف الذي عملنا من أجله منذ بداية التصفيات. الآن نحتاج إلى استعادة طاقتنا بسرعة لنكون على استعداد للمباراة القادمة أمام منتخب ليبيريا’.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
منها 3170 موقعًا بمنطقة عسير.. “التراث” تضيف 3202 موقع جديد إلى السجل الوطني للتراث العمراني
في إطار جهودها نحو توثيق المواقع التراثية وحمايتها، سجلت هيئة التراث اليوم 3202 موقع جديد ضمن السجل الوطني للتراث العمراني؛ ليرتفع عدد المواقع المسجلة إلى 28.202 موقع، تعكس في مجملها غنى التراث السعودي.
وشملت المواقع التراثية المسجلة حديثًا التالي:
منطقة الرياض 16 موقعًا، ومنطقة مكة المكرمة 8 مواقع، ومنطقة القصيم موقع واحد، والمنطقة الشرقية موقعان، فيما تم تسجيل 3170 موقعًا بمنطقة عسير، وموقعين بمنطقة حائل، وموقع واحد في منطقة نجران، وموقعين بمنطقة الباحة.
وجاء هذا التسجيل استنادًا إلى نظام الآثار والتراث العمراني، وقرار مجلس إدارة هيئة التراث الذي فوّض الرئيس التنفيذي للهيئة صلاحية تسجيل المواقع التراثية والأثرية؛ بهدف تعزيز حماية المواقع ذات القيمة التاريخية والثقافية، وتوثيقها بالشكل الذي يليق بأهميتها.
وتسعى الهيئة من خلال هذا التسجيل إلى توسيع قاعدة المواقع المسجلة، والمحافظة عليها، مع ضمان استدامتها وتطويرها؛ لتؤكد الهيئة بذلك على التزامها في إدارة هذه المواقع بكفاءة عالية، وبشكل يضمن تناقل هذا الإرث الغني بين الأجيال، ويُسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وإبراز أهمية التراث الثقافي في حياة المجتمع.
ودعت هيئة التراث المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن المواقع التراثية التي قد تكون غير مسجلة إلى الآن، وذلك في إطار تعزيز التعاون مع المجتمع، عن طريق منصة “بلاغ”، إلى جانب حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، وفروعها المنتشرة في كافة مناطق المملكة، كوسائل تسهّل على الجميع المساهمة في هذا العمل الوطني.
وأكّدت الهيئة أن المشاركة المجتمعية تُعد جزءًا محوريًا في جهود الحفاظ على التراث الوطني، حيث يُسهم الإبلاغ عن مواقع جديدة في توسيع نطاق السجلات الوطنية للتراث، مما يدعم جهود الهيئة في حماية هذه المواقع وتطويرها.